كلمة السرّ في كل ما يُجرَّب اليوم من محاولات "رسكلة" للعالم، هي اتفاقيات "أبراهام"..
أما المحفل العالمي للعبة الشيطان فلم يكن سوى “أبو ظبي“، العاصمة التي انطلقت منها شرارة المسار ولعبة المسخ.
لكن القضية أوسع وأعمق من مشهد سياسي أو اتفاق مرحلي؛ إنها معركة أزلية، بين السماء والأرض، بين الوحي وقوى الشيطان.
وفي نهاية المطاف، لم يكن ترامب مجرد رجل أعمال كما صُوّر، بل مكلَّفاً رسمياً بمهمة إعادة تشكيل المشهد العالمي، تحت عنوان واحد: “الشيطان يحكم”.
@ طالع أيضا: افهموا القرآن.. وأفيقوا قبل فوات الأوان؟!
تعليقات القراء تعبر عن رأيهم فقط، ولا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع أو خطه التحريري.