سمعة الكيان في قواعد الحزب الديمقراطي الأمريكي كانت تتفوق على سمعة فلسطين بـ 36 نقطة في 2015..!
اليوم راية فلسطين تتفوق بـ 38 نقطة..!!
هذا ما يفسر نجاح زهران ممداني… الذي استطاع تجييش القواعد الشابة للحزب والحانقة على الكيان في حملته!
من الأداء الإعلامي المضاد له ألاحظ أنهم لم يفهموا بعد حجم التغيرات البنيوية التي أحدثتها غزة!
@ طالع أيضا: من يجرؤ على شنّ حرب تناظرية مع أمريكا؟!
من الأداء الإعلامي المضاد له ألاحظ أنهم لم يفهموا بعد حجم التغيرات البنيوية التي أحدثتها غزة!
أتابع باهتمام كيف سوف تكون ردة فعلهم… وأتمنى أن يبقوا على عنادهم!
ولكني لا أستبعد أن تكون هذه القضية سببا من أسباب ظهور الفاشية السياسية في أمريكا..!
فهم من فرط تحكمهم في المنظومة الغربية جعلوا أوروبا دولا فاشية (إعلاميا وسياسيا) فقط لعدم إحراج الكيان!
الحالة الانتخابية في أمريكا تختلف كثيرا عن الأوروبية ..
فكيف سيتعاملون مع هذا الوضع الجديد؟
المؤسف أن الأمة خارج مجال التغطية..!
تعليقات القراء تعبر عن رأيهم فقط، ولا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع أو خطه التحريري.