من هو “زهران ممداني” عمدة نيويورك الجديد؟
فوز زهران ممداني بمنصب رئيس بلدية نيويورك، كأول مسلم يصبح رئيس إحدى أكبر البلديات في العالم..
قائمة المقالات
تريد أن تعرف تأثير الطوفان على العالم كله..!
رغم الحملة الشرسة التي شنّها اللوبي وترامب وإيلون ماسك ضده، ورغم المليارات التي صُرفت لإسقاطه، يفوز زهران ممداني بمنصب عمدة نيويورك، كأصغر من تولى المنصب،…
“أبو لولو”.. أو حين يحاكم الجزار نفسه..!
بعد عاصفة الانتقادات والفضائح التي طالتها، أعلنت ميليشيا الدعم السريع بكل هزلية مدهشة أنها ألقت القبض على جزار الفاشر، المدعو عيسى "أبو لولو"، تمهيدًا لمحاكمته…
أقلام الرأي
إعلانات ضمنية
رواق الصورة
نوفمبر بطعم أكتوبر.. مهمات متجددة لثورة الجزائر
ثورة اجتمع لها اليقين والعزيمة والإرادة والفداء في أعظم صورها فكان لها أن تقرر الانتصار لتزيح استعمار استيطاني احلالي ما ظن أن أحدا سيخرجه بعد…
كيف يُمكن توجيه طاقة الجزائريين نحو الخير؟
ما أنجزه فؤاد معلّى أوّل أمس، مع كلّ المساهمين، عملٌ عظيم، رائع، ومُلهم.
“حفصة” و”شيراز” ومثيلاتهما.. من كان عارُها فالعارُ عارُه..!
حفصة "البسكرية"، دنيا "السطايفية"، شيراز "العنابية"، هشام "الوهراني"، الخماس "الجلفاوي"، وفلان "المعسكري" وووو... والقائمة لا تنتهي.
أقلام الرأي
عن مهلة الستين يوما: لا سلام بالبلطجة والقوة!
من جديد، يحاول دونالد ترامب أن يعيد العالم إلى منطق القوة، متقمّصًا دور “رجل الإطفاء العالمي” الذي يطفئ الحرائق التي أشعلها بنفسه.
المطلوب: توبة إعلامية..!
🍀 لا يستحق الشاب فؤاد معلى مني ومن غيري جزاء ولا شكورا في هذا المنشور، وربما لن يطلع عليه أصلا.. فقد شكره الجزاىريون في هذا…
“إسرائيل فقدت حق الوجود”.. اعتراف من الداخل!
"مثلما فقد الرايخ الثالث (ألمانيا النازية) حقه في الوجود، كذلك فقدت دولة إسرIئيل حقها في الوجود، ومثلما أن للقتلة والمغتصبين حق الوجود خلف القضبان مدى…
أقلام الرأي
ضابط بـ “الشاباك”.. لقد خدعتنا حماس حقا
ضابط بـ "الشاباك" الإسرائيلي بعترف: لقد خدعتنا حمـ..اس بمكر ودهاء، لقد ظننا لبضع أيام أن الثورة قامت في غزة كل يوم ضد حمـ..اس.
الزاوي أمين: القارئ الجزائري “دَيُّوثٌ”..؟!
صمد "متسكع أنديبندت عربية "عن نصرة صديقيه كمال داود؛ رغبة أو رهبة، وهوالذي يستميت في تلميع صورته التي لطخها في السنوات الأخيرة بخطاب كراهية منحط…
هشام الوهراني وغيره من قطاع الطرق!
أغلب الشجارات الليلية التي نراها في شوارعنا اليوم - بالعصي والسيوف والكلاب - لا تحدث بين مواطنين عاديين، بل بين أفراد العصابات أنفسهم.
إختر: إما أن تعيش “نادر” أو تموت “دواس”..؟!
أمس المفروض كان يتم تسليم أربع جثث ضمن المرحلة الأولى من الاتفاق.