قالت وزيرة التربية نورية بن غبريط، الإثنين، أن الصلاة “ممارسة مكانها المنزل” وليس في المؤسسات التعليمية، في ردها على جدل بشان معاقبة تلميذة بمدرسة الجزائر الدولية بباريس بسبب الصلاة.
وردت بن غبريط على سؤال بشان القضية على هامش زيارتها إلى برج بوعريريج “هذه التلميذة أعطيت لها الملاحظة لكنها خرجت إلى ساحة المدرسة المفتوحة على الجوار (..) ومديرة المؤسسة قامت بعملها فقط”..
وأوضحت “التلاميذ لما يذهبون إلى المؤسسات التربوية، فذلك من أجل التعلم وأظن هذه الممارسات (الصلاة) تقام في المنزل، ودور المدرسة هو التعليم والتعلم”.
بن غبريط توضح بخصوص ما حدث حول الصلاة بمدرسة باريس
Publiée par وهران زووم الاخبارية sur Lundi 4 février 2019
ويشار أيضا إلى أن وزارة التربية قررت مؤخرا، منع فتح مصليات جديدة على مستوى المؤسسات التربوية، إلا بترخيص من مصالح مديريات التربية للولايات، بحجة أنها لا تدخل ضمن مرافق المؤسسة التعليمية.
ودعت الوزيرة بن غبريط المديرين التنفيذيين إلى استغلال تلك الأماكن في الدراسة أو للمطالعة بدل الحديث في كل مناسبة عن مشكل الاكتظاظ وذلك خلال ندوة مرئية معهم.
مدرسة جزائرية في فرنسا تفصل تلميذة بسبب أداء الصلاة داخل المدرسة..ووزيرة التربية الجزائرية مؤيدة القرار: الصلاة مكانها المنزل وليس المدرسة
Publiée par عربي +AJ sur Mardi 5 février 2019
تعليقات القراء تعبر عن رأيهم فقط، ولا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع أو خطه التحريري.