زاد دي زاد - الخبر مقدس والتعليق حر

ملاحظة: يمكنك استعمال الماركداون في محتوى مقالك.

شروط إرسال مقال:

– النشر في “زاد دي زاد” مجّاني
– أن يكون المقال مِلكا لصاحبه وليس منقولا.
– أن يكون بعيدا عن الشتم والقذف وتصفية الحسابات والطائفية والتحريض.
– الأولوية في النشر للمقالات غير المنشورة سابقا في مواقع أو منصات أخرى.
– الموقع ليس ملزما بنشر كل المقالات التي تصله وليس ملزما بتقديم تبرير على ذلك.

تضامن مع شابّ.. ميهوبي يتعرّض لهجوم شرس!

تضامن مع شابّ.. ميهوبي يتعرّض لهجوم شرس! ح.م

ميهوبي تضامن مع شاب مخترع

لم يتوقع الأمين العام بالنيابة للتجمع الوطني الديمقراطي، عز الدين ميهوبي، أن يتعرض لهجوم شرس، بعد تغريدة في تويتر.

فلقد غرّد ميهوبي متضامنا مع المخترع الجزائري الشاب محمد رزاق لبزه، بعدما أقدم الأخير على حرق شهاداته وابتكاراته، بسبب يأسه من وعود المسؤولين.

وارتدّت التغريدة عكسيا على صاحبها، حيث ردّ المغرد مهدي على ميهوبي “عندما كنت في منصب وزير ماشفتوش..بايت ترمم في تمثال و الحفلات…و ليوم تتألم و تشكي..علاجالكم أنت وجماعتك سياسية في معاناة هاذ الشاب”.

وقال المرشح السابق للرئاسيات في تغريدته “مؤلمٌ جدّا رؤية الشاب محمد رزاق لبزه وهو يضرم النار في شهاداته وابتكاراته. مشهد مأساوي يتجلى فيه اليأس والإحباط. شاب يحمل حلمًا وفكرة ومشروعًا طموحًا، لكنّه لم يجد الرعاية والدعم، فحوّل ما حقّقه إلى رماد. إلى متى يبقى شاب موهوب، مفعم بالحيوية والرغبة في النجاح عرضة للموت البطيء؟”

من جهته غرد محمد مسعود “هذا الكلام هو حجه عليك وليس لك في الوقت الذي كنت انت فيه وزير ثقافه لماذا لم تدعه لماذا دعمت ريفكا.. ورمت ثديي تمثال مع ان سبب وجود هذا التمثال هو ابتزاز مصلين…”

أما محمد المهدي فقال لميهوبي “نعم مؤسف.. و لكنك سيدي جزء من المشكلة ولا اعتقد انك تكون جزءا من الحل، نفس المقدمات تفضي الى ذات النتائج. قليل من الاحترام و احتجبوا.. فقد دمرتم الماضي والحاضر وتطمعون في المستقب، كنت تبذر أموالنا علي حفلات الشطيح و الرديح و الان تتباكى علي حالنا؟ تتحملون مسؤوليم رمزية ثقيلة”.

ads-300-250

المقالات المنشورة في هذا الركن لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

كن أوّل من يتفاعل

تعليقات القراء تعبر عن رأيهم فقط، ولا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع أو خطه التحريري.

فضلا.. الرجاء احترام الآداب العامة في الحوار وعدم الخروج عن موضوع النقاش.. شكرا.