في أروقة المحاكم، تتردد نفس أسماء العصابات: السياسية، المال والأعمال ووو...
أنا عن نفسي، بدأ الملل يتسلل إلى نفسي، أردت سماع أسماء جديدة من العيار الثقيل، أسماء لصوص جدد، كانوا يلعبون في أندية عريقة..
أحمد أويحي والسبائك الذهبية، لقد بين لكم بأنه فيه عصابات السبائك الذهبية، وجب على العدالة فتح التحقيقات في هذا الشأن..!
الفايدة والحاصول: كبريات وسائل الإعلام: قنوات فضائية عالمية وعربية، وجرائد ورقية ومواقع إلكترونية عالمية، تطرقت إلى الموضوع الهام “حدث الساعة، 60 سبيكة ذهبية”، كانت ولازالت في صلب وعمق الحصص السياسية، متداولة هنا وهناك وعبر وسائط ومنصات وشبكات التواصل الإجتماعي!
[آه، الحقيقة مثل الشجرة التي تخفي الغابة؟!]
في إنتظار جديد الجزائر الجديدة، وإن كانت فيه إرادة سياسية لفتح التحقيقات عن باقي السبائك والهدايا الثمينة، التي أخذت من قبل مسؤولين كبار: “فلان وعلان”، لأغراض شخصية على حساب مصلحة الجزائر!
تعليقات القراء تعبر عن رأيهم فقط، ولا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع أو خطه التحريري.