لم يجد أطفال حي الحكمة بولاية تندوف أفضل من هذا المكان للهرب إليه من حرارة الشمس في عز فصل الصيف.
رغم قذارة المياه وتلوثها وما يشكله من مخاطر على صحتهم جراء تلوث مياه هذه المستنقعات.
مستنقعات باتت المكان المفضل للأطفال، فإن تتجمع بعض المياه بأي مكان إلا وتتحول إلى مسبح لهم.
فغياب المسابح وحتى المتنقلة منها هو السبب الرئيسي وراء اللجؤ إلى السباحة بهذه المستنقعات.
ويبقى اطفال حي الحكمة و مدينة تندوف عموما يغامرون بالسباحة حتى يتم إنشاء مسابح لهم.
المصدر: "النهار"
تعليقات القراء تعبر عن رأيهم فقط، ولا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع أو خطه التحريري.