رجاء لا تضيعوا الثقة، بعدما آمن بها الناس ودخلت إلى قلوبهم من الباب الواسع..
رجاء لا ترغموها إكراها أي [الثقة] على مغادرتها أي [القلوب]، ولكن هذه المرة من ثقب الباب!
هناك أولويات في الحياة:
– هناك أناس مثلهم مثل، بقية فئات المجتمع، لهم عوائل، تطالب فقط بالحياة الكريمة وإعادة الإعتبار لهم، وهي الآن وراء القضبان في السجون (المفصولون من الجيش الوطني الشعبي، قضيتهم تابعناها منذ عام 2017، من خلال مقالاتنا).
– ما زالت البيروقراطية تعشش في إداراتنا، وكانت لنا تجربة إجتماعية، في ذلك مع مصلحة تابعة لوزارة السكن والعمران والمدينة، هنا في مدينة البليدة، ولايزال المشكل قائما، رجاء من الجهات المعنية تدارك الأمر! (في ما يخص تسرب مياه الأمطار من خلال سقف العمارة نحو داخلها، وأيضا في شقة جار، وتلامس قطرات مياه الأمطار الأسلاك الكهربائية (الأمر عاجل).
– الإسراع في إستدراك الوقت الضائع وإعادة إنطلاق المشاريع التنموية، وبعث عجلة التنمية الإقتصادية من جديد، جراء الأزمة الإقتصادية والأزمة الصحية، وما شهدته بلادنا عام 2019، من حراك شعبي سلمي حضاري مبارك، الذي دعى من خلاله الشعب الجزائري إلى إصلاحات شاملة وعميقة في البلاد.
ختاما: وأخيرا، التأكيد على العدالة بمفهومها الواسع وتقوية الثقة بين الحاكم والمحكوم في الميدان.
وربي يجيب الخير للبلاد والعباد.
تعليقات القراء تعبر عن رأيهم فقط، ولا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع أو خطه التحريري.