زاد دي زاد - الخبر مقدس والتعليق حر

ملاحظة: يمكنك استعمال الماركداون في محتوى مقالك.

شروط إرسال مقال:

– النشر في “زاد دي زاد” مجّاني
– أن يكون المقال مِلكا لصاحبه وليس منقولا.
– أن يكون بعيدا عن الشتم والقذف وتصفية الحسابات والطائفية والتحريض.
– الأولوية في النشر للمقالات غير المنشورة سابقا في مواقع أو منصات أخرى.
– الموقع ليس ملزما بنشر كل المقالات التي تصله وليس ملزما بتقديم تبرير على ذلك.

الجيش: عملاء وجواسيس اخترقوا الحراك..!

سبق برس القراءة من المصدر
الجيش: عملاء وجواسيس اخترقوا الحراك..! ح.م

ذكر تعليق منشور في مجلة الجيش لعدد شهر مارس أن “عملاء وجواسيس أعداء الجزائر لجؤوا إلى الغرف السوداء المغلقة وإلى المخابر الخفية لابتكار وتصنيع فيروسات أكثر شراسة وفتكا من كروونا واندسوا في أوساط الجماهير رافعين ومرددين شعارا أقل ما يقال عنه، أحمق، أخرق، وأجوف، شعار مدنية ماشي عسكرية”.

وتساءل صاحب التعليق: “أين توجد هذه الدولة العسكرية التي رفض الأحرار وجودها وينددون بممارساتها”، لستدرك: “ولكن عندما تبيع نفسك للشيطان وتسيطر عليك الغرائز والأهواء عندها تطلق العنان لأفكارك ومشاعرك للغوص في مستنقع الخيانة والرذيلة والبهتان لا تقول إلا ما يملى عليك ولا تسمع إلا ما يريده أسيادك سماعه.”

مجلة الجيش: ”إذا كان الشعار الأحمق وظفته هذه العصبة بخث وعدوانية للعبث بعقل المواطنين الذين تاهت بهم السبل وفقدوا البوصلة التي توصلهم إلى موقع الوطن، فإن الشعب الجزائري يميز بين الغث والسمين ويفرق بين العدو والصديق ويدرك تضحياته جيشه في سبيل وحدة الوطن وعزته.”

وتابع: “إذ رجعنا للماضي القريب وبالضبط إلى العشرية السوداء نجد أن جبهة الإنقاذ الإسلامية المنحلة وأذرها الإرهابية هم أول من تبنوا شعارات المساس بالجيش الوطني الشعبي وضرب الرابطة التاريخية القوية بين هذا الأخير والشعب الجزائري.”

ولا غرابة اليوم إن وقفنا على منظمات إسلاماوية إرهابية تتضامن مع من ينتسبون إلى اليسار أو العلمانيون أو حتى “الأحرار” الذين يريدون ديمقراطية الأولغارشية، تضيف مجلة الجيش.

وشدد التعليق الوارد في مجلة الجيش بأنه ” إذا كان الشعار الأحمق وظفته هذه العصبة بخث وعدوانية للعبث بعقل المواطنين الذين تاهت بهم السبل وفقدوا البوصلة التي توصلهم إلى موقع الوطن، فإن الشعب الجزائري يميز بين الغث والسمين ويفرق بين العدو والصديق ويدرك تضحياته جيشه في سبيل وحدة الوطن وعزته.”

zoom

zoom

zoom

zoom

zoom

zoom

zoom

ads-300-250

كن أوّل من يتفاعل

تعليقات القراء تعبر عن رأيهم فقط، ولا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع أو خطه التحريري.

فضلا.. الرجاء احترام الآداب العامة في الحوار وعدم الخروج عن موضوع النقاش.. شكرا.