من يقرأ التاريخ لا يدخل اليأس إلى قلبه وبعد: من ترك البندقية استسلم للاتفاقية.
القضية الفلسطينية ذهب دمها بين قبائل البيع وعشائر التطبيع.
إسرائيل لرؤساء والملوك العرب: من السلام مقابل الأرض إلى السلام مقابل “البرض”.
رؤساء أمريكا “خدام” مخلصين للمشروع الإسرائيلي:
1. جيمي كارتر: قدم لهم اتفاقية كامب ديفيد سنة 1978.
2. بيل كلينتون: قدم لهم اتفاقيتين أوسلو 1993 وواد عربة 1994.
3. ترامب: قدم لهم اتفاقية التطبيع الخماسية (5 دول دفعة واحدة وببلاش) 2020.
مخ الهدرة: كل قضية عادلة يهدر دمها عندما يكثر فيها صنفين:
1. التجار.
2. الفجار.
الفايدة والحاصول: التمييع (للقضايا) حتما مآله التشييع (الدفن).
أضربوا على الطعام ينسى اللحم.





تعليقات القراء تعبر عن رأيهم فقط، ولا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع أو خطه التحريري.
تعليق 7506
هو الحكم الراشد المزيّف