دركي جاهد وإجتهد في أداء واجبه الوطني، بما يرضي الله وضميره الحي، والشهداء وخدم الوطن والمواطنين، بإخلاص وتفاني.
السؤال للمشككين، من داخل الوطن وخارجه، أمامنا فيديو مسجل، ومشاهد موثقة بالصوت والصورة، مؤرخة حديثا شهر مارس/آذار 2021، يعني في زمن وحقبة الجزائر الجديدة.
أقول، سؤالي للمشككين في مضمون ومحتوى هذه المادة البصرية!
من الذي أخرج الناس من ديارهم، وجاؤوا ليحتفلوا ويكرموا هذا الرجل؟!
أقول، هذا الجزائري الصالح، الذي يشهد له الناس تلك المدينة بذلك، هذا الجزائري الطيب القلب، ويذكروا وينقلوا خصاله ومناقبه، بالصوت والصورة، إلى خارج منطقتهم مدينة الأغواط، وعبر وسائط ومنصات وشبكات التواصل الإجتماعي (فيسبوك، توتير، يوتيوب..).
أيها المشككون، إعقلوا، ألا يوجد فيكم رجل رشيد؟!
وبهذا أختم بهذا الحديث النبوي الشريف:
حديث أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي ﷺ قال: (إن الله تعالى إذا أحب عبدا دعا جبريل، فقال: إني أحب فلانا فأحببه، فيحبه جبريل، ثم ينادي في السماء، فيقول: إن الله يحب فلانا فأحبوه، فيحبه أهل السماء، ثم يوضع له القبول في الأرض، وإذا أبغض عبدا دعا جبريل، فيقول: إني أبغض فلانا فأبغضه. فيبغضه جبريل، ثم ينادي في أهل السماء: إن الله يبغض فلانا فأبغضوه، ثم توضع له البغضاء في الأرض) – رواه البخاري
تعليقات القراء تعبر عن رأيهم فقط، ولا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع أو خطه التحريري.