علمانيو الدول العربية يقودون حملة ضد الفضيلة والطهر، والعفة، والكرامة الإنسانية، في المجتمع الإسلامي، هدفهم في ذلك إنهاء الإسلام كمنظومة أخلاقية، وكفضائل، فكتاباتهم التي تستهدف أبو تريكة تصب في حربهم على قيم الأمة الإسلامية، وفضائل الإسلام..
إن تسمية(المثليين) نوع من التجميل للموضوع ومحاولة لجعله مستساغا.. هؤلاء شواذ ومخالفين لما خلق الله الإنسان عليه. وليس لهم حقوق، ووجودهم من الأساس كارثة..
من قدم نفسه على أنه علماني حر، وباحث تاريخي فلسفي، يكره الطائفية والعنصرية، وناقد للموروث الثقافي، ومهتم بحقوق الإنسان.. فاعلموا أنه عدو للفضائل والقيم الإسلامية، ولكل التقاليد والأعراف الأصيلة في المجتمع المسلم، وإن صام، وحج، وادعى أنه مسلم..
الصين الشيوعية الإلحادية وروسيا تمنعان المثلية في بلديهما..
إن تسمية (المثليين) نوع من التجميل للموضوع ومحاولة لجعله مستساغا.. هؤلاء شواذ ومخالفين لما خلق الله الإنسان عليه. وليس لهم حقوق، ووجودهم من الأساس كارثة..
تعليقات القراء تعبر عن رأيهم فقط، ولا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع أو خطه التحريري.