تسلمت الجزائر غواصتين روسيتين من طراز "كيلو 636" المجهزتين بأحدث التكنولوجيات الإلكترونية، وهو السلاح الذي وصفته أوروبا بـ"الثقب الأسواد" بسبب محركها الصامت تحت الماء. وبهذا تكون الجزائر في مقدمة الدول العربية والإفريقية من حيث التجهيزات الحربية البحرية.
تأتي الصفقة، التي وصلت قيمتها إلى 400 مليون دولار، بعد عقد وقعه البلدان في 2010، وقد أشرف على استلامها طاقم من القوات البحرية الجزائرية في الأحواض الأميرالية بسان بطرسبرغ في روسيا.
وتتميز هذه الغواصة بالدقة في رمي الصواريخ “كلوب” متغيرة البيئة والهداف، بمدى يصل إلى 300 كيلومتر.
تعليقات القراء تعبر عن رأيهم فقط، ولا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع أو خطه التحريري.