"أنا إذا مِتُّ.. أريد موتًا مدويًا، لا أريدني في خبرٍ عاجل ولا في رقمٍ مع مجموعة،..".
مما كتبتهُ البطلة "فاطمة حسونة" عن لحظة استشهادها التي انتظرتها!
فاطمة (24 عاماً) كاتبة ومصوّرة فلسطينية من غ،زّة، استهدفوها مع عشرة من أفراد عائلتها إثر قصف وحشي!!
كانت ترى في كاميرتها "بندقية".. رحمها الله..
©️ من صفحة: قادة بن عمار
تعليقات القراء تعبر عن رأيهم فقط، ولا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع أو خطه التحريري.