في اليوم الوطني للهجرة، المهاجرون الجزائريون يصنعون مجد فرنسا في الرياضة وفي مجالات أخرى.
"هل تسائل أحفاد ديغول يوما، أن لو أعدم أجدادهم جد أو والد كريم أو زين الدين، هل كانوا ليتوجوا بمونديال98، هل كانوا ليحتفلوا بكرة كريم الليلة؟".
هؤلاء نجا أهلهم وهاهم أبناؤهم وأحفادهم أبطالا في ميادينهم، لكن هل فكرّ أحفاد ديغول كم جدّا ووالدا أُعدم هناك وهنا، تلك الجمامجم في المتاحف قُطع نسلها ومن يدري كم من "كريم" و"زين" قُطع معها..؟
@ تعليق الإعلامي: محمد فرقاني
تعليقات القراء تعبر عن رأيهم فقط، ولا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع أو خطه التحريري.