زاد دي زاد - الخبر مقدس والتعليق حر

ملاحظة: يمكنك استعمال الماركداون في محتوى مقالك.

شروط إرسال مقال:

– النشر في “زاد دي زاد” مجّاني
– أن يكون المقال مِلكا لصاحبه وليس منقولا.
– أن يكون بعيدا عن الشتم والقذف وتصفية الحسابات والطائفية والتحريض.
– الأولوية في النشر للمقالات غير المنشورة سابقا في مواقع أو منصات أخرى.
– الموقع ليس ملزما بنشر كل المقالات التي تصله وليس ملزما بتقديم تبرير على ذلك.

ليس دفاعا عن بوڨرة ولا عن المنتخب المحلي..

فيسبوك القراءة من المصدر
ليس دفاعا عن بوڨرة ولا عن المنتخب المحلي.. ح.م

مجيد بوقرة والمحليين.. هل بالإمكان أكثر مما كان؟

بوقرة قالها صراحة.. أنا مدرب ولست مكون.. ما يعني أن الخلل في المنظومة الكروية..

* سعدان قالها جهارا نهارا وهو يرسم خارطة الطريق لتصفيات مونديال جنوب إفريقيا 2010.. اللاعب المحلي غير منضبط تكتيكيا وضعيف نفسيا..

* بوڨرة شكل منتخبا محليا في وقت وحيز من بطولة مليئة بالمهازل والأمراض المزمنة.. النهائي يعد أكثر من إنجاز.

@ طالع أيضا:
هل سيغيب المغرب عن كأس إفريقيا للناشئين بالجزائر؟

* إنجازات المنتخب المحلي والمنتخبات الشبانية قليلة جدا وتعد على أصابع اليد الواحدة.

* منتخب الأواسط نال كأس إفريقيا في 1978 وتأهل إلى الدور ربع النهائي في مونديال 79 باليابان.. توج بكأس العرب في 2022.. نشط نهائي كأس فلسطين عام 1985.

* المنتخب الأولمبي نشط نهائي العاب البحر الأبيض المتوسط 1993 بفرنسا.

* المنتخب المحلي توج بكأس العرب عام 2021.. نشط المقابلة الترتيبية في “شان 2011” ونهائي “شان 2023”.

* كل هذا يؤكد يتطلب احداث ثورة نوعية لتحسين وضعية البطولة المحلية حتى تكون إنجازات المنتخبات المحلية والشبانية دائمة وليست مناسباتية.. والكلام ينطبق عن الأندية التي تمثلنا قاريا واقليميا.. آخر تتويج عمره اكثر من ثماني سنوات.

ads-300-250

المقالات المنشورة في هذا الركن لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

كن أوّل من يتفاعل

تعليقات القراء تعبر عن رأيهم فقط، ولا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع أو خطه التحريري.

فضلا.. الرجاء احترام الآداب العامة في الحوار وعدم الخروج عن موضوع النقاش.. شكرا.