العالم يتغير بسرعة، كذلك مواقف "العرب" من القضايا العادلة، تشهد تباينا رهيبا، الجزائر الجديدة مجبرة أن تكون قوية داخليا وخارجيا، ومتصالحة مع نفسها ومع شعبها..!
حتى يتسنى لأصحاب القرار في الجزائر، بإمكانهم إتخاذ القرارات السيادية، في ظل التغير الخارطة السياسية العالمية، بما فيها مخطط “الشرق الأوسط الجديد”، الذي بدأت ملامحه تظهر للعيان!
اليوم الجزائر الجديدة، ليست مخيرة بل مجبرة للتصالح مع شعبها، وإطلاق نهضة في شتى ميادين الحياة: إقتصادية، سياسية، إجتماعية، فكرية، ثقافية، حتى تقوي مناعة البلاد والعباد، من أي فيروسات ضارة، قد تؤثر على كيانها الداخلي، إن لم يكن هناك تحصين ومناعة داخلية، وبالأساس “العدالة الإجتماعية”!
تعليقات القراء تعبر عن رأيهم فقط، ولا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع أو خطه التحريري.