الجزائر اليوم تدفع ضريبة محاربة الترويج وتهريب المخدرات، وتدفع كذلك ضريبة سياستها ضد القوى الإستعمارية وتوقيف المد التوسعي في إفريقيا ونهب ثرواتها..
الجزائر اليوم تدفع ضريبة محاربة الترويج وتهريب المخدرات، وتدفع كذلك ضريبة سياستها ضد القوى الإستعمارية وتوقيف المد التوسعي في إفريقيا ونهب ثرواتها..
لا تحسب أن فوزنا بفترة ترأس مجلس الأمن ونجاح مدة حكمه ستمر مرور الكرام وخاصة على الدول المتواطئة تحت الطاولة.
نعم الجزائر اليوم مستهدفة، لأنها ركزت في فترة ترأسها لمجلس الأمن على محاربة الإرهاب والتطرف في قارة أفريقيا، ووضع حد للتمويل الخارجي من طرف دول (عربية وإفريقية) ضاهرها صديقة ولكن في الحقيقة هي دول تهمها مصالحها وتخدم لمن يدفع أكثر.
لا تحسب أن فوزنا بفترة ترأس مجلس الأمن ونجاح مدة حكمه ستمر مرور الكرام وخاصة على الدول المتواطئة تحت الطاولة.
@ طالع أيضا: هذه رسائل الجزائر لكل من يقترب من حدودها
🔴 مالي
🔴 النيجر
🔴 بوركينافاسو
🔴 المغرب
🔴 السياسة مصالح والقائمة قابلة للتوسع.
…
الجزائر….
مستهدفة لأنها رفضت التطبيع
مستهدفة لأنها أوقفت الإستيراد
مستهدفة لأنها أوقفت إستيراد القمح
مستهدفة لأنها ماضية في سياسة التسلح
مستهدفة لإنها تمشي بخطى ثابتة في تطوير الجيش
مستهدفة لأنها حافظت على أمنها الغذائي
مستهدفة لأنها حافظت على أمنها المائي
مستهدفة لأنها ردعت الهجمات السيبيرانية
مستهدفة لأنها تحارب المهربين والإتجار بالبشر
…
الجزائر اليوم مستهدفة لأنها حافظت على موروثها الإسلامي والثقافي وركزت على وحدة الشعب الواحد وغلقت الثغرات والنعرات العرقية وجعلت الشعب يتنفس وطنه ومتشبع بوعيه وفطنته وردع كل الدسائس.
قالها يوما الفريق السعيد سنڨريحة: “اليوم نعول على كل واحد فيكم”
حفظ الله ولاة أمورنا وقادة جيشنا تحيا الجزائر المجد والخلود لشهدائنا الأبرار.
@ بقلم: هيثم الجزائري
تعليقات القراء تعبر عن رأيهم فقط، ولا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع أو خطه التحريري.