زاد دي زاد - الخبر مقدس والتعليق حر

ملاحظة: يمكنك استعمال الماركداون في محتوى مقالك.

شروط إرسال مقال:

– النشر في “زاد دي زاد” مجّاني
– أن يكون المقال مِلكا لصاحبه وليس منقولا.
– أن يكون بعيدا عن الشتم والقذف وتصفية الحسابات والطائفية والتحريض.
– الأولوية في النشر للمقالات غير المنشورة سابقا في مواقع أو منصات أخرى.
– الموقع ليس ملزما بنشر كل المقالات التي تصله وليس ملزما بتقديم تبرير على ذلك.

المشطوبون من الجيش.. فئة تتألم وتعاني في صمت!

المشطوبون من الجيش.. فئة تتألم وتعاني في صمت! ح.م

عناوين فرعية

  • إقتباس: [لديّ قلم ولديّ هاتف – يمكنني إستخدام القلم لتوقيع الأوامر التنفيذية وإتخاذ الأفعال التنفيذية، والأفعال الإدارة التي تحرك الأمور للأمام.] باراك أوباما / الرئيس الأمريكي السابق.

المشطوبين من الجيش الوطني الشعبي، فئة الذين دافعوا على حرمة البلاد وحافظوا على البشر والشجر والحجر، وخاطروا بحياتهم في العشرية الحمراء..

فئة المشطوبين من الجيش الوطني الشعبي، إستهلكوا شبابهم في دحر فلول الجماعات الإرهابية، في المداشر والجبال والوديان..عانوا الويلات خلال أدائهم لمهامهم النبيلة، وهي الدفاع عن الدولة الجزائرية والإبقاء على مؤسساتها قائمة، وحماية المواطنين وممتلكاتهم..

صحيح ربما قد تكون فيه حالات “مستعصية”، ولكن لو نظرت قيادة البلاد (السيد رئيس الجمهورية / وزير الدفاع الوطني، والسيد الفريق رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي والقيادة العسكرية) بقلوب رحيمة وبعناية لهذه الفئة من أبناء الشعب الجزائري.. فئة المشطوبين من الجيش الوطني الشعبي، وأمروا بمعالجة وضعيتهم، وتسويتها بمخرجات إدارية وقانونية تسمح بذلك!

[أقول: قد تكفي جَرَّة قلم لإنصافهم، كما سبق وأن تم شطبهم أيضا “بجَرَّة قلم ..”]

هذه الفئة، فئة المشطوبين من الجيش الوطني الشعبي، التي لم تتأخر عن الإستجابة لنداء الوطن الأم [الجزائر] في تسعينيات القرن الماضي، وتجندوا في صفوف الجيش الوطني الشعبي، سليل جيش التحرير الوطني في [سنوات الجمر، سنوات الجحيم..]

الجميع يتذكر [سنين الجمر] التي مرت بها بلادنا، الكثير ممن أداروا ظهرهم للجزائر، في حين استجاب أبناؤها البررة لنداء الوطن وتجندوا في صفوف الجيش الوطني الشعبي سليل جيش التحرير الوطني، خدمة للبلاد وحماية للعباد..

تحيا الجزائر والله يرحم الشهداء

المقالات المنشورة في هذا الركن لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

كن أوّل من يتفاعل

تعليقات القراء تعبر عن رأيهم فقط، ولا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع أو خطه التحريري.

فضلا.. الرجاء احترام الآداب العامة في الحوار وعدم الخروج عن موضوع النقاش.. شكرا.