تعليقات القراء تعبر عن رأيهم فقط، ولا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع أو خطه التحريري.
تعليق 6854
محمد بونيل
لقد رأيت على شبكات ومنصات التواصل الإجتماعي نفس الصورة الفوتوغرافية، إلتقطت من زاوية مغايرة، حيث يظهر فيها أحمد أويحيى وقد قام بتشبيك أصابع يديه، ولذلك قرأتين رسالة إلى خصومه، تعني “رانا متاحدين” ولا يوجد تصدع في بيت التحالف الرئاسي…،هذا مفهوم للغة الإشارة في علم “سيكولوجيا” الصورة، أما المفهوم الثاني الذي اقرئه قراءة خاصة ، وبالنسبة لما سأقوله هو الأقرب للمعنى الحقيقي لما تعكسه الصورة وما تتضمنه معاني وسلوكيات الفاعلين في محتوى المشهد الذي أمام المتلقي المشاهد، أقول المعنى الذي يوحيه تشبيك أحمد أويحيى لأصابع يديه والقرأءة التي إستخلصتها من ذلك، وكأني أرى أويحيى مستغرقا في منولوغ داخلي، يبعث برسائل مبهمة ومشفرة إلى الآخر الحكيم والعاقل، ولسان حاله كأني به يقول: “الدعوة راهي مشربكة وداخلة في بعضيها”، في الأخير ماذا عساني أن أقول: يا حسرتاه على تلك الوجوه البائسة، وهي بائسة منذ أن عرفها الشعب الجزائري، تلتقي ومعهم وجه بائس جديد، الشاب اليافع معاذ بوشارب بؤس على بؤس، لست أنا من يقول ذلك ولكن شاهدو الصورة وتمعنوا وتفكروا ودققوا في تفاصيلها وفي كل زاوية من زواياها، تاكدوا السادة والسيدات أن هؤولاء هم الخطايا السبع، بفارق طفيف وعملية حسابية 7-3= 4، الثلاثة أسماء هي لفاسدين عاشوا في الفساد وهم أحرار في الطبيعة،،،بوشوارب، سعداني، شكيب،،، أيها الشعب إحذر أن تلدغ من جحرك مرتين، لا للخامسة!
تعليقات القراء تعبر عن رأيهم فقط، ولا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع أو خطه التحريري.
تعليق 6854
لقد رأيت على شبكات ومنصات التواصل الإجتماعي نفس الصورة الفوتوغرافية، إلتقطت من زاوية مغايرة، حيث يظهر فيها أحمد أويحيى وقد قام بتشبيك أصابع يديه، ولذلك قرأتين رسالة إلى خصومه، تعني “رانا متاحدين” ولا يوجد تصدع في بيت التحالف الرئاسي…،هذا مفهوم للغة الإشارة في علم “سيكولوجيا” الصورة، أما المفهوم الثاني الذي اقرئه قراءة خاصة ، وبالنسبة لما سأقوله هو الأقرب للمعنى الحقيقي لما تعكسه الصورة وما تتضمنه معاني وسلوكيات الفاعلين في محتوى المشهد الذي أمام المتلقي المشاهد، أقول المعنى الذي يوحيه تشبيك أحمد أويحيى لأصابع يديه والقرأءة التي إستخلصتها من ذلك، وكأني أرى أويحيى مستغرقا في منولوغ داخلي، يبعث برسائل مبهمة ومشفرة إلى الآخر الحكيم والعاقل، ولسان حاله كأني به يقول: “الدعوة راهي مشربكة وداخلة في بعضيها”، في الأخير ماذا عساني أن أقول: يا حسرتاه على تلك الوجوه البائسة، وهي بائسة منذ أن عرفها الشعب الجزائري، تلتقي ومعهم وجه بائس جديد، الشاب اليافع معاذ بوشارب بؤس على بؤس، لست أنا من يقول ذلك ولكن شاهدو الصورة وتمعنوا وتفكروا ودققوا في تفاصيلها وفي كل زاوية من زواياها، تاكدوا السادة والسيدات أن هؤولاء هم الخطايا السبع، بفارق طفيف وعملية حسابية 7-3= 4، الثلاثة أسماء هي لفاسدين عاشوا في الفساد وهم أحرار في الطبيعة،،،بوشوارب، سعداني، شكيب،،، أيها الشعب إحذر أن تلدغ من جحرك مرتين، لا للخامسة!