غادرنا إلى الأبد الزميل الصحافي علي يونسي من جريدة المساء الذي لقي ربه إثر حادث مرور أليم
الزميل علي يونسي من مواليد عام 1976 ومتزوج حديثا فقط، عرف بكتاباته في الشأن السياسي منذ انطلاقته المهنية عام 1998 في جريدة العالم السياسي التي التحق بها وهو لا يزال يدرس بالجامعة، قبل أن ينتقل فيما بعد إلى جريدة المساء ككاتب في الشؤون السياسية والوطنية إلى غاية أن انتقل إلى جوار ربه.
وبهذه المناسبة الأليمة يتقدم طاقم موقع زاد دي زاد بخالص تعازيه لأسرة الفقيد ولجميع الزملاء في المهنة.
داعين المولى القدير أن يتغمد صديقنا وزميلنا علي يونسي بواسع رحمته وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
إنا لله وإنا إليه راجعون
تعليقات القراء تعبر عن رأيهم فقط، ولا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع أو خطه التحريري.
تعليق 1849
رحمة الله على الحبيب علي يونسي، فقدنا أخا و صديقا مؤمنا محبا للخير ، متواضعا مبتسما …ندعو الله أن يتغمده برحمته الواسعة و يلهم أهله الصبر و السلوان
إنا لله و إنا إليه راجعون
تعليق 1855
رحمه الله وأسكنه فسيح جنانه..آمين يا رب العالمين
تعليق 1856
إلى جنة الخلد إن شاء الله يا علي..
كفى بالموت واعظا..
إنا لله وإنا إليه راجعون
تعليق 1861
رحم الله الزميل علي الذي لم تكن الإبتسامة تفارقه، لكن الموت سرقهامنه ومنا، وأسكنه فسيح جنانه، وألهم أهله الذين فوجعوا فيه وأجواء الفرح بزواجه ماتزال حية في مضاربهم.
وفي هذه المناسبة الأليمة ليس هناك أبلغ من قول العزيز الحكيم”وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالواإنا لله وأنا إليه
راجعون” صدق الله العظيم.
تعليق 1858
رحمه الله و اسكنه فسيح جناته أمين يا رب
تعليق 1859
لا يختلف اثنان في مهنة المتاعب على المستوى المركزي في أخلاق وطيبة علي الوجه البشوش الذي غادرنا دون سابق إنذار، من الآن من بين الأقلام الصحفية التي لا تبخل بخبرتها على الصحافيين الشباب، كان وجهة لكل الزملاء الذي يبحثون عن معلومة فاتتهم داخل قبة البرلمان حيث كان علي متتبعا للنشاط البرلماني والسياسي منذ التحاقه بيومية المساء، كما عرف المغفور له بإذن الله دفاعه المستميت على زملائه الصحافيين وسعيه الدءوب في تحقيق بعضا من حقوقهم التي بقيت معلقة ومنها عمله في لجنة إسكان الصحافيين.
وأمام هذا المصاب الجلل لا يسعنا نحن الذين اكتوينا بنار رحيله، إلا الرضا بقضاء الله وقدره متذرعين إلى العلي القدير أن يتغمد الفقيد برحمته الواسعة ويسكنه فسيح جناته ويلهم ذويه وإيانا الصبر والسلوان، إنا لله وإنّا إليه راجعون.
تعليق 1870
رحم الله الفقيد وألهم ذويه الصبر والسلوان
كان دائم الابتسامة.
إنا لله وإنا إليه راجعون
تعليق 1869
إنا لله وإنا إليه راجعون.
رحم الله الفقيد علي وألهم أهله الصبر والسلوان.
تعليق 1868
رحمه الله وطيّب ثراه وأسكنه فسيح الجنان
“إنّا لله وإنّا إليه راجعون”
تعليق 1865
أيها الغالي علي، رحمة الله عليك، أراهن على أن جميع الزملاء في كل الجرائد التي نعتك، بحثوا لك عن جميع الصور التي التقطتها، فلم يجدوك الا مبتسما، تقاوم العبوس، والحزن،متفائلا رغم تخصصك في تغطية أخبار البرلمان المثير للتشاؤم والملل والنكد..آه، أيها الفرح دوما،..هكذا عرفتك، وعلى هذا أودعك…أما أهلك، فلا نملك الا أن نقول..الله يصبرهم..
تعليق 1952
تبكي العين ويدمع القلب وإنا على فراقك يايونسي لمحزنون بقلب مفجوع راضي بقضاء وقدره تلقيت خبر إنتقالك إلى جوار ربك وانت لازلت في ريعان شبابك المليء بالجد والنشاط والإبتسامة الحلوة حتى عند عندما تشتد عليك ضغوط مهنة المتاعب وإثرهدا المصاب الجلل لايسعني إلاأن أتقدم إلى عائلتي وبيتي الإعلامي وأصدقاء المهنة في كافة الوسائل عامة وإلى عائلتك خاصة بأحرالتعازي وأصدق تعابير المواساة داعيآ وراجيآ من العلي القديربأن يتغمدك برحمته الواسعة وينزل المقام الحسن ويبوءوك مقعد من الجنة جوار الصالحين والصدقين ويلهمنا ودويك بجميل الصبروالسلوان إن لله وإنا إليه راجعون