زاد دي زاد - الخبر مقدس والتعليق حر

ملاحظة: يمكنك استعمال الماركداون في محتوى مقالك.

شروط إرسال مقال:

– النشر في “زاد دي زاد” مجّاني
– أن يكون المقال مِلكا لصاحبه وليس منقولا.
– أن يكون بعيدا عن الشتم والقذف وتصفية الحسابات والطائفية والتحريض.
– الأولوية في النشر للمقالات غير المنشورة سابقا في مواقع أو منصات أخرى.
– الموقع ليس ملزما بنشر كل المقالات التي تصله وليس ملزما بتقديم تبرير على ذلك.

أداة المقروئية في سفاري 5 تسهّل القراءة على الإنترنت

سي أن أن القراءة من المصدر
أداة المقروئية في سفاري 5 تسهّل القراءة على الإنترنت ح.م

أطلقت شركة "أبل" مؤخراً الإصدار الخامس من متصفحها للإنترنت "سفاري"، زاعمة أنه أسرع من الإصدارات السابقة وأنه يهدف إلى جعل تجربة القراءة على الإنترنت أقل جهداً وصعوبة وأنقى وأوضح.
يحتوي الإصدار الخامس من سفاري على وظيفة جديدة هي "القراءة"، والتي تعمل على تجريد الأخبار على الإنترنت من الرسومات والدعايات والبنرات، وتجعل من الصفحة مجرد نصوص بنفس حجم الخط، وتصوغ كل الأخبار بخط واحد سهل القراءة، ويظل ثابتاً بصرف النظر عن الموقع.

فعلى سبيل المثال، يمكن إضافة وصلة “المقروئية” إلى المفضلة في متصفح “فايرفوكس”، وعندما ترغب بإزالتها عن صفحات الأخبار، ما عليك عزيزي القارئ سوى الضغط على الزر، فتختفي، ويعود كل شيء إلى سابق عهده.

ومن أجل الحصول على أداة قراءة على الإنترنت، يمكنك اختبار Instapaper، الذي يتيح لك حفظ المقالات والأخبار لكي تقرأها لاحقاً وبصيغة مبسطة.

كذلك تتضمن النسخة الجديدة من متصفح “سفاري” دعماً أكبر للغة HTML5، وهي اللغة التي تعتمدها أبل بدلاً من “أدوبي فلاش”، حيث أن الشركة لم تعد تدعم تقنية “فلاش” في أجهزتها مثل “آي باد.”

ويحتوي سفاري على “محرك نيترو”، الذي تقول أبل إنه يجعل متصفحها أسرع من أي متصفح آخر عند استخدامه على أجهزتها.

وهناك إصدار خاص بهذا المتصفح لأجهزة الكمبيوتر الأخرى، ذات أنظمة التشغيل المختلفة، أي للويندوز، وجميعها مجانية.

يذكر أن سفاري مازال يحتل مرتبة متواضعة بين المتصفحات، حيث يحتل مايكروسوفت إكسبلورر الصدارة بنسبة 60 في المائة من حصة السوق، ويليه متصفح “فايرفوكس”، بنسبة 25 في المائة، بينما يحتل سفاري المركز الرابع خلف “غوغل كروم”، وبنسبة تقل عن 5 في المائة.

ads-300-250

كن أوّل من يتفاعل

تعليقات القراء تعبر عن رأيهم فقط، ولا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع أو خطه التحريري.

فضلا.. الرجاء احترام الآداب العامة في الحوار وعدم الخروج عن موضوع النقاش.. شكرا.