كتب الصحفي يوسف الشرف عبر حسابه على فيسبوك:
"الحمد لله أنه أولادي استش.هدوا وما يعيشوا المجاعة".
أقولها بكل ما فيها من صدمة بالنسبة لكم، برغم مخالفتها لكل نواميس الشوق.
لو قلت لكم، أن مما يصبرني على رحيل أطفالي الأربعة أنهم رحلوا قبل أن يعيشوا كل هذه المآسي التي تلت رحيلهم..
ألاّ أسمع طلب مالك "بابا جعان"، كما يسمعها الآباء في غز:ة اليوم..
ألاّ أرى ابنتي ياسمين تنام بجوعها كما أطفال غززة اليوم..
ألاّ أقف أمام عجزي وقلّة حيلتي في توفير رغيف الخبز لهم كما كل الآباء اليوم!
ينام الأطفال في غززة بجوعهم.. يعيش الآباء بقهر فوق قهرهم وأمام عجزهم وقلّة حيلتهم".
📷 في الصور يظهر المواطن يوسف واطفاله وزوجته الذين استشهدوا جميعا في أول شهور الحر.ب..!
©️ من صفحة: Majed Diyab Qudaih
تعليقات القراء تعبر عن رأيهم فقط، ولا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع أو خطه التحريري.