صورة ثانية لرئيس الحكومة الأسبق والأمين العام الأسبق لحزب جبهة التحرير الوطني، عبد العزيز بلخادم، بعدما ظهر الأولى في صورة الفلاح المرتاح، هاهو يظهر بصورة المواطن البسيط الشعبي البعيد عن البروتوكولات..
هل طلق عبد العزيز بلخادم السياسة واهلها، أم أن عينه على دول معترك السياسة في الوقت المناسب عائدا إليها بصفة مواطن شعبي بسيط يحب هذا الشعب البسيط.. ولسان حاله يقول بعد عبد العزيز (بوتفليقة) انتظروا عبد العزيز (بلخادم) أيها الشعب العزيز!
ما هي قصة بلخادم مع “الصور الشعبية”؟!
FBzoom
تعليقات القراء تعبر عن رأيهم فقط، ولا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع أو خطه التحريري.