لاحظ قراء ومتصفحو المواقع الإخبارية في الجزائر مؤخرا الإكتساح الكبير للمساحات الإشهارية على واجهات هذه المواقع، وبطريق عادة ما تؤثر على قراءة المحتوى الإخباري، ولأن الأمر يتعلق بمواقع إخبارية تابعة لجرائد وطنية فإن نشر تلك المساحات الإشهارية بتلك الطريقة سبب إزعاجا للمتصفحين والقراء الذين يدخلون تلك المواقع لتصفح المعلومات وليس لمشاهدة إشهارات بصفة إجبارية.
وعلى عكس ما هو معمول به في مختلف المواقع الإخبارية العالمية، فإن واجهة أغلب المواقع الجزائرية تفرض على المتصفحين بطريقة تقنية تصفح إشهارات تجارية قبل الدخول إلى محتوى الموقع، كما أن المشاكل التقنية الموجودة في بعض المتصفحات تجعل من قراءة مضمون الموقع مستحيلا حيث لا يستطيع الزوار في كثير من الحالات إغلاق النوافذ الإشهارية التي تستمر طول وقت فتح الموقع ولا تزول آليا كما هو مقرر لها، كما أن بعضها يمنك من النقر على أي رابط داخل الموقع المستهدف.
وقد لوحظ أن هذه المواقع لا تحترم في الغالب المقاييس العالمية المعروفة في تحديد حجم المساحات الإشهارية وكذا نسبتها مقارنة بحجم المادة الخبرية، حيث لا تكاد تفرق في هذه الحالات بين موقع إخباري وبين موقع آخر مختص في الترفيه والألعاب كذا مواقع السينما والفن التي تميز بهذا النوع من الإشهارات التي تغطي على المادة، وفي بعض الحالات تمنع حتى من تصفح الموقع بشكل سهل.
وفي اتصال مع مسؤول أحد المواقع الإلكترونية أكد أن إدارة الموقع ترضخ في العادة لشروط المؤسسات المعلنة التي تفضل أن تبث إعلاناتها بتلك الطريقة، وأكد أنهم اضطروا للإستجابة لذلك لأن الموقع بحاجة إلى مداخيل إشهارية للتغطية بعض التكاليف.
وبالمقارنة مع مواقع عالمية محترفة وأخرى محلية (أنظر في الأسفل صور مواقع الجزيرة وبي بي سي وفرانس برس وريترز وحتى الوطن الجزائرية وبدرجة أقل موقع الخبر)، نجد أن أغلب المواقع الجزائرية ـ وخاصة الكبيرة منها – لا تزال بعيد عن تطبيق معايير الإحترافية في هذا المجال (انظر صورة مواقع الشباك والهداف والشروق والنهار)، وعند تصفح مواقع من مثل الجزيرة أو العربية أو بي بي سي أو أ.ف.ب أو رويترز نجد أنها لا تعتمد كثيرا على الإشهار على الرغم من قدرتها على إغراق موقعها بالمساحات الإشهارية باعتبارها تجلب أكبر عدد من المتصفحين وتثير شهية كبار المعلنين، ولا تجد إلا بعض المساحات الصغيرة التي لا تؤثر على التصفح السليم للأخبار ولا تخرق طبيعة الموقع الإخبارية بالدرجة الأولى، على عكس المواقع الجزائرية التي تبدو من أول نظرة أنها مواقع إعلانية أكثر منها مواقع إخبارية..
شاهد وقارن
موقع جريدة الشباك الرياضية
موقع جريدة الهداف
موقع جريدة النهار
موقع جريدة الشروق
موقع جريدة الخبر
موقع جريدة الفجر
موقع جريدة الوطن
موقع جريدة ليبرتي
موقع كووورة
موقع بي بي سي العربي
موقع الجزيرة نت
موقع العربية نت
موقع فرانس برس
موقع وكالة رويترز للانباء
تعليقات القراء تعبر عن رأيهم فقط، ولا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع أو خطه التحريري.
تعليق 112
بالفعل أنا من الذين يعانون من هذه الإشهارات التي تمنعك من قراءة المواضيع بسهولة
في إكسبلورر مثلا اللي عندي الإشهار نتاع نجمة ما يتنحاش خلاص وما نقدرش نقرا السيت نتاع النهار
شكرا على تناولكم لهذا الموضوع الهام والذي يكشف أن مواقعنا لا تيحث عن القراء بل على الشكارة
تعليق 113
والله كنت سأتصل بالمشرفين على تلك المواقع لأشتكي لهم سوء الإشهار بحيث كلما أدخل لمواقع مثل الشروق النهار أو الهداف إلا ويتعطل جهازي مما أضطر في كثير من الأحيان إلى إعادة تشغيله. الحمد لله أنكم تناولتم هذا الموضوع الحساس. وأرجوأن ينتبهوا الى مساوئ ذلك النوع من لإشهار المزعج خصوصا وأن هناك إمكانيات – كا ذكرتم في الموضوع – لتوزيع الإهار على الصحةالرئيسية حتى يتناسب حجمها ونوعها مع المواضيع. أنا مانشرب بيبسي ما نهدر بجيزي.
تعليق 116
إجابة على سؤالكم
فأقول أنا بالطبع هذه المواقع بهذا الشكل هي عبارة عن لا فتات إعلانية لا تختلف في شيئ عن اللافتات التي تراها في الطرقات والشوارع
هناك استخدام مفرط للإشهار في هذه المواقع الإلكتورنية التي من المفروض تختص في المعلومات
فقط
أنا عندي فوري 256 كيلوبايت والله المدة الأخيرة عدت نملقى صعوبة كبيرة في تصفح هذه المواقع بسبب كثر الفلاشات
تعليق 117
موضوع مضحك جداا خاصة في الصور المنشورة
وخاصة صورة موقع الشباك وصورة موقع الهداف وموقع الشروق والهار والله وأكننها مواقع إعلانمية وليس إخبارية
تعليق 118
شكرا لكم على هذا الموضوع القيم جدا
والذي يساهم في تعرية الواقع الإعلامي في الجزائر
الذي سيطرت فيه المادة على المحتوى وعلى الرسالة الإعلامية النبيلة
تعليق 119
موضوع ممتاز
نفس الملاحظة التي كانت عندي
الإشهارا تزعجنا كثيرا في تصفح المواقع المذكورة وخاصة موقع الهداف وموقع الشروق
أنا لم أعد أقدر على تصفح الموقعين في المتصفح اللي عندي في الدار لولا أني قمت بتحميل غوغل كروم لما تمكنت من ذلك
أتمنى من مسؤوليي هذه الجرائد الإطلاع على هذا المقال القيم لتصحيح أخطائهم
تعليق 120
شاهدنا الصور الموضوعة ورأينا أنه لا مجال للمقارنة
لا لمقارنة الشروق بالجزيرة
لا لمقارنة الخبر بالوطن
لا لمقارنة النهار بالعربية
لا لمقارنة الهداف بفرانس برس
لا لمقارنة ليبرتي برويترز
لا لمقارنة السماء بالأرض
تعليق 121
في منتديات كورة يقوم الأعضاء هذه الأيا بحملة لإجبار المشرفين على نزع الإشهار الذي أصبح يعقهم في الدخول للمنتديات وللتصفح عموما
هيا نقوم بحملة لإجبار مدراء هذه المواقع الجزائرية على جعلنا نحن القراء في الإعتبار الأول قبل أن يضعوا اعتبارا للأموال وللإشهار
على الأقل يقومون بتنظيم ذلك وليس نزعه نهائيا
تعليق 122
وانتم يا جماعة زاد دي زاد لو جائتكم عروض إشهارية مماثلة هل كنتم سرفضنها. بربكمهل يوجد جزائري واحد لا يحب الشكارة؟؟؟؟ الناس على جال الشكارة باعت البلاد وانتوما على جال وقع ما يبعوش السيت نتاعهم.
تعليق 131
شكرا على هذه الصور الرائعة
والتي تفضح حقيقة هذه المواقع وأصحابها الذي يمارسون التجارة على حساب الإعلام
إنهم يمارسون الإعلام بمفهومه التجاري وليس التجارة بمفهومها الإعلامي
والله وكأننا في هذا المقال امام معرض للصور الإشهارية
شكرا لكم على هذا المجهود المهني
تعليق 133
صورة موقعي الهداف والشباك تبهديلة كبيرة
كيف تسمح هذه الصحف بأن تكتسح الإشهار كامل الواجهة
حسب ما أعرفه فإن الواجهة هي ملك للقراء وليس للشركات التجارية
أرجو أن تراجعوا أنفسكم وتكفوا عن هذه اللامهنية المفضوحة
وأن لا ينسيكم الجري وراء المال القراء الأوفياء الذين كانوا هم السبب في وصولكم إلى هذه الدرجة
تعليق 134
من خلال نظرة أولية على الصور المنشورة في هذا المقال
اكتشفت أن مواقع الجرائد الفرنسية أكثر احترافية من مواقع الجرائد العربية في هذا المجال.
وهذه هي الحقيقة في الواقع فبعض الصحف الناطقة بالفرنسية على غرار الوطن تبقى أكثر مهنية من تلك الصادرة بالعربية حتى ولو كانت لا تفوقها سحبا.
تعليق 135
بالفعل المواقع العاليمة التي ذكرتم بعضها مثل الجزيرة ورويترز تحترم كثيرا متصفحيها وقرائها على الرغم من أنها قادرة على تحويل مواقعها كلها إلى إشهار
لكن مواقعنا البائسة لم تستطع حتى الإستقرار على تصميم يحفظ ماء الوجه، فأغلبها تفغتقر إلى تصميم مهني والبعض الآخر يظهر بشكل سيئ جدا في بعض المتصفحات
أعتقد أن محدودية القائمين على هذه المواقع هو السبب في هذا التردي
تعليق 136
أنا شخصيا سمعت أن مدير يومية وطنية مشهورة شارف على بيع الصفحة الأولى لجريدته الأولى لأحد المعلنين من أرباب المال والسلطان..؟؟ يعني بدل أن يجد القارئ في صفحة أولى مليئة بالعناوين فيختار منها ما يشاء ويقرأ ما يلذّه عقله ويشتهيه فضوله..فسيجد الصفحة الأولى رهينة أصحاب المال..
بعد هذا الذي سمعت-وأدعو الله أن لا يكون حقيقيا..- لن نستغرب أن يبيع أمثال هؤلاء “الإعلاميين” واجهات مواقعهم الإلكترونية لكل من له دينار أكثر من دنانيرهم ما دام همهم الربح ثم الربح ثم الربح..هؤلاء يوجّهون بسلوكاتهم الخسيسة هذه، إهانات لقرائهم رغم تبجّحهم بمقولة “قراؤنا رأس مالنا”..
أنا أقترح على هؤلاء أن ينشئوا مواقع إشهارية مائة بالمائة ويجعلون لها روابط في مواقعهم الإخبارية، وهكذا يكون القارئ مخيرا بين الأخبار والإشهار..هذا اختبار كبير لـ”مهنيّتهم” وادعاءاتهم بأنهم “أصحاب المهنة” إن كانوا فعلا يغارون على “مهنتهم”..فهل يقبلون الاختبار أم أنهم باتوا عبيدا جددا لأصحاب المال..وأنهم أجبن من أن يقبلوا باختبار يكشف حقيقتهم؟؟ شيش
تعليق 137
يبدو أن لك من المعارف ما يجعلك تكشف هذه المعروفات
ولكن أقول لك أن الجرائد بكامل صفحاتها قد تم بيعها في سوق النخاسة وليس الصفحات الأولى
غير أن اقتراح جيد جدا وأنا أطالب مثلك بذلك في ‘نشاء مواقع إشهارية بها روابط إخبارية
لانه على ما يبدو أصبح الإشهار هو الأصل والخبر هو الفرع.
تعليق 138
اكتشفت اليوم موقعكم الرائع
بصراحة يستحق المتابعة
لكن بودنا أن نعهرف بالضبط من يقف وراءه
بالتوفيق
تعليق 139
أنا أختلف معكم في الرأي
الإشهار أصبح ضرورة قصوى لكل عمل إعلامي
وأتحداكم يا أصحاب هذا الموقع أن تكملوا المسيرة دون أن تحصلوا على الإشهار
لا يهم حجم الإشهار بقدر ما تهم سهولة تصفح الموقع
ومن عليه عدم مشاهدة الإشهارات فهو حر
تعليق 140
لدي سرعة تدفق ضعيفة جدا عندي في البيت
وبالفعل الكثير من المواقع التي ذكرتموها لم أعد أقدر على تصفحها
والآن اكتشفت أن ذلك بسبب الإشهارات الكبيرة
تعليق 141
السؤال المطروح هو هل بالفعل هذه مواقع إلكترونية أم مجرد واجهات إلكترونية لجرائدهم الورقية.
أنتم مخطؤون من ناحية المبدأ في معالجة هذا الموضوع
لان الأمر لا يتعلق هنا بمواقع إخبارية بل بنسخ إلكترونية لجرائد ورقية.
الموةاقع الإخبارية لديها مفهوم آخر يا حبيبي
تعليق 142
لقد أصبت الموضوع في مقتل
بالفعل: هل نملك مواقع إخبارية أم مجرد واجهات إلكترونية ؟؟؟
مواقع الصحف كلها هي موجرد واجهات إلكتورنية لصحفهم الورقية
أما تسمي الشروق أون لاين والبلاد اونلاين والنهار اونلاين فهي تسميات بعيدة عن الحقيقة، لأن الأونلاين تعني متابعة الحدث لحظة بلحظة وليس نسخة الجريدة الرقية التي تنشر إلكترونيا على الساعة العاشرة ليلا.
تعليق 143
الإسهار هو عصب الحياة لهذه المواقع
هل رأيتم شخصا يتخلى عن الأوكسيجين
لا تكونو متحاملين يا جماعة الزد ديزاد
أنتم أو من سيقبل بالإشهار لو يعرض عليكم
أتحداكم
تعليق 144
موضوع في الصميم
الصور تغني عن أي تعليق
ليس لدينا مواقع تشرف خارجيا
إذهبوا فقط إلى المواقع المصرية فسوف تجونها أحسن خاصة من ناحية الشكل ومن ناحية البرمجة
أما نحن فلا نجيد غير الكلام
تعليق 145
موضوع ممتاز
لكن ماهذا التشبيه بين المواقع الجزائرية والمواقع العالمية
شتان ما بين الثرى والثريا
تعليق 146
مواقعنا لا تجيد سوى إثارة القصص والكذب على الناس
وهي بعيدة كل البعد عن الإحترافية وليس في مجال الإشهار فقط بل حتى من ناحية الكتابة التحريرية
تعليق 147
أنا لم أعد أطالع هذه المواقع الجزائرية إلا نادرا
شكلها لا يشجع على تصفحها بالإضافة إلى المضمون الذي لا يختلف في شيئ عن مضمون الجرائد الورقية فأنا أقوم بتحميل نسخة البي دي أف في أحسن الحالات.
حتى بالنسبة للتعليقات أغلبها مستوى هابط لا يشجعك على القراءة
تعليق 148
أتفق في الرأي مع من يقول أن الصحف باللغة الفرنسية أكثر احترافية من المعربة ؟؟
وأٌول له: صباح الخير
هل عرفت الآن فقط
هذا معروف جدا، فالصحف المعربة لم تعد تبيع لنا في السنوات الأخيرة سوى الإثارة والكذب
تعليق 149
هذه مواقع إشهارية وليست مواقع إخبارية
أو بالأحرى: لافتات إشهارية
تعليق 150
موضوع جميل
واصلوا
تعليق 167
نزل وزير الاتصال الجديد، ناصر مهل، اليوم، إلى قبة المجلس الشعبي الوطني، لأول مرة منذ تعيينه في منصبه خلفا لعز الدين ميهوبي، ليجيب عن سؤال شفوي أودعته حركة النهضة السنة الماضية. يؤسس النائب امحمد حديبي سؤاله على حالة الفوضى التي يعيشها سوق الإشهار في الجزائر، وسر صمت الحكومة عن نشاط عشرات الشركات الأجنبية التي تلتهم أكثـر من مليار دولار سنويا، مستغلة فراغا قانونيا هو سيد الموقف منذ 20 سنة.
وجاء في نص سؤال النائب: من المستفيد من هذا الوضع؟ ومتى تضبط الحكومة هذا السوق بدفتر شروط وفق معايير تخضع لنص قانوني طال انتظار تقديمه إلى البرلمان؟
وتابع صاحب السؤال الشفوي أن الفوضى السائدة في الفضاء الإشهاري وعدم تنظيمه بما يحقق الأهداف الاستراتيجية الكبرى للدولة وتنميتها، تطرح العديد من الأسئلة عن سبب صمت السلطات العمومية، وعن وجهة أموال الإشهار.
وللتدليل على هذه الحالة، يستدل النائب بالإشهار في الملاعب الرياضية. وعن مصير الأموال التي يدفعها المعلنون، فهل إلى خزينة الاتحادية الدولية أم الإفريقية أم إلى خزينة ''الفاف'' أم تذهب إلى الملعب أم الخزينة العمومية؟
من جانب آخر، يتساءل النائب عن اعتماد الومضات الإشهارية على اللغة الأجنبية بدل اللغة الوطنية.. وعن صمت التلفزيون إزاء تمرير إعلانات لا تمت للتقاليد الجزائرية بأي صلة.
تعليق 168
هذه هي احترافية المواقع الجزائرية
لا تنتظروا أكثر من هذا
تعليق 169
والله موضوع في الصميم وقد يساهم في التقليل من هذه الفوضى واللااحترافية
شكرا لكم على تطرقكم لهذا النوع من التقارير
تعليق 170
استغربت مماجاء في المقال بأن مسؤال الموقع يقول أنهم مجبرون على الرضوخ لمطالب الشركات التجارية
عار على الصحافة التي تسمى السلطة الرابعة أن ترضخ لشروط المؤسسات التجارية التي تقوم بتبييض أموالها من خلال هذه الإشهارات التي تكرر تقريبا في نفس كل المواقع
تعليق 171
موضوع بالفعل جدير بالمتابعة وتسليط مزيد من الأضواء عليه
تعليق 172
موضوع ممتاز لكن تنقصه الأرقام
كنت أتمنى لو توسعتم أكثر في الموضوع من خلال تقديم بعض الأرقام التي تحدث عن مداخيل هذه المواقع من الإشهار، وكذا أرقام أو تقارير عن الحد الأقصى المسموح به من المساحات الإشهارية في المواقع الإلكترونية الإخبارية.
ورغم ذلك فهي فكرة ممتازة جدا
تعليق 173
أنا صحفي جزائري اشتغل منذ سنوات هنا بدبي
والله أعجبني موقعكم الرائع هذا
وخاصة مواضيع شارع الصحافة
سوف أكون من المتابعين لهذا الموقع
موفقون بحول الله
تعليق 174
هذه ليست مواقع إخبارية حتى تقيموا عليها كل هذه الضجة
إنها مواقع للإسترزاق
لهذا دعوهم وشأنهم
تعليق 175
يبدو أنك صحافي في جريدة فرنسية ولهذا أصدرت هذا الحكم المسبق
كل الصحافيين الجزائريين يفتقدون إلى الموضوعية إلا ما رحم ربي
هل يمكن أن تجيبني لمذا تراجعت المقروئية باللغة الفرنسية ما دام أنك تقول أن الجرائد المفرنسة أكثر مصداقية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تعليق 176
وفي اتصال مع مسؤول أحد المواقع الإلكترونية أكد أن إدارة الموقع ترضخ في العادة لشروط المؤسسات المعلنة التي تفضل أن تبث إعلاناتها بتلك الطريقة، وأكد أنهم اضطروا للإستجابة لذلك لأن الموقع بحاجة إلى مداخيل إشهارية للتغطية بعض التكاليف.
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
تعليق 177
هذا الموضوع بالبينة
وعلى الذين ينكرون هذه الحقيقة فعليهم باليمين !
أتعجب لبعض المعلقين لا يزالون يحاولن الدفاع على جراد لم تعد تجد من يصدقها
تعليق 178
It is the truth
This ad sites and not news
تعليق 179
هناك بعض المواقع المحترمة تضع شروطا ومقاييسا لا يمكن التنازل عنها في نشر الإشهارات بالموقع من أهمها:
– تحديد حجم أقصى للبانر الإشهاري
– شروط في محتوى الإشهار
– أغلب المواقع ترفض الإشهارا من نوع فلاش لأنها تعطل الكثير من البرامج الأخرى وخاصة البانرات التي تنتج على مستوى الشركات قد تكون تتضمن فيروسات أو برامج تجسس
– من الأفضل أن تكون الإشهارات على شكل جيف أو جيباق jif jipeg
وهناك عدة شروط أخرى وخاصة بالنسبة للمواقع الإلكتورنية التي لديها الكثير من المتصفحين وقد تخسر كثيرا من هذه الإشهارات أكثر مما تربح ودون أن تعلم وخاصة من ناحية حجم التحميل الذي يؤثر على سيرفيرات الموقع
تعليق 180
على المواقع الإلكتورنية الإخبارية المحترفة أن تبتعد قد الإمكان عن البانرات الفلاشية ليس في الإشهار فقط بل حتى افلاشات الإخبارية، أو ما يسمى بالهيدلاين في بعض المواقع، مثلما هو الحال في الشروق وفي الخبر
ذلك الوع من الهيدلاين يساهم بدرجة كبيرة في تقليص فرصة الوصول غلى محتوى الموقع
والذي يدخلون تلك المواقع خاصة من مقاهي الأنترنيت فإن 90 بالمائة منهم لا يستطيعون تصفح هذه المواقع بسبب برامج الفلاش المنتشرة به
والأمر ليس له علاقة فقط بسرعة تدفق الأنترنيت
انظروا أغلب المواقع المحترفة وخاصة الأجنبية منها لا تستعمل الفلاش إطلاقا
تعليق 181
المشكلة أن نفس الإشهارات نجدها تريبا في كل المواقع وخاصة إشهار نجمة
والله أصبح الإشهار بهذه الطريقة له مفعوله السلبي وليس الإيجابي
تعليق 182
هذا الموضوع يستحق أن يتوسع إلى دراسة ليستفيد منها القائمون على هذه المواقع، والذين يبدو انهم ليسوا من أخل الإختصاص كما هو الحال في جميع المناصب الأخرى بما فيه منصب قلب هجوم المنتخب الوطني
تعليق 183
هل تسمحون لي باستعمال هذا النقاش في أحد البحوث التي أقوم بها ؟؟
تعليق 184
أغلبية هذه الإشهارا تتسبب في تعطيل عدة برامج أخرى بالكمبيوتر
أنا شخصيا أجد صعوبة في تصفح موقع الشروق وموع النهار وموقع الهداف لكثر الإشهار المستعمل.. ربما هذا هو تفسيري الذي استقيته من هذا الموضوع والتعليقات عليه
تعليق 185
أكبر مشكلة هي أن إشهار نجمة في موقع النهار لا يقبل أن تغلقه من الأيقونة المخصصة لغلق الإشهار ويمنعك حتى من تصفح الموقع لا يسمح لك بقرأة أي موضوع، حيث نكتفي فقط بقراءة العناوين التي لا يغطيها إشهار نجمة
هذا إشهار خسارة ليكم
تعليق 186
تسيير المواقع الإلكترونية يتطلب أنا سمختصين وليس كل من هب ودب يمكنه ذلك، فيجب أن يكون هناك شخص ملم بكل هذه الجوانب التحريرية والتقنية حتى يعرف يفرق بين ما هو احترافي وما هو غير احترافي
وأنا أعتقد أن مسؤولي هذه المواقع ليس لديهم أدنى فكرة على ذلك
وقد سبق لي وأن اريت مقابلة مع رئيس تحرير أحد هذه المواقع الكبيرة ووجدت ان العلومات التي عندي في مجال الإشهار الإلكتورني تفوق معلوماه بكثير
حيث خرجت مصدومة من مكتبه
وكما يقال إذا عرف السبب بطل العجب
طالبة جامعية
تعليق 187
هذه ليست سوى غيرة يا جماع زاد ديزاد
أن أتحداكم أن ترفضوا أي إشهار مثل هذه الإشهارات
تعليق 193
الأمور جد واضحة
هناك بون شاسع بيت المواقع الجزائرية والمواقع العالمبة
لا يزال أمامنا سنوات ضوئية لنلحق بهم في جال الإحترافية
وعندما نلحق بهم سكنون هم قد وجدوا مفهوما آخرا للصحافة
تعليق 194
أرى أنه لا مشكلة ي استعانة المواقع الإلكترونية بالإشهار لكن يبقى الاعتراض على حجم الإشهار الذي يغطي على الأخبار
تعليق 195
وهل هناك قانون محدد للإشهار، أظن أن الناس أحرار فيما تفعله في مواقعها ولا يوجد قانون يضبط العملية بل هي خيارات والكل حر فيما يختار.
تعليق 206
مارأيكم يا جماعة الدي زاد أن تفتحوا التعليقات في المواقع الجزائرية ، كيف تمرر التعليقات وكيف يصادر الكثير منها..التعليقات التزام أخلاقي من المنابر الإعلامية تجاه المتصفحين..ولكنها تحولت إلى خداع..اليس الموضوع جديرا بالنقاش؟؟
تعليق 207
Thank you for this wonderful site
I wish you success in your work
تعليق 208
لقد لاحظت هذا الأمر منذ مدة
ويبدو بالفعل أن ما نقوم به هذه المواقع عمل غير احترافي
فالإعلانات تكاد تغطي على المادة
ويبدو أن سياسة الربح السريع تعمي الأبصار
لكني أتساءل كم هو المبلغ الذي تكلفه هذه الإشهارات حتى يتم الإهتمام بها بهذه الطريقة ؟؟
لا أعتقد أن المبلغ المدغوع يستحق كل هذا الإهتمام
أما المصداقية فهي لا تقدر بثمن
تعليق 209
بصفتي كمختص في المواقع الإلكترونية
فإنني أنصح بتجنب هذا النوع من الإشهارات لأنه يؤدي إلى تعطيل العديد من البرامج
كما أن سعة التحميل من الموقع تضاعف عشرات المرات مما يدفع الجرائد إلى الإستنجاد بسيرفيرات جديدة
وهذا ما يعني أن هذه المواقع تدفع للسيرفيرات أكثر مما تلقاه من هذه الإشهارات وبهذه الطريقة فإن إعلانات من هذا النوع هي خسارة حقيقية لأصحاب المواقع
أنا أتحدث من منطلق تجربتي الخاصة
تعليق 210
أقترح على مسؤولي المواقع الجزائرية أن يضعوا شروطا للمؤسسات المعلنة أهمها:
تحديد الحجم بحيث لا يتجاوز 100 كيلوبايت
تحديد المساحة وهناك مقاييس عالمية لمساحات الإعلان
منع إعلانات الفلاش
هذه هي أهم الشروق التي يجب أن تفرض على المؤسسات المعلنة
تعليق 211
إنكم تكلمون بلغة لا يفهمها أصحاب هذه المواقع وهذه الجرائد
إنهم لا يفقهون سوى لغة المال والأعمال والإحتيال
أما الإحترافية والمصداقية والموضوعية فهي في مكتبة الأرشيف
تعليق 212
شروط الإعلان في الموقع
جميع الإعلانات التي تنشر في الموقع خاضعة للشروط التالية:
من حق الجزيرة.نت رفض أو إيقاف أي إعلان في أي وقت ودون إبداء الأسباب، ودون أن يترتب على الجزيرة.نت أي تعويضات للمعلن نتيجة لذلك.
100 ألف إظهار هو الحد الأدنى لأي طلب إعلاني.
الحصول على حقوق نشر المعلومات المتضمنة في المادة الإعلانية من مسؤولية المعلن.
يتحمل المعلن المسؤولية الكاملة عن محتوى الإعلان أو الموقع أو المنتج أو الخدمات التي يعلن عنها.
يبدأ نشر الإعلان في الموقع فور وصول إشعار بنكي من المعلن بتحويل قيمة الإعلان لحساب الجزيرة.نت.
يقوم قسم التسويق الإليكتروني بإشعار المعلن بمواعيد نشر ورفع الإعلان من الموقع، وتزويده بتقرير تفصيلي معتمد عن حركة الإعلان في الموقع.
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/C9817767-76E7-4687-ADC5-6D6E1D9C9A75.htm?wbc_purpose=Basic_Current_Current
تعليق 213
حسب المعلومات التي تحصلت عليها وأنا أحضر لإنجاز مذكرة تخرج فإننها لا تزال زهيدة الثمن
حيث لا تعدى في الغالب 10 ملايين سنتيم شهريا، نعم شهريا وليس يوميا
لهذا ليس هناك داعي لنشر إشهارات بكل هذا الحجم الذي يغطي ويؤثر على تصفح الموقف بسهولة
تعليق 214
مواقعنا دائما تبحث عن الكم وليس الكيف
وهذه سياسة جرائدنا بصفة عامة
جريدة تسحب مليون لكن لا تجد فيها مقالا يستحق القراءة والعكس صحيح
تعليق 215
لقد لفت انتباهي كثيرا موقعكم الذي تعرفت عليه عن طريق الفايسبوك
سياسة التركيز على أخبار الصحف والصحافيين تبدو لي فكرة ممتازة
ونحن كصحافيين يوف نكون سعداء بمتابعة هذا النوع الجديد من الأخبار
دمتم موفقين
تعليق 220
يا ريت هذه المواقع تعلم من أصحاب الخبرة ومن المواقع العالمية المحترفة.
أقترح عليكم يا موقع زادديزاد أن تفتحوا ملف السرقات الغعلامية وسوف تجدون أن أغلب ما ينشر في مواقعنا الجزائرية هو عبارة عن مقالات من وكالات الأنباء وصحف عالمية يتم إعادة عجنها وصياغتها بطريقة جديدة حتى تظهر انها من إنتاج هذه الصحيفة.
تعليق 232
راكم غير تخلطو
واش من إشهار انتم اول من سيلهث وراء هذا الإشهار
وأتحداكم أن تعيشوا من دونه
لا تتهي عن شيئ وتأتي مثله
تعليق 233
مخطئ كل من يقول بوجود مواقع إخبارية بأتم معنى الكلمة في الجزائر
كل ما هنالك مجرد واجهات إلكترونية لصحف ورقية
وبعض المواقع الإخبارية لم تصل بعد إى درجة الإحترافية التي يثق بها الناس
نتحن لا نزال بعيدين كل البعد
نتمنى من موقعكم أن يحقق طفرة في هذا المجال
وأراه بدأ بشكل جيد
تعليق 234
موضوع بالفعل ممتاز ولكن كان من الاجمال لو وضعتم فيه بعض الأرقام كان يكون أحسن
ورغم ذلك فانا معجبة جدا بهذا الموقع الجديد
خاصة بثراء مادته وتنوعها
تعليق 235
هذا الموضوع يصلح أن يكون أكبر مثال للهف الجرائد نحو الجرائد وتضييع الرسالة الإعلامية وسط الطريق.
شكرا لكم على مجهودكم الرائع
تعليق 236
أنا مع صاحب التعليق الذي يقول أن المواقع الجزائرية أصبحت أحسن وسيلة لكثير من المؤسسات والشركات التي تقوم بتبييض أموالها للهروب من الضرائب
وإلا ما معنى أن تجد نفس الإشهار مكررا في عدة مواقع ؟؟
هل بالفعل هذه الإشهارات لها مردود ربحي وتنجح في تحقيق العاية اللازمة ؟؟
لا أعتقد
تعليق 237
هذه الإشهار أصبحت مصدر إزعاج
وياليت أنها كانت تضفي جمالية على المواقع بل أصبحت حتى تشوه في التصميم وتضر بالعين
تعليق 238
لا يمكن لاحد أن يستغني عن الإشهار
ولكن هناك فوضى على ما يبدو
تعليق 239
هناك بعض الجهات تقوم بتثبيت بعض البرامج التي تؤدي دور الجوسسة وتسرق منك كلمات السر وبعض الأكواد السرية، حيث يتم تثبيت هذه البرامج داخل الإشهارات التي يتم نشرها
ولذلك فعلى المواقع أن تتوخى الحذر ومن الأحسن لها أن تقوم هي بصناعة هذه الإشهارا ولا تقبل بإشهارات تأتي جاهزة وخاصة إشهارات من نوع فلاش أغلبها يتضمن برامج مخفية خطيرة
هذه تجربتي
تعليق 240
موقع الهداف باع واجهته بالكامل
والله عيب هو وكذلك موقع الشباك
أنصحكم بان تحولو مواقعكم إلى دكاكين لبيع الفاكهة
تعليق 241
تصفحت بعض المواقع الأمريكية ووجدت أن هذا النوع من الإشهار الإلزامي غير مسموح به في واجهة الموقع التي هي ملك للقراء ولكن عن الدخول لموضوع معين أو صفحة معين تجد نفسك مجبرا على مشاهدة ومضة إشهارية قبل تصفح المحتوى
وهذه طريقة مقبولة جدا مقارنة بما نراه في هذا الموضوع
مواقع باعت هويتها بالكامل
يرجى الإنتباه والتصحيح
تعليق 242
بعض الدراسات تؤكد أن البانر أون فلاش هي مصدر العديد من عمليات الإختراق
لانها تفتح فراغات جديدة ويبل للوصول إلى محتوى الموقع
لهذا ينصح بتجنب هذا النوع من البانرات لأنها قد تضر بالسيرفر وحتى بجهاز الكمبيوتر للمستخدم
تعليق 243
مقارنة في غير محلها بين المواقع الجزائرية البائسة والمواقع العالمية المحترفة
تعليق 757
هنا فقد يجب ان نفرق بين المواقع والبوابات الاخبارية الجزائرية الخاصة يعني مواقع تجدها فقط في النت ومصدر دخلها الوحيد هو الاشهارات التي توضع في الموقع. وبين مواقع الجرائد التي من المفروض ان دخلها يكون من الجرائد وليس من النت