لم تحدث المعجزة التي كانت تنتظرها جماهير الجزائر، حيث اقصي المنتخب الوطني لكرة القدم من الدور الأول لنهائيات كأس إفريقيا للأمم التي تجري وقائعها بالغابون، وفي رصيده نقطتين فقط جمعهما من ثلاث مقابلات لم يتذوق فيها طعم الفوز، رغم أنه كان من ا[رز المرشحين للتتويج باللقب.
اكتفى رفقاء الوجه الجديد سفيان هني بالتعادل (2-2) أمام السنغال، في مقابلة بدى فيها الخضر بوجه لا يبعث على الإرتياح، ويدعو لإعادة بناء المنتخب من جديد..
فوز الفريق التونسي في المباراة الثانية لهذه المجموعة، والتي كانت تجري في نفس الوقت، بنتيجة (4-2) أمام منتخب زيمبابوي دفع بتونس إلى الدور الربع نهائي عن هذه المجموعة في المرتبة الثانية بعد السنغال المتصدرة بـ 7 نقاط كاملة..
الخضر الذين غادروا الدورة مبكرا برصيد نقطتين يتيمتين، لا تعكسان أبدا زخم الأسماء التي تتميز به التشكيلة على غرار أحس لاعب إفريقي رياض محرز، سوف يشكل إقصاؤهم المبكر مادة دسمة للصحافة وللنشطاء عبر مواقع التواصل الإجتماعي..
آلة النقد والهجوم بدأت تشتغل بسرعة، وتباينت الإتجاهات التي سلكتها سهام النقد وتحميل المسؤولية، بين من يلقي باللائمة على المدرب “محدود المستوى”، وفرق آخر على التشكيلة وبعض اللاعبين تحديدا خصوصا الثلاثي بلخيثر وغلام وماندي، وآخرون حملوا المسؤولية لرئيس الإتحادية الجزائرية لكرة القدم محمد روراوة الذي يقولن أنه يتحمل مسؤولية عدم الاستقرار الذي حدث على مستوى العارضة الفنية، منذ مغادرة خاليلوزيتش ثم غوركوف وراييفاتنش وانتهاء بليكنس..
بعيدا عن مرارة الاخفاق و صعوبة تجرعها و بصرف النظر عن المسؤولين في هذه الانتكاسة يبقى وأننا عرفنا حجمنا الطبيعي و عدنا ا…
Publié par Khaireddine Rouba sur lundi 23 janvier 2017
مستقبلا لما يقولكم الشيخ سعدان "الحرارة والرطوبة".. مالازمش تضحكو وأنتم جالسون امام المدفأة او تتنسمون في مرتفعات الجبال…
Publié par Salah Saoudi sur lundi 23 janvier 2017
المدرب ليكنس أخذ حقه من البترول ولونساج والطريق والسيار والخليفة وسوناطراك مرة واحدة في ظرف قياسي "مزهّر"
Publié par Mohamed Rabah sur lundi 23 janvier 2017
انهيار بورصة النفط و حجز مخدر الكرةهل انتهت أوراق شراء السلم الاجتماعي؟
Publié par Kraba Kamal sur lundi 23 janvier 2017
مشكلتنا نحن الجزائرين أننا لا نتقبل الواقع " لا نملك منتخب " ..!!
Publié par Younes Djaâdi sur lundi 23 janvier 2017
كرة القدم هي رياضة و لعبة تنافسية بالاخير…. أما عندنا فهي عقيدة و هوية و كرامة و حكاية موت او حياة تزيد الحزن و الاحب…
Publié par Abdelhalim Ghedjati sur lundi 23 janvier 2017
" الغــــــــــــــــــابون " تشكركـــــــم على الزيــــــــــارة …وتتمنى لكــــــــم طريـــــــق السلامــــــــــــــــــــة ..
Publié par Toufik Fodil Echorouk sur lundi 23 janvier 2017
أليس مكانهم في مستنقع التماسيح في الغابون ؟؟…يصرخون :وشكون حنا وشكون حنا …والتماسيح تعض فيهم هم والمدرب الذي تلزمه أناكوندا لا تشبع تاكلو من ذيلو …
Publié par عبدالعالي مزغيش sur lundi 23 janvier 2017
شكرا لكم ، ليس لانكم شرفتمونا ، و لا لانكم قاتلتم ببسالة ، و لا حتى لوقوفكم في الملعب كمومياءات قذرة ..فقط لانكم خرجتم …
Publié par Møkh Tåryukâ sur lundi 23 janvier 2017
لا نخبة و لا منتخب!!الله يجعل الخير
Publié par Bourouina Fatiha sur lundi 23 janvier 2017
جيل رائع.. انتهى قبل أن يبدأ العودة الآن ليست الى الديار بل الى الصفر..
Publié par Mohamed Yagoubi sur lundi 23 janvier 2017
تعليقات القراء تعبر عن رأيهم فقط، ولا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع أو خطه التحريري.
تعليق 6205
دوما اقولها و مسبقا و الارشيف موجود و الحمد لله ممكن فيه من لا يعجبه كلامي لكنه مهما كان حقيقة و امر واقع و حاصل فعلا و بعد 8 اشهر او عام مستقبلا تقفون على كلامي جيدا لان المنتخب الذي يزعج فرنسا و وراء كل فوز او انجاز ترفع اعلامه في باريس و مرسيليا وجب تفكيكه عن بكرة ابيه و تنكيس هذا العلم داخل و خارج الجزائر و طبعا الحمقى و المغفليين يكذبون كلامي مثل كل مرة و موعدي معهم بعد اشهر قليلة قادمة قلتها قبل جلب هذا الغبي الفرنسي و اعدتها اثناء اشرافه و تواجده و اعيدها حاليا الهدف هو تنكيس الراية الوطنية و انساو الافراح و الليالي الملاح في شوارع باريس و ليون و نانت و ولايات الجزائر بصراحة و من الاخير لما يصبح المنتخب الوطني هو الذي يجمع الجزائريين
فأعلم ان هناك من يزعجه الأمر .. والهدف هو تنكيس الراية الوطنية
لمدة طويلة
لانها اصبحت تزعج الفرنسيين
هذا الكلام لن يفهمه الكثيربطبيعة الحال
وربما يعتبرونه تخريفة و خزعبلات فيسبوكية
لكن فكروا مليح جيدا و موعدي معكم بعد اشهر قليلة و اذكركم بهذا التاريخ 31/03/2015