يحشُر العلمنجي الجزائري والعربي المزيّف أنفه ويحشو نفسه كلما ورد ذكر الإسلام في قضية من قضايا الدنيا، ولو عرضًا..
المثال هذه الأيام هو رفضُ هذا الكائن إهداء عمرة للمتفوقين في شهادة البكالوريا، ويفضل بدل ذلك إهداءهم رحلة إلى جامعات عالمية..
المتفوقون أحبوا الهدية التي أهديت لهم، وهناك من سيذهب منهم في رحلات إلى تركيا وفرنسا وغيرها من بلدان العالم وهم فرحون بها.. فما ضرّك أنت
دعوا الناس تهدي ما تشاء ودعوا المتفوقين يفرحون بما شاؤوا.. دعكم من هذه الوصاية المقيتة المغلّفة باسم العلم والتفتح ولينتبه كل إلى “زربِه”..
قال علمنجي متفتح قال.. العلمانيون الذين نعيش معهم في بلاد الغرب يحترمون الآخر واختياراته ولا ينصّبون أنفسهم أوصياء عليهم.
تعليقات القراء تعبر عن رأيهم فقط، ولا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع أو خطه التحريري.