من رسالة الرئيس المنتهية ولايته ولن يترشح كما جاء في رسالته: [وأنا أعرض على عقولكم وضمائركم القرارات التالية: من 1 إلى 7].
تعقيب:
هذا عرضك ولن تفرضه علي وأنا كمواطن أرفضه جملة وتفصيلاً، فتحتم العهدات (سنة 2008) دون اللجوء إلى استفتاء وطني واليوم تريد مني أن أثق فيكم! لن أزيدكم يوماً واحداً بعد 18 أفريل 2019..
20 سنة مضت ونحن نستمع إليكم، جاء اليوم لتستمعوا إلى صوت الأغلبية، صوت الشعب الجزائري.
بأي حق وشرعية غير دستورية ولا نصوص قانونية لتحكموننا بعد 18 أفريل، بأي حق؟ من خولكم شرعية ذلك!
لا ولن أقبل بذلك، أنت الرئيس المنتهية ولايته ولن تترشح، كما جاء في رسالتك، عرضت علي مشروعك السياسي، ولن تفرضه علي.
إرحل بيتك يسعك.
تعليقات القراء تعبر عن رأيهم فقط، ولا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع أو خطه التحريري.
تعليق 6893
السلام عليكم
ما من داع للتسرع والامور لا تؤخذ هكذا، فتحقيق المطالب تدريجيا وليس دفعة واحدة وإلا ساحدث فوضى عارمة لا نريد مرحلة انتقالية يسطو فيها الانتهازيون على حراك الشعب، من فضلكم بعض الصبر والحكمة ولنواصل الحراك السلمي كي لا نخسر البلد والارواح.
شكرا
تعليق 6898
شعار الشعب الجزائري في الداخل والخارج، “سلمية، سلمية، حضارية، مسيرات راقية ومتمدنة”