تواصلت مرة أخرى خرجات ما سمي “بمنظمة الزوايا الأشراف”، هذه الأخيرة التي تنسب نفسها إلى الحقل الديني الجزائري ولطالما أثارت جدلا واسعا في الآونة الأخيرة، بحيث أكدت في بيانات سابقة أن وزيرة التربية نورية بن غبريت تنتسب لآل البيت الأشراف، وطالبت الحكومة بوزارة خاصة بالسعادة..
في سياق آخر أصدرت المنظمة المزعومة فتوى تبيح فيها أكل لحوم الحمير والبغال، وهذا موازاة مع الجدل الذي أثارته وزارة التجارة بخصوص استيرادها.
بيانات الزوايا الأشراف أصبحت توليها وسائل الإعلام أهمية خاصة، في الوقت الذي نفى العديد من الناشطين في الحقل الديني إنتسابها للزاويا مما جعل العديد من رواد مواقع التواصل الإجتماعي يطرحون العديد من التساؤلات، ولعل أبرزها ضرورة تدخل وزارة الداخلية للتحقيق في بيانات “الزوايا الأشراف”..
تعليقات القراء تعبر عن رأيهم فقط، ولا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع أو خطه التحريري.