زاد دي زاد - الخبر مقدس والتعليق حر

مغرّدون  / الصفحة 335

ملاحظة: يمكنك استعمال الماركداون في محتوى مقالك.

شروط إرسال مقال:

– النشر في “زاد دي زاد” مجّاني
– أن يكون المقال مِلكا لصاحبه وليس منقولا.
– أن يكون بعيدا عن الشتم والقذف وتصفية الحسابات والطائفية والتحريض.
– الأولوية في النشر للمقالات غير المنشورة سابقا في مواقع أو منصات أخرى.
– الموقع ليس ملزما بنشر كل المقالات التي تصله وليس ملزما بتقديم تبرير على ذلك.

التغريدات

منع تحرير الوثائق العسكرية باللّغة الفرنسية

Med Sadek
Med Sadek

اقرأ أكثر

الأيام هذه تاريخية بالنسبة لنا كجزائريين .. القايد صالح يصدر تعليمات بمنع تحرير الوثائق العسكرية باللغة الفرنسية ويزيل اللافتات على واجهات الثكنات العسكرية باللغة الفرنسية و يعوضها باللغة العربية والانجليزية والعملية متواصلة لباقي أجهزة الدولة .. وهناك قناة فضائية جزائرية مديرها لا يعرف اللغة العربية و أمثاله كثيرون .. و لاتعلق بها و لا وثيقة مكتوبة باللغة العربية كل التعليمات بالفرنسية .. حتى الوثائق الادارية .. هل ستكون 2016 سنة الاستقلال الفعلي لان اللغة تعتبر من مقومات الدول و أمم و الهوية الوطنية .. في انتظار الاستقلال الاقتصادي سنة 2017...

أسباب كره السواد الأعظم من الجزائريين لفرنسا…!

Smail Tellai
Smail Tellai

اقرأ أكثر

ليس كل من فرح لخسارة ‫#‏فرنسا‬ في ‫#‏نهائي_كأس_أوروبا‬ لكرة القدم يحب ‫#‏البرتغال‬ حتما..وليس تاريخ البرتغال ‫#‏الاستعماري‬ انظف من فرنسا ..لكن تطاول الساسة الفرنسيين ورفضهم مجرد الاعتذار اللفظي عن جرائم بلادهم الاستعمارية؛ والمضي إلى حد تمجيد إرهابهم في حق الشعب الجزائري 130 عاما؛ إلى جانب عض الممارسات العنصرية في حق الفرنسيين من ذوي الأصول العربية والإفريقية؛ بغض النظر عن الحقوق التي توفرها لهؤلاء ولا يحلمون بها في بلدانهم؛ كل ذلك يفسر شيئا من حقد شباب الجزائر اليوم على فرنسا..ومن يقول ان الجزائريين يكرهون فرنسا ويتسابقون للحصول على تأشيرتها؛ فليتذكروا أن باريس أيضا ما تزال تتتسابق على الثروات الجزائرية، ونالت ما لم يناله أي بلد آخر من امتيازات ومكانة في الجزائر؛ ناهيك عن فرض ضغوطها على المناهج التربوية وخارطة اللعبة السياسية في كل موعد انتخابي رئاسي بالجزائر.. لأن باريس لن تقبل أن تكون أكبر مستعمرة تاريخية بالأمس،خارج سيطرتها اليوم، مهما بلغت الخلافات!
لو يصحو ضمير #فرنسا وتعتذر للجزائريين عن جرائمها. .سترون وجها مغايرا. ..لا أحد ينسى الإجرام في حقه. ..مهما مضت سنوات التاريخ!