زاد دي زاد - الخبر مقدس والتعليق حر

ملاحظة: يمكنك استعمال الماركداون في محتوى مقالك.

شروط إرسال مقال:

– النشر في “زاد دي زاد” مجّاني
– أن يكون المقال مِلكا لصاحبه وليس منقولا.
– أن يكون بعيدا عن الشتم والقذف وتصفية الحسابات والطائفية والتحريض.
– الأولوية في النشر للمقالات غير المنشورة سابقا في مواقع أو منصات أخرى.
– الموقع ليس ملزما بنشر كل المقالات التي تصله وليس ملزما بتقديم تبرير على ذلك.

“زاد دي زاد”.. في مواجهة “سياسات الغلق”؟!

“زاد دي زاد”.. في مواجهة “سياسات الغلق”؟!

شركة ميتا المالكة لفيسبوك تتراجع عن قرار غلق صفحة ززاد دي زادالذي استمر لمدة أسبوع، وذلك بعد قبولها الطعن المقدّم من طرف إدارة منصة "زاد دي زاد"، الرافض لقرار حجب 13 سنة من الجهود والعمل المتواصل عبر هذه المنصة، فقط بسبب مواقف "زاد دي زاد" الداعمة للقضة المركزية للأمة الإسلامية..

⛔️ وفي الوقت نفسه تمّ الإبقاء على بقية العقوبات السابقة التي تحدّ بشكل كبير من نسبة وصول الصفحة، مع وضع الصفحة في الخانة الحمراء التي تهددها بالغلق في أي لحظة، في حال “ما يسمونه” استمرار انتهاكها لسياسات النشر، والتي نعرف جميعاً لمن تتبع هذه السياسات ومن يرسمها..

@ طالع أيضا: بُهتان الـ “بي بي سي” بالدليل والبرهان..!؟ (تحقيق)

وكنا ولا زلنا وسوف نبقى نفضح هذه السياسات القبيحة التي لا تمتّ بأية صلة لمبادئ حرية التعبير التي كانوا يتشدّقون بها وهم أول من يكفر بها عندما يتعلّق الأمر بصوت الحق وصوت المظلومين في كل مكان..

● وفي الحقيقة، فإن ممارسات الغلق هذه التي ينتهجها مالكو هذه الشركة تُعبّر أولا عن قلّة احترام لهم ولأنفسهم أولا، ثم قلة احترام لـ 13 سنة من الجهد والعمل المستمر والمتميز، وقلة احترام لملايين المشتركين والمتابعين الذين يقضون أوقاتا كبيرة في هذه المنصة، يعبرون من خلالها عن وجهات نظر مختلفة..

📌 وبهذه المناسبة بشكر فريق “زاد دي زاد” كلّ من تضامن معنا بعد القرار الجائر لموئسسة “ميتا”، والذي مسّ في الحقيقة العديد من الصفحات الجادة التي لم تتنازل عن مبائدها وثوابتها ولم تتخلّ عن أشقائنا الذين يُبادون كلّ يوم أمام أنظار هذا العالم المنافق..

❤️ شكرا لكل متابعي موقعنا ومنصاتنا الرقمية على وفائهم وتضامنهم..

● إن لدينا نفوساً لا تملّ وعزيمةً لا تكلّ، وسوف نعود أقوى من ذي قبل، بإذن الله عزّ وجلّ.. 💪❣️

©️ فريق زاد دي زاد

ads-300-250

كن أوّل من يتفاعل

تعليقات القراء تعبر عن رأيهم فقط، ولا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع أو خطه التحريري.

فضلا.. الرجاء احترام الآداب العامة في الحوار وعدم الخروج عن موضوع النقاش.. شكرا.