بوقرة قالها صراحة.. أنا مدرب ولست مكون.. ما يعني أن الخلل في المنظومة الكروية..
* سعدان قالها جهارا نهارا وهو يرسم خارطة الطريق لتصفيات مونديال جنوب إفريقيا 2010.. اللاعب المحلي غير منضبط تكتيكيا وضعيف نفسيا..
* بوڨرة شكل منتخبا محليا في وقت وحيز من بطولة مليئة بالمهازل والأمراض المزمنة.. النهائي يعد أكثر من إنجاز.
* إنجازات المنتخب المحلي والمنتخبات الشبانية قليلة جدا وتعد على أصابع اليد الواحدة.
* منتخب الأواسط نال كأس إفريقيا في 1978 وتأهل إلى الدور ربع النهائي في مونديال 79 باليابان.. توج بكأس العرب في 2022.. نشط نهائي كأس فلسطين عام 1985.
* المنتخب الأولمبي نشط نهائي العاب البحر الأبيض المتوسط 1993 بفرنسا.
* المنتخب المحلي توج بكأس العرب عام 2021.. نشط المقابلة الترتيبية في “شان 2011” ونهائي “شان 2023”.
* كل هذا يؤكد يتطلب احداث ثورة نوعية لتحسين وضعية البطولة المحلية حتى تكون إنجازات المنتخبات المحلية والشبانية دائمة وليست مناسباتية.. والكلام ينطبق عن الأندية التي تمثلنا قاريا واقليميا.. آخر تتويج عمره اكثر من ثماني سنوات.
تعليقات القراء تعبر عن رأيهم فقط، ولا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع أو خطه التحريري.