زاد دي زاد - الخبر مقدس والتعليق حر

ملاحظة: يمكنك استعمال الماركداون في محتوى مقالك.

شروط إرسال مقال:

– النشر في “زاد دي زاد” مجّاني
– أن يكون المقال مِلكا لصاحبه وليس منقولا.
– أن يكون بعيدا عن الشتم والقذف وتصفية الحسابات والطائفية والتحريض.
– الأولوية في النشر للمقالات غير المنشورة سابقا في مواقع أو منصات أخرى.
– الموقع ليس ملزما بنشر كل المقالات التي تصله وليس ملزما بتقديم تبرير على ذلك.

قطّة الإمام

فيسبوك القراءة من المصدر
قطّة الإمام ح.م

قطة الإمام وليد مهساس.. الوجه الجميل للمجتمع الجزائري المسلم

عناوين فرعية

  • لقطة القطة بين النية والعفوية.. بين الخشوع الديني والوعي العلمي والأمن الاعلامي

* لقطة القطة والإمام كشفت عن الوجه الجميل للمجتمع الجزائري المسلم.. بكثير من الطيبة والفطرة والعفوية.. بعيدا عن أي شطحات أو خرجات إيديولوجية سلبية.

* الايجابي في لقطة الإمام والقطة أنها كشفت عن أهمية وثقل صحافة المواطن.. من خلال مختلف فضاءات مواقع التواصل الاجتماعي وكيف يتم تسويق صور إيجابية عن الجزائر والجزائريين ببصمة جزائرية.. في زمن الحرب الاعلامية وضرورة تعزيز الأمن الاعلامي موازاة مع أهمية الأمن العسكري والفكري والديني والأخلاقي..

* الايجابي في لقطة الإمام والقطة أنها كشفت عن أهمية وثقل صحافة المواطن.. من خلال مختلف فضاءات مواقع التواصل الاجتماعي وكيف يتم تسويق صور إيجابية عن الجزائر والجزائريين ببصمة جزائرية.. في زمن الحرب الاعلامية وضرورة تعزيز الأمن الاعلامي موازاة مع أهمية الأمن العسكري والفكري والديني والأخلاقي..

* إذا كانت الأموال العمومية تصرف على أعمال درامية تفضح واقع المجتمع أو تستثمر في مثل هذه الفضائح.. فإن هذا المجتمع في حاجة إلى حقه من الأموال العمومية التي تصب في بنائه وتكوينه وتوعيته وفق آليات وتقنيات نوعية تعطي نتائج بهية وثرية.

* في زمن الاستثمار الفني والاعلامي في الفضيحة.. من حقنا أن نتساءل عن عواقب الاستغباء والاستحمار بطرق لا تختلف عن الأساليب التي كان يقوم بها الاستدمار بنية التفكيك والتهديم والدمار..

من حقنا أن نتساءل عن النخبة الواعية وحقها في إعلام هادف واعمال فنية وابداعية وتاريخية وتوثيقية وعلمية بناءة.. تخدم المواطن وتساهم في بنائه تربويا ومعرفيا وثقافيا وتوعويا.

* أعود إلى أهمية صحافة المواطن وقدرتها في قلب الموازين إيجابا او سلبا.. مثلما يتطلب على الإعلام الكلاسيكي والجديد الحرص على تقديم مادة تفيد العباد وتخدم البلاد.. بعيدا عن مستنقع الإثارة المبعثرة..

مثلما يتطلب على المواطن وهو المتلقي الفاعل أن يعرف كيف ينتقي ويفرض نفسه في هذا الجانب، حتى لا يتحول إلى مجرد زبون متلهف ومتلقي سلبي.. من جهة يستهلك وجبات رديئة ومن جهة يعبر عن استيائه من الرداءة وهو المتسبب الرئيس فيها..

** على المواطن أن يتفادى الحياد السلبي.. من خلال تشجيع كل ما هو إيجابي.. ومقت كل ماهو سيئ مزيف مستغبي.. مثلما عليه أن يتفادى ازدواجية الخطاب التي جعلته كثيرا ما ينافق نفسه عن قصد أو عن غير قصد.

@ طالع أيضا: هل سيُفتح “جامع الجزائر” في العشر الأواخر؟

ads-300-250

المقالات المنشورة في هذا الركن لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

كن أوّل من يتفاعل

تعليقات القراء تعبر عن رأيهم فقط، ولا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع أو خطه التحريري.

فضلا.. الرجاء احترام الآداب العامة في الحوار وعدم الخروج عن موضوع النقاش.. شكرا.