متداول.. تخيل المشهد..!
كانت طفلة بُترت يدها ويد والدها في قصف سابق ونجت..
هربت من المـــ..وت مرارًا.. جاعت أياما كثيرة.. خافت وبكت كثيرًا..
لكن كل هذا ما شفع لها…
عاد القصـــ..ف وقتــ..لها من جديد بلا يد، بلا مأوى، بلا رحمة..
هذه إبــــ،،،ادة بصمت عربي وعالمي مخزٍ..
ماتت وهي تبحث عن أمان غير موجود..
ونحن فقط نعدّ الشهـــ،،،داء ونبكي..!
تعليقات القراء تعبر عن رأيهم فقط، ولا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع أو خطه التحريري.