رسالة مفتوحة إلى السيد مدير الأمن الوطني عبد الغاني هامل
السيد المدير لا أكتب لكم اليوم لأشكو تعرضي لعصابات الشارع، أو لأتكلم عن زحمة السير، وإنما عن قضية أعتقد أنها خطيرة وتمس بحق من حقوق الإنسان، وسابقة لم تحدث في أي دولة ولم تسبق من قبل في البلاد حتى في زمن الحزب الواحد.
السيد المدير العام
في 12 من شهر نوفمبر مساء يوم السبت قام مدير نشر جريدة “الجزائر” المنصب حديثا بطردي من منصب عملي تعسفيا الأمور إلى هنا تبدو عادية لأن قضية الطرد التعسفي للصحفيين صارت عادية وتحدث كل يوم والمحاكم ومفتشيات العمل مليئة بمثل هذه القضايا، لكن الجديد في قضيتي وخطورة الأمر أن طردي تم بالقوة العمومية، فقبل أن اقبل قرار الطرد طالبت بحقوقي، المتمثلة في تأميني لأني اكتشفت أني لست مأمنا، بالإضافة إلى مستحقاتي المالية، وأعتقد أن هذا حق يعترف به حتى أشد الناس بخسا للحقوق، لذا رفضت الخروج من المؤسسة إلى غاية نيل حقوقي وأتسلم وثيقة تسريحي من العمل كما ينص على ذلك القانون مع شهادة عمل، لكن بعض الزملاء تدخلوا وأقنعوني بالانصراف، وأنهم سيحاولون تسوية قضيتي في اليوم التالي واحتراما لهم انصرفت إلى حال سبيلي، وبعد ساعة من خروجي وأنا جالس في أحد المقاهي بميسوني مع بعض الأصدقاء اتصل بي زملاء العمل ليعلموني أن الشرطة أتت إلى مقر الجريدة تبحث عني، لست أعرف إن جاءت لاعتقالي أو لتشارك في طردي تعسفيا، هكذا بهذه البساطة السيد المدير العام للأمن الوطني تركت الشرطة المجرمين المسلحين بالسكاكين في أحياء العاصمة يجولون بكل حرية، ومتعاطي المخدرات، وجاءت تبحث عن صحفي مصاب بمرضين مزمنين لتشارك في طرده تعسفيا، وما أريد فهمه هو كيف أتت الشرطة إلى مقر جريدة لتبحث عن صحفي، كما تبحث عن المجرمين لاعتقالهم، وهل يحق للقوة العمومية المشاركة في طرد الموظفين والعمال من مناصب عملهم إذا رفضوا ترك مناصبهم حتى ينالوا حقوقهم .؟
بهذه البساطة السيد المدير العام للأمن الوطني تركت الشرطة المجرمين المسلحين بالسكاكين في أحياء العاصمة يجولون بكل حرية، ومتعاطي المخدرات، وجاءت تبحث عن صحفي مصاب بمرضين مزمنين لتشارك في طرده تعسفيا
السيد المدير العام بناء على ما تعرضت له أطلب من سيادتكم إجراء تحقيق في القضية، مع تحميل المسؤولية لكل من شارك في تحويل خلاف إداري تحله مفتشية العمل إلى مشكل أمني تتدخل في حله القوة العمومية، وأيضا وجب معرفة من الذي اتصل بالشرطة وكيف أقنعها بالتدخل لطرد صحفي من منصب عمله.
السيد المدير العام للأمن الوطني إن ما تعرضت له يعد حادثا خطيرا لم يسبق وان شهدته أسرة الإعلام وما حدث يمس بمصداقية جهاز الشرطة، ويمس كرامتي كمواطن جزائري أولا وكصحفي ثانيا ويمس أسرة الإعلام ككل التي تعمل الدولة جاهدة لتطويرها
وأخيرا قد يتعجب بعض الزملاء عن مراسلتي للمدير العام للأمن الوطني وعدم كتابة رسالة مماثلة لوزير الاتصال، فكرت في كتابة رسالة للمسؤول الأول عن القطاع ولكن تذكرت أنه صرح بأنه غير معني بالقطاع الخاص وهو وزير القطاع العام فقط، لذا لا أعتقد أن رسالتي ستحركه، وعليه فنطلب من الحكومة تسمية وزيرا جديدا للصحافة في القطاع الخاص حتى يمكنه الدفاع عن حقوقنا.
الصحفي محمد دلومي
Delloumi_8@hotmail.com
تعليقات القراء تعبر عن رأيهم فقط، ولا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع أو خطه التحريري.
تعليق 2916
اخى محمد الان القوة لللصوص كل شى يحميهم حتى اصبحنى نسمع ان جموعة من اللصوص حاصرت قوات الامن لتحرير زميلهم. اصبحو لا يستطعون ان يصبرو حتى موعد العفو المعتاد.فى بلاد اللص افظل من الصحفى .لا لشىء سوى لان الصحفى النزيه يزعج لمعاليم واللص يزعج الشعب .اخاف ان نجد يوم انفسنا نتسابق من يكون لص اكثر من الاخر لانه منطق اللصوص هو السائد.
تعليق 2915
زميلي دلومي ، فعلا الأوضاع في الجريدة أصبحت متأزمة للغاية خصوصا بعد تغيير المدير ورئيس التحرير وتنصيب الدخلاء والجواسيس الذين عكروا بطبائعهم الملوثة صفو الجريدة، ومن بينهم …. الذي يعتبر رأس الفتنة…
لذلك أقول يحيا قاضي -نائب رئيس التحرير المستقيل – و يحيا هابت حناشي -المدير الأسبق- ومن دونهم الجريدة 0/0
وأقول أغلب الصحفيين على شفا حفرة من ترك هذه الجريدة القذرة، نظرا للوضع السيء وأزمة الأجر الذي لم يتقاضاه الصحفيين منذ أشهر
تعليق 2917
سلوكات حالة الطوارئ لم تنته بعد
متى كان يتم اللجوء إلى الشرطة لحل خلافات مهنية داخل قطاع الصحافة ؟؟
مهزلة جديدة تضاف إلى سجلنا الإعلامي
تعليق 2914
نتمنى من الزميل محمد دلومي أن يوافينا بالتفاصيل الكاملة التي أدت إلى طرده حتى تم اللجوء إلى الشرطة لتوقيفه..
بدون التفاصيل لا يمكننا الحكم
رغم أننا نتضامن مع رجال المهنة في المطلق
تعليق 2913
إن تدخل قوات الامن بزيها الرسمي الى مقر جريدة -أيا كان السبب- هو أمر غير مقبول و لكنهم على الأقل يدخلون لمدة محددة لمهمة محددة (سواء اكانت هذه المهمة قانونية ام غير قانونية) .. و لكن الأمر الأكثر خطورة و الذي تعاني منه كل وسائل الاعلام و المكتوبة منه على وجه الخصوص هو وجود أشخاص بزي مدني و بشكل دائم داخل مقرات الصحف بصفتهم صحفيين او اداريين او غير ذلك و هم في الحقيقة ليسوا إلا أعوان من جهاز الاستعلامات و الامن و الذي عوض ان تكون مهمته مكافحة التجسس ، يقوم بالتجسس على الجزائريين في كل القطاعات العامة و الخاصة و في كل جزئيات حياتهم .. و السؤال : لماذا ؟ و متى يحين وقت تحرر الجزائريين من هذه المعضلة التي تحبس و تحسب انفاسهم
تعليق 2918
تحية تقدير واحترام وبعد،
لم أكن لأرد على الرسالة التي نشرها الزميل محمد دلومي على موقعكم المحترم، والتي يناجي من خلالها المدير العام للأمن الوطني، السيد عبد الغني هامل، التدخل لإنصافه واستعادة حقوقه، لو تجرد من الكذب وتلفيق التهم، واستقوى على ذكر الحقائق كاملة من دون تزيف، نعم تلك الحقائق التي كانت وراء استدعاء القوة العمومية.
في 14 نوفمبر الجاري، عقدنا لقاءا مصغرا مع مدير النشر، حضرها إلى جانب الزميل دلومي، كل من رئيس التحرير ومسؤول القسم السياسي بالجريدة، وزملاء صحافيين في القسم، لتسوية سوء تفاهم كان قد حصل بينه وبين مسؤوله المباشر في القسم، وهي مشاكل عادية جدا تتعلق بالناحية المهنية والانضباطية، لكن كشف عن جدية شروره ولا مهنيته ايضا، فما حدث داخل الجريدة، لم تكن سابقة بالنسبة له وإنما سبقتها افعال وتصرفات لا مهنية في حق زملاء له في جرائد سابقة.
المهم راح يتوعد ويهدد بان حقه سيحصل عليه بمعرفته، لم نعر لكلامه أي اهتمام في البداية، لكن حدث ما لم يكن في الحسبان، بعد خروجنا من الاجتماع مع إطارات الجريدة، حيث في حدود الساعة الـ 12 و30 دقيقة، هممت بالخروج (مسؤوله في القسم) مع زميل لنا في القسم الوطني لتناول الغذاء، وفي المدرجات التقينا زميلة لنا في طريقها إلى الجريدة، بقينا ثلاثتنا “نتعايد”، (تحية العيد) لكوننا لم نلتقي قبلها، بعدها أكملنا طريقنا نحو الخارج، تخلف عني زميلي، وأمام الباب الخارجي للمبنى الذي تتواجد به المؤسسة، كان يقف الزميل دلومي، وفجأة دخل وأغلق الباب بقوة وراح يتهجم علي بكل عنفوانية، وخوفا من أي يلحق بي أضرار جسدية، فضلت أن أتلاحم معه حتى أشل تحركاته، لأنني لم أشأ أن ادخل معه في عراك قد يكون هو الخاسر الأول (لكوني رياضيا في رياضة الكاراتيه”.
بعدها تدخل زميلين لنا من القسم الوني لفك الشجار بيننا، وفضل احد زملائي إخراجي إلى خارج البناية، ورضخت لطلب الزميل، لان أخلاقه العالية كبرت في قلبي، فكيف لي أن ارفض له طلبا، خرجت وتركت ورائي “إرهابيا”، مع زملائي، .. لم يتوقف عن التهديد والوعيد لحد انه راح يتوعدني على مرأى ومسمع زملائي وعون امن عمومي كان يضمن حراسة مبنى العدالة عبان رمضان حيث يقع بجانبها مقر مؤسستا، كان يتوعدني بالقتل وتقطيعي قطعة قطعة وانه سيرسلني إلى زوجتي في بلدية زموري في كيس بلاستيكي؟
بعد بنصف ساعة عدت إلى المكتب وكنت أهم برفع قضية ضده لدى المحكمة بتهمة التهديد بالقتل والتعدي الجسدي، مع سبق الإصرار والترصد، لكن زملائي في الجريدة ترجوني للعدول عن الأمر، وتوكيل أمره لله.
استجبت لهم، وفوضت أمري لله، وعدت إلى الجريدة، في وقت التحق هو الآخر بالمؤسسة، وسارت الأمور بشكل عادي، زملاء يلمون هذا ويذمون آخر، هدأت الأمور، بعدها رفعت تقريرا مفصلا عن الحادثة إلى مدير النشر، من دون تزيف أو كذب، مستندا فيه على شهادة زملائي الذين حضروا الواقعة.
في حدود الساعة الـ 16، كان يترصدني أمام الباب الخارجي للمؤسسة، لم أتفطن للأمر، لكن إطارات الجريدة تدخلوا لإقناعه بضرورة المغادرة من المقر، لكنه رفض بشدة وراح يتوعدني ويهددهم، لدرجة انه كان يبحث عن حيلة ليسقط إطارات المؤسسة أرضا، عندها اتصل (..) بالقوة العمومية للتدخل خشية أن يقوم بأي عمل إرهابي آخر.
فر مسرعا نحو الخارج بعدما تأكد بان الشرطة ستحضر، ولأنه سيدان لا محالة لقوة حقيقتنا وضعف ادعاءاته، وحضر عون امن، ليستفسر عن أمر استدعائهم، أخبرناه بالحقيقة وكل الحقيقة..
عندها سألني الضابط أن كنت انوي متابعته قضائيا، فأجبته بكل صراحة أنني أتنازل عنها وعفى الله عما سلف.
وما الوقائع التي ذكرها، في رسالته للسيد هامل وللرأي العام، سوى خربشات، ولا تمت للحقيقة بصلة.
إلى هنا كانت الحقيقة سلاحنا الوحيد، وستزال، لكون زميلنا متهما بالتهديد بالقتل والاعتداء الجسدي، في حق مسؤوله المباشر وإطارات الجريدة وعجبا أن يرفع رسالة إلى المدير العام للأمن الوطني، لإنصافه، والله نسأل أن يستجيب السيد عبد الغني هامل لطلبه ويحقق في الأمر، حينها ستتضح الحقائق.
الله نسأل أن يستجيب السيد المدير العام للأمن الوطني لرسالته، ويفتح تحقيق في ذلك.
والسلام
الصحافي: فيصل حملاوي
تعليق 2921
أخي محمد،
أتأسف لما تعرضت له، لكنه تحصيل حاصل للوضع المتعفن للساحة الإعلامية.
أظن أنه من الناحية القانونية مدير المؤسسة له الحق في تقديم شكوى إلى مصالح الأمن تتوج بتسخيرة للقوة العمومية للتدخل في حدود المؤسسة، تتبع بمحضر استماع للمشتكى منه، بعدها يحول الملف لوكيل الجمهورية.
هذا هو حال الصحف الهجينة -الباطار- حيث لا يعرف القارئ مالكها الفعلي في البداية، لأن أحد ممارسي المهنة تواطأ مع البارونات وقدم لهم اسمه كتغطية، لينكشف الأمر في النهاية..
تعليق 2922
انا لم ارى في حياتي رئيس قسم يكتب تقريرا على صحفي بانه ذهب الى المجلس الشعبي الوطني لتناول الغذاء هذا هو مستوى صديقنا الذي طرد من جريدة البلاد شر طرد ليجد نفسه رئيسا للقسم الوطني بجريدة الجزائر ويتحول الى حقار
تعليق 2924
هل من حق القوة العمومية التدخل لطرد صحفي من مقر عمله؟
في بلد العدالة نعم للقوة العمومية الحق في ذلك إذا كان هذا الصحفي نفسه تعدى على حقوق الآخرين بالعنف البدني أو اللفضي,كما أنه من حق هذا الصحافي أن ينال حماية القانون إذا تعرض حقه للهضم,لكننا في الجزائر بلاد الطايق على من طاق!.
ماذكره الصحفي دلومي وما سرده مسؤوله حملاوي قصتان مختلفتان ويستحسن معرفة الحقيقة قبل إصدار أي حكم.
أعتقد أن ماعاشته جريدة الجزائر من إنقلاب في خط تحريرها في الأسابيع الماضية هو نسخة كلاسيكية لترغيب وترهيب الصحافة في بلادنا من طرف الناشرين البقارة والسلطة.
إن الناشر وممول الناشر في السلطة هم من قام بالإنقلاب, فأبعد رئيس تحرير وطاقمه المشاغب حتى لا يفسدون على المالك خبزته, وعوض بمدير و برئيس تحرير وطاقم صحفي أليف أو مدجن بل ومتواطيء كذلك,والنتيجة نراها في نسخ هاته الجريدة التي يمكن القول أنها إخت جديدة للنهار والشروق وتتزين بمقالات إستأصالية وأنتهازية وبصور كبيرة للسيد أويحي على الصفحة الأولى كذلك؟!!.
إن مفتاح لغز الإنقلاب يكمن في المقال الرئيسي حول موضوع المصالحة الوطنية وفي مقال بعنوان تجربتا الجزائر وجنوب إفريقيا…لامجال للمقارنة نشر في عدد 28سبتمبر من جريدة الجزائر .
فأبشر ''ياحضرات!'' بحريم جديد يضاف إلى النهار وأخواتها.
تعليق 2920
الى صاحب التعليق رقم 8
اولا كان من الشجاعة ان تكشف على هويتك، ثانيا ان ما ذكرته بخصوص تقرير لمسؤولي الجريدة على زميلنا انه تنوال وجبة غذائه في البرلمان لا اساس لها من الصحة، وثالثا لم اطرد من البلاد، وانما استقلت منها لاسباب مهنية ومادية، والحمد لله زملائي في البلاد يعرفون ذلك، لان اخلاقي ارفع من اتهاماتك
ثالثا، التحقت بالجزائر، صحفيا، ومؤمن بامكانياتي، ولست حقارا كما تدعي ولي شهود يا ايها الصحفي، الذي لا يكلف نفسه عناء البحث عن الحقيقة، وعلى كل ادعوك قريبا لمتابعة اطوار محاكمة صاحبك الذي تدافع عنه، ولك ثانيا ان تتصل بمسؤولي البلاد لتعرف حقيقة استقالتي…
تعليق 2919
ظهر الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا
تعليق 2923
والله لا أدري إن أضحك أم أضرب كفا على كف
أولا أشكر كل الزملاء الذين تضامنوا معي، للكن أفضل الرد على كاتب التقارير الذي وصفني بالإرهابي، وكان عليه أـن يبدا القصة من أولها وصراحة اشعر بالقرف وأنا أرد عليه ويكفي أن يسأل الزملاء عن هذا الشخص ليعرفوا كيف يتعامل مع الناس وكيف يخلق الشقاق بين الزملاء، ولكن لا علينا سأرجع إلى القصة كاملة، هذا الشخص الذي يتهمني بمحاولة قتله، يعني وتهديده رغم أـن وزنه ضعف وزني وهو سليم معاق وانا مصاب بمرضين مزمنين ، الكل في الجريدة وخارج الجريدة يعرف نه يكتب تقارير ملفقة للرؤسائه، ووصلت به الجرأة لأأن تبعني إلى البرلمان في مهمة ارسلني هو نفسه لها، وبعدها يكتب علي تقرير بأني أخذت وجبة غذاء في البرلمان، والله آسف أستحي ان أذكر هذه الامور، ولكن وجدت نفسي مجبرا، الأمر الآخر لماذا لم يحدث لي مشكل طيلة عملي في الجريدة إلا بعد مجيئه والتأكيد الآخر هو أن القسم كله يرفض العمل معه، يحرمك من العمل يبتزك، يحرق أعصابك، يجتمع بمديره خفية، والمدير لا يخرج من مكتبه ولكنه يستقبله ليسمع منه، تصوروا شاب في القسم السياسي معنا طلب تسوية وضعيته، واراد الدخول للمدير للحديث معه، فحرمه صاحبنا من ذلك، وناب هو عنه وخرج من عند المدير وقال له المدير يقول لك مستواك ضعيف، صاحبنا اوكل الله ثم خرج ولما وصل الامر لمدير اقسم انه لم يقل دلك، أيوجد فتنة أكثر من هده، لما وصلت الأمور أشدها طلبت من المدير ورئيسة التحرير تغير قسمي فطلبوا مني الصبر، وكأن الصبر كيس حليب نشتريه فتنتهي مأساتنا، حاولت بكل الطرق والزملاء شهود على دلك بأن أغير القسم وابتعد عنه ولكن بلا جدوى، وبقيت حبيس ابتزازه ، ولما بلغ السيل الزبى التقيت به في نخرج العمارة طلبت منه ان ينزعني من رأسه اشتبكنا شد من القميص احدنا للآخر وتدخل الزملاء وفكوا بيننا، اما تهديدي له فحجته ضعيفة مع الأسف والحضور كانوا في المكان، وكل ما قلته من قرفي منه أنك ستعود للم الزبالة، والسؤال كيف لم يكتب في حقي تقرير حتى المدير الحالي الدي كان رئيس قسمي ورئيس القسم السابق، كلهم لم يروا مني ما يعلمونه و مع الأسف من العيب ان اجدني ارد على التفاهة والسفاهة، أما هربي من الشرطة والله لهو العيب، المدير قرر فصلي على سماع طرف واحد مع العلم لم يسمعني ولم يسمع ما حدث، ولست ضد الطرد لانه لا يشرفني العمل في جريدة تعمل بالتقارير والفتن بين الصحفيين، يثيرها شخص واحد، الدي حدث طلبت وثائقي واجوري المتأخرة وتسوية تأميني، فهدد المدير بطلب الشرطة فطلبت منه ان يفعل وبقيت هناك قرابة الربع ساعة وجاء رئيس القسم الوطني حسن شافعي والدي أتمنى ان يدلي بشهادته وطلب مني أن أدهب واترك الأمر عليه وغدا سيسوي الأمر، كيف اهرب وانا كنت في المقهى الى قرابة المغرب مع الروائي سمير قسيمي وياسين محمدي وصديق آخر وهم شهود على ذلك، مع الأسف هذا الإنسان اشبه بشياطين الإنس الذي يدخل بين البشر فيفسد الود بينهم، اقدم أي عمل فيرفضه، يتدخل في شؤون لا تخصه، لدرجة أن زميلة صارت تجد حرجا وهو يتل بها صباحا ليقول لها أين أنت، اي كرامة بقيت لنا حين نصبح رهينة شخص “مخلوع” يحب أن يصنع من نفسه شيء وهو لا شيء، شخص يبتز حتى النواب ” ببوات ليسانس” رئيس حزب بذاته تسبب له في مشاكل من كثرة ابتزازه له وهدا بشاهدة رئيس الحزب نفسه، والسؤال الذي اود ان اطرحه كيف هي سمعتي بين الزملاء وكيف هي سمعته؟ لن أجيب ومن اراد ان يسال الزملاء في الجزائر فليتفضل، أما حكاية التقارير فيعلم الله اني أخجل من نفسي ان اكتب تقرير على شخص ولقد طلب مني مديره كتابة تقرير فأعلمته اني لست من كتاب التقارير ولا اريد ان أتسبب في قطع ارزاق الناس، ويكفي الزملاء في الجرائد الاخرى الذين يعرفونه حين يذكر لهم يتعوذون من الشيطان الرجيم، وسؤال آخر لكل الزملاء في الجزائر، هل يوجد واحد منكم له معي مشكل، أو له لي مأخذ؟ وكم واحد منكم له مشكل ، رأيت في حياتي ناس تفعل الشر، لكن لم ارى في حياتي شخص مثل هذا يتعب ويمرض من أجل أن يفعل الشر في الناس ، وفعلا ربما على إبليس ان يستقيل فيوجد من يحمل منه المشعل، وأخيرا الأمور كان يمكن ان تحل في حينها دون كل هذه الضوضاء لو اتخذ المدير الجديد موقفا حازما بتغير قسمي او انم اظل في القسم ولا اتعامل مع الممدكور اعلاه ، وحتى ان وصلت للشجار في الشارع كان يمكن ان يجمعنا في المكتب وكأخ أكبر يصفع كلانا ويقول لنا عيب عليكم بهدلتونا، ولكن مع الأسف هو مدير ولكن لا يدير، حتى منصب رئيس قسم كان كبيرا عليه في عهد الطاقم الأول فحول إلى صحفي عادي وفجأة صار مدير باقتراح من أحدهم ليتحكم بعدها فيه، إن أقسى ما يعانيه الشخص أن يكون مرتاحا في وظيفته ثم يخرج عليه ابليس من الأرض وينغص عليه حياته بالوشاية والنميمية ومراقبتك حتى خارج العمل ورفع التقارير كما كان يعمل عملاء الجاستابو او الكاجيبي، إن أحقر الخلق رجل تخلى عن رجولته وارتضى ان ” يشيت ” مجانا، المعني يزن أكثر من قرابة 75 كلغ ووزني 64 كلغ مصاب بالكولون العصبي أعالج عليه كل شهر عند طبيب مختص، وبالربو، فمن يستطيع القضاء على الآخر ..؟
لو كان الناس لا يعرفونك يا فلان لقلنا فزت ورب الكعبة، ولكنك معروف في كل المآدب التي تكون فيها اللئيم الوحيد، ولست بحاجة لان أذكرك حين كنا نجتمع جميع الصحفيين لنجد حل في أزمتنا كنت أنت تنقل الإجتماع حرفيا لمن سجلت رقم تلفونه، وتناديه سي فلان او سيدي الرايس
تعليق 2926
نسيت معلومة أخرى اود ان اضيفها، اريد ان اسأله كيف علم اني كنت اترصده على الساعة الرابعة؟ الظاهر ان العكس هو الحاصل، وسأجيب على هده النقطة، والله كنت قد نسيت حادثة منتصف النهار وقضيت بعدها وقتي في المقهى مع الصحفي حميد بن زينة من الثالثة إلى قرابة الرابعة والنصف، و أتمنى من حميد ان يدلي بدلوه، فهل الدي يترصد يجلس في مقهى مع صديق في مقهى بعيدة بشارعين لا تظهر فيها حتى عمارة الجريدة، ولا تنسى ان تسلم لي على الكارتيه والتايكواندو، على الاقل اتقي الله في نفسك وفي أرزاق الناس وفي الشاب الدي عندك ويشهد الجميع له بالعمل والدي كدبت في حقه وقلت على لسان المدير ان اداؤه ضعيف رغم ان المدير اعترف انه لم يقل دلك، خاف ربي في وليدك وفي مرتك وفي نفسك عيش راجل على الأقل مرة واحدة في حياتك
تعليق 2925
إنه لمن المؤسف هذا الوضع الذي الت اليه الجريدة بعد كل الذي بذلناه رفقة الزملاء طيلة الاشهر الفارطة، وكلنا امل في ان تكون هذه الجهوداضافة الى باقي الجهود المبذولة في سبيل احداث القطيعة مع الانحطاط الذي يعرفه الاعلام في الجزائر، سواء بشقيه العام والخاص
لا أستطيع الخوض في تفاصيل القضية لانني لم اكن شاهداوقتها، فقد قدمت استقالتي بعد ان تعفنت الامور وأصبحت الاوضاع متأزمة للغاية خصوصا بعد تغيير المدير ورئيس التحرير وتنصيب الدخلاء والجواسيس الذين عكروا بطبائعهم الملوثة صفو الجريدة، ومن بينهم “ه.م” الذي يعتبر رأس الفتنة… .
كل ما يمكنني قوله هو ان الزميل محمد دلومي لم يكن يوما عنيفا، واعرفه كريما، ولست أنا فقط بل كل الزملاء يشهدون له بذلك.
فاما الزميل فيصل حملاوي فانا لحد الان متسائل عن المعايير التي اختير على اساسها كرئيس قسم، لا هو ذو كفاءة ولا هو من الاعضاء المؤسسين.
فيصل حملاوي عندما استدعي لاول مرة قبل انطلاق الجريدة كان يسخر من الزملاء مسؤولي التحرير وطلب منهم اعتماده كمتعاون، وبعد ان ضاقت به الامور في يومية البلاد، احتضنته يومية الجزائر وهو اليوم يهديها هذه الاهانة وهذه المهزلة التي لم تحدث من قبل حتى في وقت الحزب الواحد، شرطي بزيه الرسمي يخرج صحفيا من مقر عمله، والحجة في ذلك انه مسؤول”مسكين”.
وانا بدوري انصحك زميلي محمد ان تترك فيصل هذا وتنسى امره لانك اعطيته شهرة لم يكن يحلم بها من قبل كما اوصي زملائي ممن بقي وفيا لمبادئه والاسس التي بنيت عليها الجريدة ان يقفو في وجه مثل هؤلاء الدخلاء وما اكثرهم.
تعليق 2938
بسم الله والصلاة على رسول الله زميلي و أخي الكريم دلومي محمد هون عليك فأنت تستحق وسام التقدير والشكر والامتنان لا لشيئ ولكن لطيبتك وأخلاقك السامية ومبادئك الغنية عن التعريف أنت وأشهد شهادة حق بحكم معرفتي لك تستحق كل خير بما أنك تحب الخير لجميع الناس وتحاول أن تساعد المظلومين لكن لا بدا أن تصبر فإن هذا المبتلى فيه خير كثر ووكل الله عزوجل لأنه كفيل بنصرة الحق وحاول أن لا تبالي لأخطاء الناس فصدقني مهما فعلت فإنك لا تغير شيء وبالرغم من عدم معرفتي لخصمك الذي هو زميلك أتمنى أن تعود العلاقة لطبيعتها وعودتك للجريدة نترقبها في أي لحظة
تعليق 2930
مادام تعملوا عند الشرطة فانتضروا اسوا ، سبق واستقدم انيس رحماني الشرطة لبوعقبة ايام الشروق وطرده منها بالقوة العمومية بمباركة من علي فضيل ؟؟؟؟
انتظرو
تعليق 2931
الكل في الصحافة الجزائرية يعرفكما أنتوما تاع مشاكل و الدليل كم من جريدة تم طردكم منها الأول “الأمة العربية و الجزائر ولا أدري أين عمل أيضا” والثاني طرد من البلاد ليثير الفتن” و الأمر من هذا أن أسلبوكما سيئ و ولا تعرفان “كعو من بعو” و لا تعرفان غير الشجار والمناوشة وإثارة الفتن و أنا بصدد التحقيق في مساركم المهني لأفضحكم في القريب العاجل أخرجوا من عالم الصحافة فإنه عالمكم يا أصحاب التبهديل
تعليق 2932
إلى صاحب التعليق صحفي سابق بجريدة الجزائر
أين أنت في أي جريدة تعمل أنت تتسول “مدير يومية…” لن أفضحك ماذا كنت تقول عن الجاني كنت تقول أنه موسوس ومريض ومهبول و اليوم راك تشيت وتضرب في حملاوي ل كانت لك الشجاعة لذكرت إسمك
تعليق 2937
زين الدين يوبي الوزير الاسبق ومالك الجريدة رجل شرير ولا يحب إلا مصلحته، والله هو لم يكن يفكر فيكم خلال أزمة الجريدة التي احدثها هو بنفسه كان مستعدا لغلق الجريدة وإحالة الجميع على البطالة لولا ان السيد – هابت حناشي – الله يذكرو بالخير وافق على ترك الجريدة وذلك من أجلكم أنتم يا صحفيين و يا طاقم الجريدة.. اصحوا عن غفلتكم، اصحووووووووووووووا لا تتركوا المسؤولين الجدد يمتصون دمائكم
اطلبوا أجوركم المتاخرة، لا تدعوهم يمارسون عليكم شتى الاضطهادات
تعليق 2939
أخي محمد اجزم بأنك تحمل الكثير من التهديد.
الفكر , الصمود , التحدي ,عدم السكوت عن الحقرة , المبادرة , البحت عن كل ماهو جديد في المجتمع ,كما عودتنا في مختلف الجرائد التي عملت بها , كل هذه الأشياء قوة وزاد و ملامح لشخصية ترفض الشيتة و ماشابه ذ لك ,هي صفات تحمل تهديدا لذلك سيكون رد الفعل متلما حصل معك ومع كثير من العمال الذين يعملون بضمير مهني , بعيدا عن التطفل و السكوت عن الحق, وتأكد أنك أقوي بكثير من هده التصرفات الصيبيانية التي تحمل في طياتها فراغ روحي شديد وضعف في التعامل برقي مع الأخر , فمن يأكل حق غيره خصوصا عرقه يستطيع أن يفعل أي شئ من خلاله ينزل المستوي إلي أدني المراتب , لكن سلاح الظلم و الحقرة لن يصمد كثيرا كما علمتنا الأيام أمام الحق وخصوصا أمام قلم صحفي مميز لمحمد دلومي
تعليق 2929
هل هذا هو مستواكم يا صحافيين ؟؟
سقطت الأقنعة
تعليقي هذا موجه لصاحب الشكوي ولزميله الذي رد عليه ولمعشر المعلقين المختفين وراء أسماء خير حقيقية
إن كنتم كلكم صحفيين.. فبئس الصحافة التي تعملون فيها التي ينزل فيها مستواكم إلى هذا الحضيض
قارئ
تعليق 2936
ليس بوسعك أن تقول الا حسبي الله ونعم الوكيل، لما كانت الجريدة بيد مدير نشر ابن ميدان الاعلام ويحترم هده المهنة كانت الجريدة على أحسن أحوالها وهؤلاء الشياتين الدين طردوك من عملك سبق وطردوا لآدائهم المتواضع وتشياتهم المفضوح أمام الملأ لدا فلا تيأس ولا تغضب فادا جاءتك المدلة من عزيز فهنا يجب مراجعة النفس ومحاسبتها أما ان جاءت من شيات و… فهدا لا يعني شيء
تعليق 2935
يا سيد دلومي المحترم.. الظاهر أنك فعلا صحفي محض ومخلص في عملك، وأنك لا تسكت عن أي نوع من “الحقرة”، لكن خطأك أنك قمت بالتشهير بشخص اسمه “حملاوي” بشكل لم يكن يحلم به ذات يوم وهو لا يستهل ذلك أبدا…..
فحسب ما قرأت له في رده عليك، اكتشفت انه مراوغ و يتظاهر بالعقالة والرزانة لكنه عكس ذلك – هذا حق والساكت عن الحق شيطان أخرص –
تعليق 2940
بعد الصلاة والسلام على رسول الله
والله لم نكن لنتخيل أن تصل الأمور إلى حد الخلاف المعلن بين الزميلين الصحفيين محمد دلومي وفيصل حملاوي، وكلاهما محرران صحفيان في نفس القسم السياسي ليومية الجزائر، بعيدا عن مصطلحات قال وقال نفاق والمحاكم نود ان يصلح سوء الفهم بين الزميلين والكف عن كل هذا……….
يوم الحادثة اي 14 من الشهر الجاري …وفي حدود الساعة الثانية والنصف زوالا على ما اذكر اتصل بي محمد دولومي حينها كنت في مقر العمل ودعاني لارتشاف فنجان قهوة …فكان ان رافقته الى المقهوى وحينها اطلعني ان خلاف نشب بينه وبين الصفي فيصل حملاوي… وما كان علي إلا التهدأة من روعه ودعوته الى الاستغفار ..واللجوء إلى الحكمة والعقل في تدبر مثل هذه الامور …ولان المشكلة كان لها وقع على صاحبنا لدرجة اننا قضينا اكثر من ساعتين في الحديث من دون ان نلقي بال للوقت ..بعدها افترقنا وعدت الى العمل….. بعد أن نصحت محمد بالهدوء والتعقل والاحتكام إلى الادارة في حل مثل هذه المشاكل على ان اتقصى الامر واسمع من زميلنا حملاوي.
والله لم |أكن اتصور أن تصل الامور إلى التهديد والوعيد كما كتب حملاوي ….. اللهم ابعد شر البلاء…
وانصحكما بالتعقل
تعليق 2941
يا فيصل بركاك من الكذب والنفاق, انت طردت من البلاد ولن تستقل، وذلك بسبب تهجمك اليومي على مسؤول القسم الوطني، لذلك اتحذ المسؤولين قرارا بطردك، ولما تسربت لك معلومات عن الطرد، أخذت عطلة للبحث عن جريدة جديدة واستبقت الامور وقدمت استقالتك حتى لا تتبهدل ويقولون عنك قد طردت، انصحك بالتوبة لله من الفتنة التي أصبحت مدمن عليها، لم يكن أحد يحبك في جريدة البلاد وبالأخص صحفيي القسم الوطني.
تعليق 2942
الله يهدي ما خلق والله يثبت العقول …
تعليق 2933
أوافق صاحبة التعليق الأخير التي سمت نفسها بالصحفية البسيطة، وأردد معها الله يثبت العقول ويهدي ما خلق
مهما كان وأينما كان الحق مع هذا أو ذاك، فإن الحقيقة الثابتة أن هذا السجال الهابط بين الزميلين والوقود الذي أشعله بقية المعلقين في هذا الموقع المحترم، هو وصمة عار في جبين كل من ينتمي إلى هذه المهنة، فما كان أبدا للزميلان أن يقوما بنشر غسيلهما هكذا بهذا المستوى الهابط امام الملأ والناس من حولنا يضحكون ..
مهما حدث كان يمكن الإحتكام إلى عدة جهات لتسوية الخلاف، أما بتسويته بهذه الطريقة الشنيعة فهذا يعد إساءة لنا جميعا..
ولهذا أستغل الفرصة من هذا المنبر المحترم لأوجه دعوة للزميلين محمد دلومي وفيصل حملاوي وبقية الزملاء أن يوقفوا عنا هذه المهزلة، إن لم يكن احتراما لهم فاحتراما لبقية الزملاء أو لمن تبقى من شرفاء هذه المهنة..
الله يهدي ما خلق والله يثبت العقول
صحافي
تعليق 2934
تحية طيبة وبعد
نلفت عناية الجميع أننا اضطررنا لحذف الكثير من التعليقات في هذا الموضوع حيث كنا نتمنى أن ينصب النقاش حول وجه معين من الحادثة لا أن يتم تحويل مساحة التعليقات ـ التي ستبقى حرة ـ منبرا لتوجيه السباب والإهانات لأي طرف كان..
ولهذا ندعو الزملاء إلى مناقشة هادئة وهادفة بعيدا عن استعمال بعض عبارات السب والقدح والتجريح..
مع وافر التحية
إدارة الموقع
تعليق 2944
والله لما علمت بالموضوع وقرأت التعليقات تأسفت كثيرا وتألمت في نفس الوقت، من التعفن الإعلامي الذي وصلنا إليه، أرجوا من زملائنا الصحفيين وقف التعليقات لأنها شوهت صورة الصحفي الحقيقي، وتشكيل لجنة من الصحفيين للتحقيق في الحادث. بركات من الكلام الفاسد,
تعليق 2945
أتفق مع إدارة الموقع فيما كتبت، والحمد لله أن تحدث اشخاص لا أعرفهم حتى وادلوا بدلوهم، القضية الحقيقية هي حقوقي، تأيميني ,اجرتي المتأخرة، و ووثائق الأجور الشهرية, وشهادة العمل، المناوشات التي دامت بيني وبين الذي يتهمني كانت على الساعة منتصف النهار ، فلماذا يتم طلب الشرطة في آخر النهار بعد قرابة الخمس ساعات أو فقط حين طالبت بحقوقي، لقد حدثت المناوشة بيننا وتدخل الزملاء وصعد كلانا إلى مكتبه ووصلت عملي بطريقة عادية إلى ان خرجت الى المقهى والتقيت الصحفي بن زينة ولما عدت لمواصلة عملي أعلمتني موزعة الهاتف ان المدير يرفض دخولي، طيب لا مشكلة لدي حتى وان كان المدير يسمع لجهة واحدة ويقرأ تقريرا واحدا لا يهم الأمر ، ولكن ثمة حقوق على ما اعتقد لأني طالبت بها يتم استدعاء الشرطة لي ..؟ اقسم لو كنت أعلم ان الشرطة ستأتي لبقيت، ولولا الزملاء ” دليلة حدوش، ياسين ، حسان وغيرهم الذين طلبوا مني الانصراف ويساعدون في حل المشكل وطرح حقوقي لما خرجت ولقضيت الليل كله هناك حتى انال حقوقي، وقد خرجت مع كوكبة من الزملاء منهم دليلة حدوش ياسين محمدي و3 آخرين ومضينا في طريقنا إلى ان افترقنا في البريد المركزي وبقيت مع ياسين واتجهنا الى مقهى في ميسوني لنلتقي بزميلين هناك، و بعد ان حان وقت المغرب غادرنا وياسين واتجهنا معا اى محطة الحافلات.
الخلاصة : هو انه يوجد حقوق مهضومة، لست انا وحدي فقط بل الكثير، أما المراسلين فكان الله في عونهم أغلبهم لم يقبض أجره منذ التحق بالجريدة، هذه هي المشكلة الحقيقية الذي يريد البعض ان يداري عليها، ولأن ثمة من يريد هضم الحقوق يحاول خلق مشكل آخر لم يكن مطروحا بالمطلق، ولا أعتقد أن أي جريدة لا يحدث فيها احتكاك بين طرفين، حكايتي أني لا اقبل الظلم، ولم أكن يوما عبدا لأحد و لم أعرض يوما خدمات لمدير نشر او لمدير تحرير او لمسؤول مباشر، ربما البعض يستطيع ذلك وهذا أمر يخصهم أما انا فلست مقدم خدمات، ما أعرفه أني أديت عملا لي فيه أجر وحقوق أخرى ، وجب تأديته لي وهده هي المعادلة البسيطة، و السر في هذه الحكاية أن البعض كان يعتقد أنها ستمر بصمت، صحفي يطرد تهضم حقوقه وتنتهي الحكاية، لكن رفضي الخروج من الجريدة جعلهم يستدعون الشرطة، ولما انتشرت الفضيحة حاولوا أرادوا أن يعطوا القضية بعدا آخر، لأن القضية الأساسية هي قضية حقوق، كانت علي واجبات أديتها وأنا الآن أطالب بحقوقي .
اخيرا أعتذر عن عدم الرد، لأن الغسيل نشر وفاح، والقضية لو أريد لها أن تحل لو حلت ببساطة، عن طريق مجلس تأديبي قانوني يحدد المسؤوليات، ويتم بعدها فصلي، او انذاري، هذا كان اقصى ما يمكن ان تصل اليه الأمور .
تعليق 2951
Faites très attention c hannachi habet,son épouse, hichem meddad et kadi qui sont derrière ces commentaires, je ne suis pas convaincu que delloumi soit aussi mauvais ni même hamlaoui que je ne connais pas ces deux journalistes peuvent se réconcilier, sauf que les parasitaires tentent de faire exploser le journal, hanachi n'a pas cédé sa place pour les beaux yeux des journalistes, c'est parce qu’il a détourné l'argent du propriétaire plus un milliard quatre cent millions de dette de l'imprimerie, l'argent des ventes aucune trace, le journal allait baisser le rideau, comme il l'avait fait au journal el mohakik, vous n'avez qu'à poser la question au propriètaire du titre actuellement journaliste au quotidien EL youm, la justice avait condamné hannachi à quatre mois de prison ferme et une amende, voilà la réalité kadi n'est pas journaliste de formation pourquoi hmida layachi l'a renvoyé de djazair news, il semait la zizanie, c'est un alocoolique, les autres pas la peine de déballer la vérité ils sont connus.
تعليق 2950
شرعت الشرطة، اليوم في استدعاءالشهود على القضية التي رفعها الضحية ضد الجاني في قضية الحال، حيث ادلى امس عون الامن المكلف بحراسة مبنى محكمة عبان رمضان، بشهادته، بخصوص تهديد الجاني الضحية بالقتل وتقطيعه، والبقية اتية
تعليق 2947
شيء مؤسف أن يصل مستوى الصحافة المعربة للإنحطاط، والدناءة حتى في التعامل مع المراسلين الذي لم يتقاضوا حقوقهم منذ أشهر، بل ويعاملون بإحتقار..الشيء الأكيد أن جريدة الجزائر التي تغير خطها الإفتتاحي فجأة منذ رحيل المدير السابق وطاقمه، لن تقوم لها قائمة وسيكون مصيرها كعشرات الصحف المجهرية التي تملئ الساحة دون تأثير..أن تهضم حقوق الغير تلك قمة الدناءة.
تعليق 2949
posez la question à à fayçal bekhouche au sujet du journal el mohakik, vous allez tomber raid, hadha houa hannachi et kadi qui sème la zizanie dont soyez vigilants et bientôt vous entendrez des nouvelles
تعليق 2952
متضامنون معك يا محمد دلومي حتى و لو لم أعرفك شخصيا لكنني معك ظالما أو مظلوم لسبب وحيد أنني أعرف جيدا خصمك كما يعرفه الكثير من ضحاياه
تعليق 2954
مؤسف جدا أن يصل مستوى الصحافة الى هذا المستوى من الانحطاط، والمؤسف في الامر هذا كله هو التعليقات التي شوهت فعلا المستوى الاعلامي لمن بقي من شرفاء هذه المهن.
الرجاء الكف عن هذه المهزلة.
تعليق 2953
هذا هو مستوى الصحافة المعربة فهل كذلك مع المفرنسة؟
اذا كان بنعم فعلى الجزائر السلام
تعليق 2946
لو تمعنا جيدا في سبب الخلاف بين الطرفين، حسب روايتيهما، نجد العبارات التالية الأكثر استعمالا تصريحا أو غير ذلك: أجرة هزيلة، مطالبة بالتأمين الإجتماعي بعد أن أصبحت الجريدة بـ “شلاغمها”، وافد جديد استحال بين عشية وضحاها رئيس قسم أو رئيس تحرير (نفس الشيء) المسؤولية هنا صارت “شغل لعب الذر”…التواطئ والنميمة والتزلف مقياسا للجدارة لدى البقارة بدل الكفاءة والتضحيات، صحافي يتناول طعاما تحت قبة البرلمان (زردة سيدي فلان بن..)، ولا حظوا أيضا الصراع يدور بين الصحافيين في حين نجد أن المسؤولين الفعليين للجريدة “جابدين روحهم” ما يعني “الراعي والخماس يضاربو على ملك الناس”.
نذهب لفصل آخر: صحفيو هذه الجريدة..هل يقبضون مقابلا محترما؟ مؤمنون اجتماعيا؟ ولا نتحدث عن وسائل العمل..ثم ماذا قال لهم المدير الأول والمدير الذي خلفه حين إطلاق الجريدة؟ الأكيد ردد على مسامعهم: اخدموا وكي يجي الإشهار تتحسن وضعيتكم..(كي ينور الملح)، ثم أين المنظمة الشبح المسماة بالنقابة؟ وأين كرنفال من أجل كرامة الصحفي؟
سمعت أن جريدة الجزائر قبيل إطلاقها للوجود، ركز مديرها والمديرون الفعليون لها على قبول ملفات الفتيات بالدرجة الأولى..والجميع يعلم أن الفتاة تقبل بالمرتب الزهيد، ولا تثور ولا تطالب بأبسط حقوقها بحكم طبيعتها (مخلوق ضعيف) بخلاف زميلها الموسطاش، ولا نتحدث عن التأمين الإجتماعي وبقية الحقوق، وهو سلوك خبيث يسري على عدد كبير جدا من الجرائد التي صار يديرها البقارة.
لماذا “يشتي” الصحافيون الذل، مثلا لما يتنحى المدير ويؤتى بمدير آخر أو رئيس تحرير آخر، لا يصدر عنهم أي قرار و”يتمسكنوا ويضربوا النح..وتخطي الراسي”…رغم أن القرار الجديد يهمهم كثيرا ويتعلق بمستقبلهم.
الحلقة الأخيرة: أين وزارة ناصر مهل من كل هذا السيرك..ولو أنه مشهد بسيط من سيرك الصحافة الجزائرية، والمكتوبة تحديدا..أنا أركز على ظروف العمل وحقوق الصحافيين وإهانة هذه الفئة من المجتمع على مر الأيام. وليس تناوش الزميلين؟
ومع ذلك..نقول الصلح خير للصحافيين المعنيين، وربنا كريم.
تعليق 2955
السلام على الجميع ، لم أكن لأرد على ما نشر في هذا الموقع الذي أتابعه بحكم أن المشرف عليه زميل أحترمه كثيرا ، كنا على خلاف فكري في “الشروق” لكننا ظللنا نحترم بعضنا و نتعايد
المهم قررت تخصيص وقتي للرد على ماينشر و أفعل هذا لأول مرة لأني قرأت العديد من المغالطات و الكذب و أجد حملة تستهدف جريدة يعترف لها الجميع انها تموقعت في الساحة الإعلامية في ظرف وجيز و التحامل عليها أمر طبيعي في وسطنا المهني فنحن لا نشجع لكننا نترصد مثل هذه الأحداث التافهة لنجعل منها حدثا اعلاميا
لقد سبق لي الحديث مع الزميل الفاضل نسيم لكحل حول إثارة موضوع حول الإنحرافات في الممارسة الإعلامية أن نرفع الأخطاء و تكون لنا جرأة في فضح الإحتيال الإعلامي و أمور كثيرة أن نسعى اتنظيم المهنة و…. لكني تفاجات بنشر أخبار لا أساس لها من الصحة و تعليقات بناء على شهادة
اتوجه للزميل محمد دلومي الذي لم يحدث بيننا ابدا اي مشكل و كنا على تواصل و كنت أحترمه كثيرا ، لماذا لم تذكر أيها الزميل أننا عقدنا اجتماعا صبيحة الحادث و طلب منك مسؤوا النشر ، إعداد تقرير كتابي حول تصورك للقسم السياسي بحضور الزملاء و أيضا النقائص و لم يتم أبدا لومك او الأخذ بعين الإعتبار شكوى رئيس القسم و أنا طلبت منك يوها اعداد صفحة الفايسبوك التي تتقنها جيدا و انت ماهر فيها ؟
ما وقع بينكما شان داخلي يخص الجريدةالتي تعمدت محاولة التشهير بها لكنك مشكور لأنك أكدت لنا أننامجددا انها في دائرة الأحداث و يتابع الصحفيون أخبار “الجزائر” أكثر من السعي لإيجاد معلومة و تحرير موضوع خارج وكالة الأنباء أو الأنترنيت أو التغطية و هذا يعني اننا لا نزال نزعج أعداء النجاح
لم تذكر ان الشرطة لم تحضر أثناء تواجدك في الجريدة بل لاحقا أتى شرطي عون للإستفسار عن الإعتداء و هذا أمر ايجابي جدا و كان الشرطي الشاب محترما ، لكن لا احد أودع شكوى ضدك و اخبرناه ان الموضوع داخلي و زعاف بين زميلين
أنا صدمتني أيها الزميل لأني كنت اراك كبيرا و عاقلا ،و لم أكن أتوقع أن تشهر بحادثة تافهة و شجار بينك و بين زميل لك في نفس الجريدة ن في الوقت الذي كنا جميعنا نسعى لتحقيق الصلح بينكما بعد ان تهدأ الأعصاب ، انا رغم ضغط العمل ، تحدثت إليك مساء و طلبت منك تجاوز الخلاف التافه
أما الذين وجدوا في خلاف عادي مادة إعلامية للتحامل على الجريدة ، كنت أتمنى لو كانت لهم شجاعة صغيرة فقط ليكتبوا بأسمائهم ، الصحفي السابق في “الجزائر” كان الأجدر أن توقع باسمك و تقول انك اضطررت للإنسحاب بعد أن قررت الإدارة الجريدة قطع الطريق امام سلوكاتك السابقة في السطو على اقتراحات الصحفيين في الإجتماعات و المواضيع و إرسالها إلى موقع و تتقاضى الأجر هناك بالعملة الصعبة مقابل سرقة موصوفة لجهود زملاء منهم متربصين لأنك منت مسؤولا شفويا
يقول آخرون إنهم لم يتقاضوا أجورهم و هناك نزيف في الجريدة و؟؟؟ هذا كلام غير صحيح لأننا سجلنا فقط تأخر مستحقات شهر واحد و هي مخلفات سوء تسيير و تلاعب الإدارة السابقة و انا مسؤولة عن كلامي ، و نحن الآن بصدد معالجة هذه المخلفات و كان الجميع يتوقع لنا السقوط و الإنهيار و الزوال حتى من طرف من ينسبون لأنفسهم نجاح الجريدة ،
لا الجريدة صنعها الصحفيون و المراسلون و المتربصون الصابرون و ليس غير هؤلاء
تذكر يا دلومي اننا التقينا في شرفة المكتب و تحدثنا مطولا بعد عودة الجريدة و اخبرتني بالعرض المغري الذي تلقيته و أنك تراجعت و عدت بسبب الجو العائلي لـ”الجزائر” اليوم خذلت الصحفيين الشباب في الجريدة بالتشهير بقضية خاصة أقحمت فيها اسم الجريدة و فتحت الباب لأطراف تترصدنا و أنت تعرفهم
الله يهنيك يا زميلي …. المهم القافلة تمر و الجريدة ستستمر و ستنجح و تتألق بمواضيع بعيدة عن الإثارة و الحسابات و التخلاط ،ولائي أنا سيبقى لوطني و لمؤسسات الدولة و العسكر و الشنابطية ساظل ضد الإرهاب بأشكاله خاصة الذي يقتل النجاح سلاحنا الصمود
شكرا فدارة الموقع التي أرجو ان تتجه للغهتمام بامور أهم
.
تعليق 2956
فقط لدي إضافة ، لم يقدم اي صحفي منذ عودة الجريدة إستقالته و نحن الحمد لله نحن على وفاق جميعا و نحرص على النجاح و لا نملك كثيرا من الوقت للتقرعيج
تعليق 2948
إلى الزميلة المحترمة نائلة بن رحال
أولا عيدك مبارك سعيد وكل عام وأنت بألف خير وتحية مثلها أوزعها على جميع الزملاء هنا
أشكرك على الثناء وعلى العتاب.. وددت فقط التذكير بأن هذا الموقع ملك لجميع الصحافيين، لهم أن يتناولوا قضاياهم بكل حرية وبالطريقة التي يرونها مناسبة.
نحن إذ نشرنا الرسالة المفتوحة للزميل محمد دلومي ورد الزميل فيصل حملاوي فلم يكن ذلك سوى احتراما لشعار الموقع وما دأب عليه منذ تأسيسه.
لقد ساءني كثيرا الإنحراف الذي عرفه النقاش ولجوء البعض إلى استعمال عبارات جارحة، وسوقية أحيانا أخرى، وأعرف أن هذا لن يقدم في الأمر شيئا بقدر ما سوف يمس بكرامة جميع أبناء المهنة.
لهذا سمحنا لأنفسنا بحذف ما لا يقل عن 30 تعليقا لا تليق بمقام المهنة ورجالها ونسائها، وقمنا بنشر توضيح نطلب فيه من الزملاء مناقشة الموضوع بهدوء بما يمكنه أن يقدم في الامر ولا يؤخر..
أما وقد أبت الأغلبية غير ذلك فلا يسعنا سوى القول الله يثبت العقول.
بالفعل سوف نبقى نواصل مهمتنا في محاولة إصلاح ما يمكن إصلاحه من الإنحراف الحاصل في القطاع، ولا ندعي في ذلك مقدرة بل أملنا في رجال ونساء هذه المهنة وخاصة من أساتذتنا في هذا المجال وممن بلغوا من العمر المهني عتيا أن يدلو بدلوهم في توجيه الجيل الصاعد ووضع الأصبع على الجرح المفتوح حتى يندمل..
أجدد لك شكري، وأتمنى لكم التوفيق في مهامكم
وأما نحن فتأكدوا بأنه ما بدلنا تبديلا
وسوف يبقى الموقع منبرا حرا لجميع الصحافيين لمعالجة القضايا والحوادث والظواهر المهنية، بعيدا عن تصفية الحسابات والتشهير..
تحية طيبة للجميع
نسيم لكحل
تعليق 2958
شكرا لتوضيح الزميلة نائلة،
اود ان اوضح شيئا، لا اريد التخل بين الزميلين واتمنى ان ينتهي خلافهما سريعا
غير ان العض استغل الفرصة وشهر بهذا أو ذاك
المهم اريد ان اقول ان الزميل فيصل حملاوي كان زميلنا بجريدة البلاد ولم يقع اي خلافمعه، كما ان قصة طرده من جريدة البلاد لا اساس لها من الصحة، فهو قد استقالته,
تعليق 2964
إلى نائلة بن رحال
كنت وعدت بأن لا ارد ولكني وجدتني مجددا مضطر للرد، أولا أشكرك على كلامك الجميل، وتعلمين مدى احترامي لشخصك وتقديري لك، وأقدر فيك الدفاع عن الجريدة التي تشتغلين فيها، يعلم الله أني لو بذلت قصار جهدي كي لا نصل إلى هذا الحد، وقد كلمت أنت شخصيا بدل المرة مرات وشرحت لك وضعيتي بالتفصيل وأخبرتك أن أعصابي لم تعد تحتمل وأني أريد أن أعمل بسلام وفقط، ولكن لم توفروا لي ولو نصف حل، اقترحت عليك كل الحلول “تغير قسم، ان اقترح عليك المواضيع ليكون تعاملي مباشرة معك، وحلول أخرى” كلها رفضت، إجتماع الصباح كان تحصيل حاصل، لم يضع النقاط على الحروف قدر ما أعطى فرصة لأحشر في الزاوية، و أنت شاهدة كيف أن الزملاء اقترحوا حوارات ورفضت لحجج واهية اعترف المدير نفسه انه حوارات جيدة وما كان لها ان ترفض، واقترحت عليك حوار في ذلك الصباح مع شخصية سورية معارضة ورحبتم بالفكرة، وكان الموعد منتصف النهار ، ومن 11 الى منتصف النهار وانا انتظر سائق ليقلني لاجراء الحوار ولكن لأن ثمة من تدخل لم استطع العمل، وقد أخبرتكم في الإجتماع الصباحي أن أعصابي منهارة جدا، وأن كرامتي هي كل ما أملك وأني مستعد للمضي أكثر مما يتصوره العقل لصون كرامتي هل كان صعب ان تتخذوا قرارا بسيطا بأن تطلبوا مني العمل بانفصال عنه وان يقطع علاقته به، فعلا لقد طلب مني كتابة تقرير، ولكني لست رجل تقارير، اعلم انك ستقولين أن العمل يتطلب ذلك ولكن اكره كتابة التقارير لتحفظ في ملف الإدارة وحين يريدون إقصاء أحدهم وقطع رزقه يخرجون التقرير له، لن اكون سببا في قطع رزق أحد ليس هذا من شيمي، أما عن الشرطي الذي جاء المساء وجاء يسال عن الحادثة فيا اختي نائلة أكثر من شاهد سمع المدير وهو يطلب من موزعة الهاتف طلب الشرطة لي إن لم أخرج، ما جرحني ليس فصلي من الجريدة فقد اعتدت أن اعمل اي شيء عملت تاجر شنطة، بعت في الأـسواق ، بعت الأغنام في العيد، لن استحي ان اقول دلك المهم اني اربح رزقي بعرق جبيني ثم هذا هو حال الصحفي في الجزائر الذي حز في نفسي أن يطلب لي المدير الشرطة لاني فقط طالبت بحقوقي وهو يعلم أني صاحب حق، الذي يؤلم في القلب أني عملت معه قرابة النصف عام لم يسمع مني كلمة تسيء، الذي يحز في النفس ويجعل العين تذرف بدل الدمع دما قانيا أن يعيش هو الظلم نفسه الذي عشته أنا ولم يستطع أن يأخذ العبرة ويكون حكيما وعادلا، ان صبر هو عن الظلم وهدر كرامته أنا يا نائلة ليس لي سوى كرامتي، وماذا بقي للناس إن ذهبت كرامتهم، فقد قيل العزة في الغربة وطن والهوان في الوطن غربة، يا نائلة احترامك على رأسي ولكن كرامتي أولى ، وماذا إن بقي للناس إن ضاعت كرامتهم ليس لي سلطة، ولا ثروة اضعها في واجهة شخصيتي لتقدمني للناس، لا املك سوى كرامتي ولن أفرط فيها قيد أنملة، ربما مشكلتكم أنكم اعتدم على الناس تتخلى عن كرامتها، وحتى عن آدميتها، وحتى عن مشاعرها، ما دام أن ثمة صحفيين يشتغلون بـ 4000 دج وهناك من يخرج صباحا ليشتري سجائرا وقهوة لمديره او لرئيس تحريره، تملقا وتزلفا أنا لست كذلك سيدتي ولن أكون ولو بقيت عاطلا عن الأمل وليس عن العمل، وقد كنت حدثتك أكثر من مرة أني لا أخشى قطع رزقي، لأن يقيني بالله أكبر مما يتصوره عقل، ولست مطلقا قلق على رزقي ومستعد أن ابسط طاولة فول سوداني في قارعة الطريق، والفها بورق الجرائد التي تكذب عن الناس ويمر يومي عادي لا فرق بيني وبين أي إنسان، إن كان البعض لا يوجد في عروقه دم، فاقسم ان عروقي كلها دم، إن كان البعض وجهه مصنوع من مختلف المعادن، فوجهي يحمر حياء حياء وخجلا وأنا أرى بنات الناس وأولادهم يشتغلون تقدمون لهم الوعود تلوى الوعود كي يشتغلوا ثم يظلون كما هم لا متربصين ولا صحفيين ولا هم يحزنون يتقاضون 4000 دج او اقل وهناك حتى من يشتغل صحفي ولكن بطريقة تشغيل الشباب، ربما لا تشعرون بهم لكن يؤلمني ذلك لاني أرى في كل واحد منهم اخي أو اختي، لا أحد منكم يسأل اين يباتون وكيف يصرفون على أنفسهم، لا أحد حركه ضميره ليقدم له 5000 دج كمنحة العيد، المسالة يا نائلة أكبر من القضية، تتحدثين عن ارتفاع اسهم الجريدة عند القراء، الم يكن الفضل لؤلائط الشباب والشابات البسطاء الذين حملوا على عاتقهم أحلامهم وطموحاتهم ليحترقوا بعدها بالظلم والجور والإنتظار، وكلما تحدثوا عن حقوقهم سمعوا كلمة انتظروا الجريدة في أزمة وكما تعلمين الإنتظار سلطان جائر، يا نائلة النجاح والجو العائلي يصنعه الإحترام وصون كرامة الناس، وتأمينهم وإعطائهم حقوقهم، أما غير هذا يصير ظلما واستبداد وسيف على الرقاب، أما عني فأنا رجل لا يسمح أن تهدر كرامته وانت تعلمين ذلك وقلت لك من أجل كرامتي مستعد للذهاب بعيد فلا املك سواها وليس لي مقاس غيرها، ومن أجلها كما قلت لك مستعد لأكون عاطل عن الأمل وليس حتى عن العمل
وأخيرا اقول لك يسعدني أني عرفتك وعملت إلى جنبك وإلى كل الطاقم مع استثناءات عددها 3
تعليق 2965
مصدوم للضجة التي أحدثها هذا الحادث الذي يمكن أن يجري بين أي زميلين وفي أي وسيلة إعلامية، جريدة “الجزائر” مستهدفة لكنها لن تركع، الزميل دلومي أحترمه كثيرا وآمل أن تعود المياه إلى مجاريها، لا للفتنة رجاء، ربي جيب الخير ويداوي الحال..
تعليق 2968
آستسمح الجميع لأعقب على صاحب التعليق رقم 19 الذي يصف فيه سيده زين الدين يوبي صاحب ألجريده بالشرير وهو يعلم جيدا من هو هدا الرجل الذي يشهد له العلم و الخاص بطيبة قلبه و جود كرمه و الله لو لم يكن إنسانا يحب الخير للناس لما كانت ألجريده على قيد الحياة اليوم. هل يعقل أن شخص مثل يوبي الذي يتكفل بمصاريف عشرين عائله شهريا و مصاريف عدد كبير من طلبة الثانوية و هل يتساوى من وهب سكنه الخاص لإقامة مدرسه قرآنيه و التكفل بكل متطلباتها مع من اعتاد الخداع و الكذب و النفاق و الغش.هؤلاء مصيرهم الزوال و الدخول المؤكد إلى مزبلة التاريخ .
تعليق 2962
مسلسل رائع، اتمنى أن لا ينتهي حتى نعرف من كانوا مثالا لنا على حقيقتهم.عيب وعار نشر الغسيل بإسم المواجهة، مناوشات وخلافات كان من المفروض ان تسوى بطرق ودية وداخل الجريدة لا أن تظهر للعلن.
تعليق 2963
السلام عليكم
الزملاء الكرام تحية طيبة وبعد :
بعد الذي جرى وبطبيعة الحال هو شيئ مؤسف أن تصل الأمور لهذا الحد لكن لأقول كلنا نخطأ والزميل فيصل ودلومي قد دخل بينهما الشيطان لعنة الله علية وحتى لا أطيل إخوتي أقترح مايلى :
شخصيا مستعد للمجيئ للعاصمة ومن برج بوعريريج للصلح بين الزميلين ونطوى هذه الصفحة تماما وتكون مسامحة جادة بين الزميلين والأن أنتضر رد الزوميلين بالقبول إن شاء الله وأقولها بصراحة من يرفض طلبي فهو ظالم
والسلام
تعليق 2961
السؤال يا صاحب التعليق رقم45
من أين أتى زين الدين هذا بكل هاته الأموال لتمويل آلاف العائلات والتلاميذ؟
أهو روبين هود جديد(روبين هود قصة لص إنجليزي كان يأخذ أموال الأغنياء بقطع الطريق ويعطيها للفقراء!)؟
فلا ضرورة هنا للدفاع أو لمهاجمة زيد أو بوزيد ,هنا صحفي يصرخ ويقول أن هناك تجاوزات في حقه وفي حق الصحفيين والطلبة المتدربين والمراسلين من يتقاضوا 4000دج شهريا وهذا موجود في أغلب الصحف في غياب قانون أو نقابة تحميهم,لماذا لا يعطي مالك الجزائر هؤلاء حقوقهم مادام بالكرم الذي وصفته به؟ نحن نعلم أن المراسلين وحتى الصحفيين في القطاع الخاص هم أشبه بالإيتام في مأدبة اللئام.
على كل حال الجريدة غيرت خطها الإفتتاحي مما يتماشى ومصالح مالكها وهو يعلم الغنى الذي بلغه علي فضيل عندما إنقلب خط جريدته على جماعة حمادي ونعمي وقطاف,فأصبحت الشروق نجمة في عالم التبرنيس والتبزنيس لأنها عرفت قواعد لعبة صناعة المال الوسخ في الجزائر وهذا ما يطمح إليه جماعة الجزائر الوطنيون! الآن.
تعليق 2960
الخلاصة أنه لا زين الدين ولا زين الدين زيدان ولا غيره سوى وضعية صحفيي ومراسلي الجريدة، الذين لم يستلموا مستحقاتهم بعد بحجج توحي أنه ” كلاهم بوبي” و” تطفرت فيهم” …. الله يجيب الخير .
تعليق 2959
و ليعلم الجميع أن هناك من يحاول طمس الحقائق و خلط الأوراق بحجة التضامن مع الأخ دلومي معتمدا أسلوب الاثاره والتحريض و البلبلة محاولا زرع الشك فلهؤلاء أوجه نداء كفوا عن هده التصرفات لأنكم لن……………………………………وعن قريب ستكشفون بالصوت و الصورة. سقط القناع عن القناع و الحديث قياس………………………………………………………..
تعليق 2970
يا سي احسن هؤلاء المتربصين الدين يتقاضون 4000 دينار من جاء بهم يوبي أم الحنش من كاد قطع رزقهم ……….ويل داك النيف عليهم خلصهم ولو أنه أنت تافه تنتمي لمن لا سلاح له غير النميمة مبروك عليك……………………………………….
تعليق 2969
وأزيدك من النميمة بيتا يا عمي مازوز….
أنا لا أنتظر من أمثالكم أن يخرجني من تفاهتي,لكنني عندي قلم أخربش به…للأسف أنتم الآن تلوثون إسم الجزائر بإطلاقه على ورقة صفراء تحترف قص ولصق,ذبح ونكح,أنبح وأربح,تماما كما لوثت فصيلتكم شروق ونهار الزمن.
أعتلفوا ماشئتم من مال المواطن وأهتفوا ماشئتم بإسم الوطنية ومحاربة الإرهاب ياسحرة فرعون,لكنه مال السحت أخذ من الفقراء والمراسلين والجامعيين المساكين الذين خيب ظنهم وآمالهم هذا السيستام والزمن الجزائري البئيس الذين تحاولون تبييضه.
سوف لن تقوم للصحافة والإعلام الجزائري قائمة ما دامت هاته الكائنات الطفيلية جاثمة في مكاتب التحرير,مدجنة ومعتلفة ومتوطئة وهي تسبح بحمد السلطان وتُغنجِق أحب وطني,أحب العسكري والشنبيط.
أما أنت ياسيد دلومي فنصيحتي أن تتجنب العمل في المستقبل في أمثال هاته المستنقعات ولو تحتم عليك خدمة قهواجي وما أشرفها ,فخدام الرجال سيدهم.
وسوف لن أعطيك أي إلتفاتة أو رد أكثر من هذا ياهذا…
تعليق 2972
من فضلكم أصمتوا جميعا القضية تجاوزت حد المعقول .الكل بان على شروره وغروره و حقده على الآخر،خدوا العبرة بالغربيين الدين رغم الحروب و الخصومات التي بينهم إستطاعوا بناء إتحاد ينافسون به العالم
أما أنت يا سي لكحل فيبدوا أنه قد إستحسنت الفتنة التي منحت موقعك الفتي شهرتا لم تكن لتحلم بها متناسيا قول رسول الله ص:الفتنة نائمة لعن الله من أيقضها.
تعليق 2971
رغم ان ما وقع بين زملاء المهنة لا يسر،الا ان ذلك كشف عن جزء هام من انحراف خطير للمهنة الاعلامية،لاسيما من ناحية حقوق الصحفيين بل ابسطها
اي شهامة وكرم كما حاول احدهم هنا تبييض وجه مؤسس الجريدة والصحفيين يتقاضون “الريح في الشبك” او بالتسويف
السؤال الملح: هل يقبل مدير يناديه برلماني او شخصية نافذة بشغل هذا المنصب بعد ان يطلق جريدة،ويعمل بالتسويف..يعني يقوم هذا المدير بشغل وظيفته ولن يتقاضى اجرا حتى تولي الجريدة “اددش” وتوقف على رجليها.
لماذا لا تطالب السلطات العليا للبلاد اي شخص او جهة تريد اطلاق جريدة بتقديم ضمانات والتزام يتقديم المقابل المالي للطاقم الصحفي زائد التامين الاجتماعي،عند نهاية كل شهر..لماذا تراقب هذه السلطات الخط الافتتاحي رغم ان عديد الجرائد لا طعم ولا لون ولا رائحة لها، ولا تعير اهتمام للجانب الذي يهم حياة الصحافيين..
كي تشوف واحد عمل في الصحافة لفترة ما مثلما يقول الشاكي او الصحفي الذي نشر ما تعرض له في جريدته،ومازال لم يتقاضى اجرته وغير مؤمن اجتماعيا..واش نقولو مع المتربصين وبقية المستغفلين الذين يعيشون تحت رحمة البقارين..
تعليق 2974
إلى صاحب التعليق -45- أراك تبالغ في مدح من تسميه بـ”السيد” يوبي، أنا كصحفي بالجريدة لم أر شيئا من فيص هذا الخير الذي يمتاز به سيّدك… سيّدك… أقول لك أولا أن “الأقربون أولى بالمعروك” لو كان فعلا إنسان خير وفاعل خير لنظر إلى حال الصحفيين وعمال الشركة ولسوى وضعية المتربصين الذين سئموا من الانتظار والعمل بمبلغ مهين طيلة شهر.
ثانيا: نحن الصحفيون، نحن من أنقذ الجريدة من الهلاك، واعادوا لها الاعتبار، لولا تدخلنا نحن وجرينا وراء الشركاء كالكلاب من هذا إلى ذاك لوجود الحل لكانت الجريدة في عداد الموتى ولأحيل الجميع على البطالة… وإلا فإن يوبي صرح لنا في الاجتماع أنه من غير انسحاب هابت حناشي فإنه مظطر إلى غلق الجريدة، وهذا ما كان سيفعله فعلا. ليقدم السيد هابت بعد ذلك إلى الانسحاب رسميا من أجلنا نحن.. ومنذ ذلك الحين تاوم الوضع وأصبح اسوءا للغاية، هذه هي الحقيقة، دماء تمتص، أجور متأخرة بشهور، جوسسة، “بروفيتاج” و “حقرة”
تعليق 2975
صدقت السيدة حزام لما قالت ” انتظروا الأسوء” لأن فعلا ما هو آت سيكون سيئا للغاية
تعليق 2976
عذرا -إلى صاحب التعليق 51 – نعم المتربصين أتى بهم حناشي، وخصص لهم 4 آلاف دينار..
الآن السلطة الكاملة أصبحت بين يدي أحسن خلاص بمباركة زين الدين يوبي – فليرينا ماذا سيفعل ” وانتظر إنّا منتظرون”
منذ دخوله باتت القوانين الصارمة والأجراءات العقابية والتحذيرات تلصق على الحائط ولوحة البيانات حتى أصبح الموظف كالمجرم بين يدي الشرطة، أليس هذا حرام ؟
تعليق 2977
قال تعالى:
“يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين”
تعليق 2980
السلام عليكم،انا متاسفة فعلا لما حدث في جريدتنا الشابة،ورغم كل المشاكل التي لا تخلوا منها كل الشركات العامة والخاصة،فاينما وجد الانسان وجدت معه المشاكل لاننا معرضون للخطا في اية لحظةو”الكمال لله سبحانه وتعالى”،ليس العيب في الخطا بل العيب في الحقد لان الانسان لا يستطيع ان يعيش بحقد دفين في قلبه،يجب عليكم زملائي جميعكم ان تتسامحوا فيما بينكم وتذكروا اننا ذرفنا دموعا من اجل اعادة بعث الجريدة.
زميلي محمد دلومي،زميلي فيصل حملاوي قبل كل شئ انتما اخوة ولا يمكن للاخ ان يكره اخاه.
تعلمت من هذه الجريدة ان اصبر واشتغل وانهل ممن هم اكبر وادرى مني ولم اندم يوما على تجربتي هذه بحلوها ومرها،جريدتنا ستبقى شامخة رغم الفضوليين والانتهازيين الذين لا يجرؤون على المواجهة بل يكتفون بالتخفي وراء اسماء مجهولة اهذه هي الرجولة كلا؟؟.
سنتجاوز مشاكلنا رغم انفهم وبمشيئة الله سبحانه وتعالى.
تعليق 2979
من هو زين الدين يوبي مالك جريدة الجزائر؟
زين الدين يوبي عن حزب جبهة التحرير الوطني في الدائرة الإنتخابية البليدة يوليو سنة 2002
الأستاذ زين الدين يوبي، وزيرا للبريد وتكنولوجيات الإعلام والإتصال
+++++++++++++++++++
ابعد اربعة وزراء من المقربين الى رئيس الوزراء السابق علي بن فليس وهم وزير تكنولوجيات الاعلام والاتصال زين الدين يوبي….
وحل محل هؤلاء وزراء من داخل جبهة التحرير لكنهم موالون للرئيس بوتفليقة وبعضهم أعضاء قياديون في “الحركة التصحيحية” مثل عمار تو الذي اصبح وزيراً للبريد وبوجمعة هيشور الذي عيّن وزيراً للتربية. وقال مصدر في جبهة التحرير أن هذه التعيينات تمت من دون مشورة الأمين العام على بن فليس الذي لا يخفي الوزراء المقالون تعاطفهم مع تياره داخل الجبهة.
+++++++++++++++++++
2003 يونيو 23
أوضح عبد الرازق دحدوح عضو المكتب السياسي لحزب جبهة التحرير أن المؤتمر الاستثنائي سينعقد خلال الأشهر الثلاثة أشهر المقبلة, استجابة لمطلب القاعدة الشعبية, التي عبرت عن دعمها لهذا التوجه, ودعت إلي سرعة إعلان ترشيح بن فليس للانتخابات الرئاسية وأكد زين الدين يوبي وزير البريد وتكنولوجيا الاتصال وعضو اللجنة المركزية للحزب علي أن قرار انسحاب وزراء الحزب من الحكومة مازال واردا وأوضح أن هذا الإجراء سيتم اتخاذه بقرار سياسي يجمع عليه ممثلو الحزب في الحكومة, وفقا لإرادة علي بن فيس, الذي سبق أن رفض طلبا بهذا الشأن, حرصا علي تفادي حدوث أزمة داخل الحكومة وتعطيل مؤسسات الدولة
+++++++++++++++++++++++++++++
2011 زين الدين يوبي مالك جريدة الجزائر.
تعليق 2982
وشهد شاهد من أهلها..لما يكشف صاحب الرد 57 وهو مشكور على ذلك أن هابت حناشي هو الذي جاء بالمتربصين وبثمن بخس لاستعبادهم..نتساءل بمرارة كيف لرجل امهتن الاعلام ويزعم في مناسبة وغير مناسبة انه غير انتهازي وغيرها من مفردات لغة الخشب، ومع ذلك يلجا لما سنه قبله البقارة
على الذين يقدسون حناشي هابت ان يخرسوا..كي سيدي كي جوادو..بمجرد ما يطلقون جرائد سرعان ما ينتشون بسكرة لويس الرابع الـ14، أنا الدولة.
اما صاحبة التعليق رقم 59..فاقول لها ان البقارة يحبو اناس شعارهم قولا وعملا “سمعا وطاعة يا مولاي”،هوما يجنوا الصح: عائدات الاشهار وامتيازات المسؤولين الكبار..ونتوما قعدوا تلوكون الشعارات التي لا تسمن ولا نغني من جوع من شاكلة “جريدتنا..كافحنا..أسرة واحدة..طاقم كله شباب..والحيوية والنشاط..”..زيدي قولينا أياد اجنبية تتربص بالجريدة…
كنت طرحت تساؤل في ردي رقم 38 وأعيده: لماذا يشتي الصحافيون الذل (السواد الاعظم منهم)؟ لماذا يدعو اغلب الصحافيين للثورات مثل الذي يحدث منذ سنة تقريبا بعيدا عنا..وفي الحقيقة هم عاجزون عن رفع رؤوسهم امام اولياء نعمتهم.
تعليق 2983
لا يا أحفاد “القومية”
بقلم الصحفية/بوخلاط نادية – 30/10/2011
إن كرامة العمال في جزائر ما بعد الاستقلال و في أيامنا هده لا يزالون يعاملون عند الخواص و ينظر اليهم من منظور أصحاب العمل ويصنفون “كالخماسة” و كأن الأمر قدر محتوم في ضل غياب قوانين تصون هؤلاء العمال فجلهم غير مؤمنين و يقفون عند عتبة خريف العمر و قد ضاعت منهم سنوات الشباب وهم يكدون من أجل دريهمات أمنت لهم ولأسرهم كرامة العيش إلى حين و الطامة الكبرى أن بعضهم يضل يعمل حتى و إن طاله السقم و الوهن فأين هو قانون العمل يا ترى و اين نحن من قول الرسول الكريم (ص) “آت الأجير حقه قبل أن يجف عرقه”؟
إن هذه الوضعية الكارثية المسؤول عنها العامل والمستخدم في آن واحد فالأول يستعبد الضعفاء و يشغلهم بأجر زهيد و الثاني يجهل ما له من حقوق وما عليه من واجبات والأمر يتعلق بعمال في مختلف القطاعات من الحرفي الصغير إلى الصحفي الذي هو لسان حال البسطاء ويعجز أن يكون لسان حال نفسه
تحضرني هنا ذكرى حادثة و قعت لزميل و هدا الأخير أفنى عمره في الصحافة و التي كانت تسري في عروقه مجرى الدم هدا الإنسان النبيل رحمه الله عمل و لسنوات طوال في إحدى الجرائد الوطنية و لما كان القدر أقوى نال منه التعب و كبر السن فوقع بين مخالب مرض خبيث نخر جسده وجاء عليه وقت لم يستطع حتى توفير ثمن اقتناء الدواء فتقدم به المرض والوهن إلى أن أسلم الروح لبارئها فالشيء الوحيد الذي فعلته هده الصحيفة هو تخصيص حيز و كتابة تعزية لعائلته المكلومة حز في نفسي هدا الحادث و الظروف الصعبة التي مر بها هدا الزميل رحمه الله و لست في غفلة من أن كل الصحفيين الدين يعملون في القطاع الخاص فملاكها في مجموعهم انتهازيين و مصاصو دماء فالجرائد بالنسبة لهم هي منفذ ووسيلة لقضاء المآرب و نيل الامتيازات وجسر يعبرون بواسطته إلى هدا المسؤول وداك الوزير ولما كان هؤلاء في مجملهم يمشون بعقلية “ليزافير” كان الضحية هو الصحفي الذي يعمل أجيرا لدى هؤلاء مقابل عشرة آلاف أو اثنى عشر ألف دينار وربما أقل من دلك بكثير واذا ما صادف أن تعرض لاعتداء أو لحادث أو أوقف من طرف هيئة نظامية فتسارع الجريدة بالتكذيب و الادعاء أنه لا ينتمي إليها بأي شكل من الأشكال وتتنصل من حماية الصحفي المتضرر وقد تقرر فصله من منصبه بدون سابق إنذار
أين نحن سائرون يا أيها المسؤول الأول عن قطاع الإعلام؟؟ و أين نحن ذاهبون يا أولي العقد و الحل في الحكومة و أيها المسؤول عن الضمان الاجتماعي و الوظيف العمومي وأين أنتم سيدي فخامة رئيس الجمهورية؟؟ أين أنتم مما يجري؟كيف تنأون عن هكذا ممارسات و تتنصلون من مسؤولياتكم أليست الصحافة تنعت بالسلطة الرابعة؟ أم إنها سلطة مقيدة لا تأثر ولا تتأثر
ومن المؤكد أنها لا تؤثر و إلا لما كانت بين أيدي أناس لا يمتون للإعلام بصلة لا من قريب ولا من بعيد لأنه لا يعرف قدر المهنة إلا من مارسها
انه قطاع مريض لحقت به لعنة القطاعات الأخرى ووسط ملغم بالأكاذيب والوعود الزائفة ومهنة لمن لا مهنة له هكذا قيل و لكن الحقيقة غير ذلك فالصحافة مهنة نبيلة دنسها “صحاب الشكارة” والجاه وجعلوا منها وسيلة “للدخلات” و”المعارف” وربط العلاقات والصفقات المشبوهة والعلنية على أشلاء رجال ونساء حلموا بأن يكونوا لسان حال المواطن “المغبون” ولسان حال الوطن و المواطن فكان جزاءهم بعد سنوات العطاء والبدل الموت على فراش المرض بدون تأمين ولا تغطية اجتماعية اللهم إلا خبزا مغموسا بالذل والهوان تجرعوه لسنوات على مضض لأن القانون أعمى لا ينصف الضعفاء ولأن الصحفيين أنفسهم رضوا بتلك الأوضاع والنقابات التي تدعي الدفاع عنهم لا تسمع لأنينهم بل هي نقابات طالها الفساد والانتهازية وعقلية “المصلاحجية” وأنا والطوفان بعدي
إن قطاع الصحافة بات يحتاج إلى تطهير من تلك الشوائب و من أخطبوط الانتهازيين و أحفاد “القومية” و الصحفي بحاجة إلى وعي و إلى الاتحاد ليكونوا يدا واحدة لا تسمح لأي كان أن يعاملهم “كخماسة” و ليتمكنوا أن ينالوا كافة حقوقهم بعدما يتقدم بهم قطار العمر فحان وقت التغيير فلا نحن “خماسة” و لا انتم” قومية” فلا يا أحفاد “القومية” !.
تعليق 2984
الصحفيون يريدون أجورهم
الصحفيون بالجريدة يريدون رحيل أحسن خلاّص
الصحفيون يبحثون عن عودة سيدهم وكبيرهم هابت حناشي، المخلص والعبقري والعامل بجد، وصاحب الأفكار الخارقة.
سيد هابت حناشي: أزف لك تحية تقدير و احترام إجلالا لما قدمت لهذه الجريدة التي خرجت منها مضلوما مقهورا بعد أن بذلت كل مجهوداتك من أجلها وأعطيت وقتك الثمين لها، وتمكنت من فرضها في الساحة الاعلامية في ظرف لا يتخيله عقل
أعطيت الفرصة للصحفيين الذين ظلموا في جرائد أخرى وخرجوا منها صفر اليدين، ليعودوا ويلفتوا الانظار في ظرف أشهر لم تحققه جرائد لسنوات.
أحضرت عددا من المتربصين وخصصت لهم منحة ولو محتشمة لأن الجميع يعلم أن الجرائد الأخرى لا تقدم ولا فلسا واحدا للمتربص، وتستغله لشهور، مع علمنا أنك كنت ستسوي وضعيتهم جميعا.
كنت مخلصا وراغبا فعلا في الرفع من مستوى الجريدة وإظهارها، وخير دليل على ذلك إصدارها يوم الجمعة وهو ما لم تفعله جرائد كبيرة بالميم الكبير.
كلنا نعلم أن وعودك كانت ستطبق على أرض الواقع لولا الأزمة والفتنة التي حلت بالجريدة والتي أودت برحيلك عنها.
لذلك أقول: وا حسرتاه على رحيلك سيدي وا أسفاه…
أتمنى لك كل التوفيق وأن يصرف عنك الله شر الحاسدين والحاقدين
تعليق 2986
السلام عليكم
لقد تتبعت بتأني ماجاء في هذه الصفحة وما حز في نفسي هو التطاول على الزميل نسيم لكحل الذي فتح هذه النافذة ليتنفس منها الزملاء أنا أعرف نسيم وتشرفت بالعمل معه وأبلغه سلامي من هنا رغم بعد المسافة. فهو صاحب قلم نظيف وأخلاق عالية لايمكن أن نتهمه بزرع الفتن …بل بالعكس يجب أن نحييه على الجهد و تخصيص هذا الحيز الذي مكننا من معرفة الحقائق عن صحافيين كنا نقرا لهم ونحن صغارا كنا نخالهم عمالقة وفماقم ولكن أكتشفنا من خلال ماكتبوا في هذا الموقع أنهم قباقب والمعروف أن الرجل يعرف عند غضبه ولكم أن تعودوا إلى ارشيف هذا الموقع وإعادة قراءة ماكتبوه ومقارنته بما كانوا يكتبون في صحائفهم أو صحفهم …لتكتشفوا أنهم كانوا غير مخلصين لا مع قرائهم ولامع ربهم…ومن يسير في فلكهم سيؤول مصيره الى نفس المصير
إخواني رب ضارة نافعة فهذه القضية التي أثارها الصحفي محمد ديلمي قد كشفت الكثير وأن علة مجتمعنا في الطبيب وفي الصحفي وفي المعلم …مالم يكن هناك إخلاص لله ثم الوطن والشهداء ….في الأخير سيفتح المجال السمعي البصري ،أكيدسينشر غسيلنا صوتا وصورة عبر الفضائيات اذا بقينا بهذا المستوى …..
تعليق 2991
أين تعليقي يا موقع الزاد ؟؟
هل أصبحتم أنتم أيضا تمارسون الرقابة ؟
سلام
تعليق 2992
بالفعل إذا لم تستح فافعل ما شئت.
قضية شخصية تحولت إلى قضية دولة..
العيب في ناشر الرسالة وفي من رد عليها وفي جميع من تدخل للنقاش في تفاصيلها
تعليق 2997
اخيرا جريدة الجزاءر تتفوق وبجدارة على جريدة المواطن و هادا بطبيعة الحال بفضل العملاق خلاص ونايلةالف مبروك هابت خلاص نايلة قاضي شا جاب النملة للفيل
تعليق 2998
بل عليك السلام يا صاحب التعليق 66!
هذه ليست قضية دولة بل طريقة سليمة للحوار شرط الإلتزام بالأخلاق وقوانين الموقع, وصاحب الموقع مشكور على إتاحة الفرصة للسيد دلومي لكي يعبر عن مظلمته وهي ليست هوشة أو إنحطاط للإعلام المعرب,فقط يظهر لي أننا مدجنين لعقود ولم نألف هذا النوع من النقاشات المفتوحة والتي تنشر غسيل المتسترين وتكشف اللصوص ومصاصي دماء المراسلين والصحافيين.
إنه وقت الإعلام الإلكتروني المتاح للجميع ولامجال للتغطية ولمقص الرقيب,نحن نقرأ الصحف والمنتديات والمدونات والفيس بوك في العالم كله خاصة في الغرب ونرى الناس هناك تناقش كل كبيرة وصغيرة بدون خجل أو حط من قيمة الآخر,فلماذا نسميه إنحطاط الصحافة المعربة كما كتب العديد منا؟
السيد دلومي بعث رسالة إلى مسؤول الأمن عبر هذا المنبر وله الحق في ذلك,كما أن جريدة الجزائر لها الحق أن تشرح وجهة نظرها وتدافع عن نفسها كما فعلت رئيسة تحريرها الأخت نائلة,لكن أن نتهم صاحب الموقع لكحل بإثارة الفتنة, أو نتهم القراء بالهوشة فهذا تكميم للأفواه وخوف من حرية إعلام تكشف المستور,وهي حرية طالما نادينا بها.
وعلى كل حال من آلف التدجين فليبقى في العش الدافيء الذي وضعته السلطة فيه وليعتلف بهدوء ماألقي إليه من فتات اللصوص الكبار إلى أن يحين موعد تفقيس بيضه.والسلام
تعليق 2996
خلاصة:
صحيفة تبدو واعدة يؤسسها صحفي دون معلومات حول من يقف وراء تمويلها، أثناء الخلاف بين المالك و”الوقّاف” ينكشف اسم المالك للعامة، وزير سابق تاع “الآفة”..
بعد رحيل الوقاف، يسطع نجم صحفية “البي آر كي” الشهيرة في الجريدة، لتتحول الجريدة “الواعدة” إلى نسخة من “الليل” و”الغروب”….
تعليق 3008
رد من هابت حناشي على السيد “عزوز”
في الحقيقة ، لم أكن أريد الدخول في هذا الجدل ، غير أن أحدهم ، أسمى نفسه ” عزوز ” أرسل تعليقا هاجمني فيه بشدة ،ليس أنا فقط ، بل هاجم عائلتي واثنين من زملائي ، وجعلنا مسؤولين عن الفوضى السائدة داخل الجريدة ، لتبرير انخفاض مستواها وتراجع نسبة مبيعاتها ، و غياب الاحترام المتبادل الذي كان سائدا من قبل بين مسؤولي الجريدة والصحافيين ، أكثر من ذلك ، أتهمني ” عزوز ” ، وهو مسؤول بالجريدة ، خشي من ذكر اسمه لأسباب سيتم ذكرها لاحقا ، أتهمني بتحويل أموال السيد يوبي زين الدين ، الوزير السابق ، وهو شريك في الجريدة بنسبة 65 في المائة وليس مالكها الوحيد ، كانت مخصصة للمطبعة ، وقدرها ، 14 مليون دينار ، كما أدعى ، أن عائدات توزيع مبيعات الجريدة لم يتم العثور عليها ، لهذه الأسباب ، قررت الرد على هذه المزاعم ، نقطة نقطة ، بطريقة مركزة ومختصرة وواضحة ، مع التزام مني ، بنشر تفاصيل القصة الكاملة لجريدة ” الجزائر” ، من الألف الى الياء ، بالتفاصيل والحيثيات ، والوثائق والأدلة والأسماء ، منذ اليوم الذي فكرت فيه بتأسيس الجريدة بمفردي في بداية 2010 ، قبل أن أتعرف على شريكي ، وقبل أن يسمع هو بعنوان اسمه
” الجزائر ” ، الى غاية هذه اللحظة الحالية ، وكيف دخل معي شريكا ، وكيف ” أجبرت ” على إعطائه أغلبية الحصص ، أنا من أعطاه وايس هو من أعطاني ( والأدلة والشواهد موجودة ) .
في البداية ، أود التذكير أنني تركت جريدة ” الجزائر ” ، وهي في المركز الرابع بين الجرائد الناطقة باللغة العربية ، من حيث السحب ومن حيث المبيعات كذلك ( الوثائق موجودة ) ،وهي مرتبة مشرفة جدا ، لم نكن لنصل اليها لولا جهد الجميع ، مسؤولي التحرير والصحافيين والتقنيين والعمال والموظفين والكتاب والمراسلين والمتعاونين ، وكذلك القراء ، رأس مال الجريدة الأول ، كلهم بلا استثناء ، ، فقد كنا نسحب 21 ألف نسخة يوميا ، بنسبة مبيعات تقدر بحوالي 36 في المائة ، وكان الجو داخل الجريدة صحيا وممتازا يسوده الاحترام المتبادل ، ولم نكن نتعامل بسياسة المجموعات أو الشلل أو الزبائن ، لأن المعيار الوحيد الذي اتفقنا عليه هو الكفاءة والجدية ، وبالتالي ، الاتهام الذي وجهه لي ” عزوز” بالوقوف وراء ما يحدث مثير للسخرية ويؤكد فشل “عزوز” وجهله التام بكيفية تسيير الجرائد ، بل أكثر من ذلك ، السيد “عزوز” ، بقوله هذا ، حط من قيمة الصحافيين وجعلهم مجرد دمى يحركها شخص ، ونزع عنهم ” الوعي والحق المشروع في الحصول على رواتبهم أو تأمينهم اجتماعيا ، أو منحهم شهادات عمل ، مثلما يحدث في أي مؤسسة ” أخرى .
وأنا ليس من طبعي التآمر ، وليس لي الوقت أو الجهد أو الرغبة في ذلك ، ومنذ أن رحلت عن الجريدة ، لم أسأل أحدا عما يحدث بداخلها ، وكان بعضهم مشكورا يتصل بي ، بالهاتف أو على الانترنيت ، يسأل عن صحتي وأحوالي ، وكنت أشكرهم على نبلهم وشهامتهم ، وأسألهم عن صحتهم وأحوالهم ، ثم نتمنى لبعضنا البعض الصحة والعافية وتنتهي القصة ، وهم أحياء والحمد لله ، ويمكنهم الادلاء بشهاداتهم , والأن ، لست في حاجة لأن أذكر زملائي الكرام في جريدة الجزائر ، بأن الطاهي يشم ما فيه من روائح وأن العطار يشم من حانوته ، والحديث قياس ، لأن المتآمرين هم وحدهم الذين يتحدثون عم المؤامرات والدسائس والغدر والشر ….
آتي الأن لإتهامي بتحويل مبلغ 14 مليون دينار ، قال السيد عزوز أنها أموال المالك ، كانت مخصصة للمطبعة ، وردي على هذا الاتهام بسيط للغاية ،وهو أن الشريك ( وأنا شريكه ) ، وليس المالك الوحيد ، لم يخصص أبدا ، وأقول أبدا ، مبلغ 14 مليون دينار ، هي حصته في المشروع ( الوثائق موجودة ) ، إن المبلغ الذي دفعه الشريك ، أي كل ما دفعه منذ أن وافقت على دخوله معي في المشروع ( أنا من وافق على دخوله معي وليس العكس ) الى غاية ذهابي ، أقل من 12 مليون دينار ( الوثائق موجودة ) ، وكان من المقرر أن يدفع 16.2 مليون دينار مقابل 65 في المائة من الحصص ( الوثائق موجودة ) ، وهذا يعني أنه لم يدفع الى غاية اليوم 4.2 مليون دينار ( رغم ذلك يقول أنه صاحب الجريدة وأسسها بماله الخاص وبمفرده ) وفيما يخصني ، دفعت من مالي الخاص 5.2 مليون دينار، في حين أن حصصي المقدرة ب 35 في المائة ، يقابلها 3.8 مليون دينار فقط ، أي أنني دفعت 2.4 مليون دينار إضافية ( وسأنشر لاحقا التفاصيل الكاملة للشق المالي من المشروع وأين صرف هذا المبلغ بدقة متناهية ) .و الأن ، أطرح هذا السؤال : أين ذهبت أموال الشريك ؟ ( ولا أتحدث الأن عن أموالي ) ، والجواب بسيط للغاية : ذهبت كلها ، أقول كلها ، وبالسنتيم الواحد ، الى حساب الجريدة في البنك ( الوثائق موجودة ) ، لكن لنفترض أن هذا المبلغ ، أي مال الشريك اختفى ولم يتم العثور عليه ، لنفترض هذا ، مثالما قال ” عزوز ّ ، فكيف تم إصدار الجريدة ، وبأي أموال ، وكيف تم دفع رواتب الصحافيين والعمال ، والحمد لله كانت تدفع في وقتها ، وكيف تم تأمينهم اجتماعيا ، والحمد لله تم تأمينهم كلهم ، وكيف تم تجهيز المقر وبأي أموال ، وكيف تم وضع حظيرة سيارات خاصة بالجريدة ، وكيف تم دفع اشتراكات وكالة الانباء الجزائرية والجزائرية للإتصالات ، وتم دفع نصف فواتير الموردين الكبار للجريدة ، الذين وردوا التجهيزات ، كما تم تسديد كل الفواتير التي لا تتجاوز قيمتها 500 ألف دينار ، كلها بلا استثناء ، وشرعنا في تسوية وضعية كل المراسلين والكتاب ،.. إلخ..إلخ . وفي الحقيقة ، من يتحدث عن تحويل أموال المطبعة إنسان جاهل ولا يعرف شيئا عن تسيير الصحف والجرائد ، لأن المطبعة ” تفوتر ” ما تم طبعه خلال الشهر ، والجريدة تدفع ما عليها من مستحقات خلال شهر من تاريخ تسلم الفاتورة ، والحمد لله ، تم تسديد فاتورة شهر ماي بشيك مسجل ( سجلات البنك موجودة ) ، وتم دفع شيك ضمان للمطبعة بقيمة 1 مليون دينارو قامت المطبعة بسحبه من حساب الجريدة ( سجلات البنك موجودة ) .وفي الحقيقة ، العلاقة بين المطبعة والجريدة علاقة رسمية ، تتم بالفواتير والشيكات ، أي عن طريق البنك وليس نقدا ، وبالتالي ، لا يمكن بأي حال من الأحوال التلاعب بها . وعندما غادرت الجريدة ، كانت ديون المطبعة بلغت بالضبط 13 مليون دينار ، في المقابل ، كان لدينا 15 مليون دينار مستحقات لدى المعلنين ( 10 مليون دينار لدى وكالة الأنباء الجزائرية ، 3 مليون دينار لدى جايزي ، وتقريبا 2 مليون دينار لدى نجمة ، وكان لدينا أكثر من مليون دينار في حساب الشركة بالبنك ( الوثائق موجودة ) ، وهذا يعني أن الجريدة كانت قادرة عندما غادرتها ، على دفع رواتب الصحافيين والعمال في الوقت المحدد ، وأن تؤمنهم اجتماعيا في الوقت المحدد ، وأن تدفع مستحقات المطبعة في الوقت المحدد كذلك ، دون أي مشكل ، خاصة وأن المبلغ الذي كان على الجريدة دفعه للمطبعة فورا هو 5.3 مليون دينار فقط ، والمبلغ المتبقي يدفع لاحقا ، حسب رزنامة المطبعة نفسها ( وثائق المطبعة موجودة ) . إذن الكلام عن اختفاء 14 مليون دينار، يدل على جهل كبير من السيد “عزوز” أو يدل على بغض وشر ، جعلاه يكتب أشياء لا يعرفها ، تثير السخرية منه والشفقة عليه وتكشف عن حقيقة نواياه وحقيقة مستواه .
آتي الأن الى قضية المتربصين ، والذين أغتنم هذه الفرصة لأوجه لهم تحياتي واحترامي ، ، وقد آلمني أن يقول ” عزوز ” لأحد المعلقين ” إذا غاضوك المتربصين اللي جابهم الحنش روح خلصهم نت ” ويقصدني أنا بكلمة ” الحنش ” ، وهذا الأسلوب يدل على حقيقة ” عزوز ” وكيف يتحدث عن صحافيين شبان لهم مستوى جامعي وصحافيين متربصين ، ويكشف مستواه و ودرجة تعليمه . والحقيقة أن هؤلاء المتربصين كانوا بالنسبة لي شبانا يافعين ومتحمسين وموهوبين ، وكلهم تخرجوا حديثا من الجامعة ، وقررت إبقاءهم معنا متربصين لمدة شهرين فقط ، على أن ندفع لهم جميعا 4 آلاف دينار شهريا ، وعند انقضاء فترة التربص نبقي على من نحن في حاجة اليه ، ونسرح الأخرين ، مع إعطائهم شهادة تربص ، وأعتقد أن”الجزائر” ، رغم أمكانياتها المالية المتواضعة و البسيطة ، تعتبر من الجرائد القليلة جدا في الجزائر ، التي تدفع للصحافيين المتربصين مستحقاتهم ، وكنت حزينا للمبلغ الزهيد الذي نمنحه لهم ، بحكم وضعنا المالي ، لكنني وعدتهم بتسوية وضعيتهم فور تحسن وضع الجريدة ، وللأسف ” تم ترحيلي ” من الجريدة قبل أن أفي بوعدي لهم ، وفي الحقيقة ، كنت أرى نفسي في هؤلاء الشباب عندما تخرجت من الجامعة قبل 22 سنة ، ووجدت في إحدى الصحف الخاصة ، هي رائدة الأن ، من وقف الى جانبي ومد لي يد العون بعد تربص قصير .. وتذكرت نفسي في ذلك الوقت وقررت مساعدتهم مثلما ساعدني الاخرون عندما كنت في سنهم ، والأن أغتنم هذه الفرصة لأوجه لهم شكري واحترامي على ما بذلوه من جهد ، وأتأسف عن الإساءة التي وجهها لهم ” عزوز ” وعن فصلهم وعدم احترامهم ، وأتمنى لهم كل النجاح والتوفيق في مؤسسات إعلامية أخرى .
آتي الأن الى قضية المحقق المشهورة ، وهي الجريدة التي أسستها في 2006 وتوقفت بعد ثلاث سنوات ، رغم أنها كانت إعلاميا جريدة ناجحة وواعدة ، وقد نشرت أنا شخصيا ، قصتها بالتفصيل الممل في عدد خاص سنة 2009 ، تضمن كل شيئ متعلق بالجريدة ، منذ اللحظة التي فكرت بتأسيسها الى غاية توقفها عن الصدور والحكم الذي صدر ضدي بشأنها ، وقد نشرت الحكم في العدد الخاص بحيثياته ، ولم أحذف منه كلمة واحدة ، وبالتالي ، ليست هذه القضية سرا حتى يستعملها ” عزوز” ضدي ، رغم ذلك ، يكذب ” عزوز” على القراء ولا يعيرهم أي احترام عندما قال لهم إن المحكمة أصدرت ضدي حكما بأربعة أشهر حبسا نافذا ، وهذا لم يحدث أبدا ، مجرد افتراء ، والحقيقة هي أن المحكمة وجهت لي تهمة ” إصدار جريدة بدون ترخيص ” رغم وجود الترخيص بإصدار” المحقق “، ورغم موافقة وزارة الإتصال ، وموافقة وكيل الجمهورية المختص ،، وقد استمرت الجريدة في الصدور ثلاث سنوات و5 أشهر ولم يوقفها أحد ، لا الوزارة ولا وكيل الجمهورية ولا مصالح الأمن ، رغم ذلك أصدرت المحكمة في حقي حكما بأربع أشهر غير نافذ ، أقول غير نافذ وليس نافذا ، ، وهو حكم مثير لم تنص عليه أي مادة ، لا في قانون الإعلام ولا في قانون العقوبات ، وقد استغرب كل رجال القانون الذين عرضت عليهم القضية من صدور هذا الحكم ، ، والقضية ما زالت لم تنته فصولها بعد ، لأن الحكم لم يكن قضائيا ، وانما كانت دوافعه غير ذلك ، واللبيب بالاشارة يفهم .
وقد توعدني عزوز ، بأن الايام القادمة ستكشف الكثير من المعلومات ،ويقصد بذلك أنه سينشر المزيد من المعلومات ضدي ، وفي الحقيقة ، لم أكن أتمنى أن أدخل في مواجهة مع أحد ، لأنني مهتم بأموري وعملي وعائلتي ، غير أنني أتعهد الأن ، بأنني لن أتسامح مع من ظلمني ويسعى للإستحوذ على حقوقي ، وسوف أواجهه بكل الطرق القانونية والشرعية المتاحة ، وسأكشف كل التهديدات التي وجهت لي ، وتخويفي بعلاقاتهم مع كبار المسؤولين في الدولة ، ونفوذهم الخارق للعادة وقدرتهم على تنحية المسؤولين والاطارات ، وكيف أبلغوا الصحافيين في اجتماع رسمي أن مسؤولين كبار في الدولة ، طلبوا منهم ” تنحيةهابت حناشي ” حتى يسمحوا بصدور الجريدة ويمدونهم بالاشهار الحكومي ، وكيف هددوا بعزل أي مسؤول يتعرض لهم وكيف يستطيعون إقالة وزراء وموظفين كبار خلال بضعة دقائق ، وهناك أدلة وشهود على ما أقول .
بقي شيئ واحد أريد التطرق اليه ، هو أنني أتمنى كل التوفيق للزملاء الذين عملوا معي ، على الجهد الذي بذلوه وعلى صبرهم علي احترامهم لي ، وفي الحقيقة ، هذا الإحترام هو أحد الاسباب التي جعلتني انسحب من الجريدة في صمت حتى أسمح بصدور الجريدة مرة أخرى، ولا أتسبب في متاعب لزملائي أو أكون حجة أو ذريعة يتم استغلالها ” لأكل حقوقهم وتوقيف الجريدة التي بنوها بعرقهم ومجهوداتهم ” ، ومثل هذه التضحية لا يعرف قيمتها الا أمثال هؤلاء الزملاء الطيبين والمحترمين ، فليتقبلوا جميعا شكري وامتناني .
ألقاكم بخير .
تعليق 2999
أظن أن ما ساقه السيد هابت حناشي من حقائق يكشف كل شيء،قلت لكم بأن السيد يوبي انسان شرير، ومظلمته للسيد هابت لا تغتفر
تعليق 3009
ارسلت تعليقا الخميس، هذا مضمونه:
“””””
إلى الأخ حملاوي..
لا أعرفك شخصيا، لكن أقول لك: اشرح لي معنى كلمة “عنفوانية” التي أوردتها في ردك الأول على الموضوع، وبعدها يمكنك الإدعاء أنك صحفي..
يا صديقي، عيب عليك تقول أنا صحفي وأنت لا تعرف حتى توظيف المصطلحات؟ من الأفضل لك أن تعود لكتب قواعد النحو والصرف، وموجود منها على شبكة الانترنت الكثير.. وإن أردت، ضع بريدك الالكتروني لأرسل لك الكثير منها..
المهم، وحسب ما يبدو لي من مستواك وطريقة ردك، واستقوائك في الرد بذكر تفاهات وكلام الشارع، أنه فعلا يصدق فيك كلام غريمك دلومي بأنك “شيات” فعلا، وربما قد ألومه على مصطلح كاتب تقارير، لما تكون كتابة التقارير وظيفة في حد ذاتها، لكنك تكتب التقارير لاجل الإفساد وبنوايا …..
والله العظيم، أنني أقول هذا الكلام ولا أدري إن سبق أن رأيت صورتك أو شكلك أمامي أو لا، لكن أقول : ولله في خلقه شؤون..
الله يهديك ويهدي أمثالك
“”””
لكن:
يبدو أن مقص الرقابة في زد دي زد أقوى وأكثر فاعلية من مقص الرقابة في أكثر الجمهوريات الإعلامية قمعا..
أم أن النشر بالـ “التشيبة” يا نسيم
أم ان جمهوريات أخرى تحكم الموقع؟
تعليق 3012
سبق لي وان عملت مع الزميل محمد دلومي وأعرف طباعه الحادة والعنيفة اتجاه زملاءه ومسؤوليه المباشرين
وهو معروف بأنه شخص عدواني لذلك كان الله في عونك يا فيصل
الصحافيين يعرفون من هو دلومي ومن هو فيصل حملاوي
تعليق 3017
ماكان عليك أستاذ حناشي أن ترد على تفاهات عزوز أو غيره لأن كل الإعلامين يعرفون من هو هابت حناشي الرجل محترم الإعلامي الفذ و هذا الكلمات ليست تشيات فأنا شخصبا لا أعرف حناشي عن قرب ولم ألتقيه ولم أعمل معه يوما أعرفه و لا أسمعه عنه إلا الخير مثلما يسمع عنه كل الزملاء.
أستاذ حناشي عليك أن تفتخر فسيرتك حسنة عند الجميع إلا عند الخلاطين من أمثال عزوز الذي لا يملك حتى الشجاعة لذكر إسمه
تعليق 3014
السلام عليكم ورحمة الله
بعد أن قرات ماجاء في شكوى الصحفي دلومي أريد أن أعقب واتحدث عن بعض الحقائق التي كانت لي معه في الأمة العربية بالرغم من أنني لا أنتمي إلى نفس القسم الذي يعمل فيه .
مثلما قالت زميلته السابقة أنه شخص ذوي طباع عدوانية ومشكاك وحساس كثيرا لدرجة أنه وحتى يسئ لأحد أصدقائه السابقين راح يستعمل في جريدة الجزائر لضرب أحد السياسين على إعتبار لضرب صديقه السابق.
والأمر من هذا كله أنه إعتدى على مدير نشر الأمة العربية نعاس عبد الله كريبع وشتم امه و أطلب هنا من نعاس ان يفيدنا بشهادته ناهيك عن مشاكله الكثيرة في الجرائد التي عمل فيها فهو يعتبر كل صحفي قريب من مسؤول التحرير أو المدير بالرغم من أنه لا يعرف العلاقة تشيات لا يعرف حتى ماهو الإتصال الإجتماعي و أطلب منه أن ينسخ لنا شهادة تعليمه
تعليق 3020
السلام عليكم
اعتقد ان الاستاذ دلومي الصحفي الذي يحظى باحترام الكثير انه اسرع بطرح هذه المشكلة الشخصية على الموقع، في حين كان من المفروض من الزملاء الصحفيين العاملين بالجريدة التدخل قصد تسوية الخلاف داخليا قبل ان يعلمه الجميع
وليعلم الجميع ان بعض المراسلين تعرضوا الى الطرد لعدم وجود اسباب ولم يتلقوا مستحقاتهم المالية الا انهم لم يشهروها ويتم تسويتها داخليا
برايي يجب ان يتم احتواء هذه الازمة ويتدخل اطراف لهم سمعة طيبة لحل المشكل وتجنب العدالة
اما بخصوص ادارة الموقع فهي مشكورة على اثارة مثل هذه المواضيع
لكن لو تم طرح هذه القضية على مستوى العموم لكان احسن كان يطرح موضوع العلاقات الانسانية داخل المؤسسات الاعلامية؟
وفي الاخير نتمنى من الزميلين فيصل ودلومي التوصل الى حل سلمي وان يتم الصلح مابينهم وان تعود الامور الى احسن ما كانت عليه
وصدقوني ..انه في حالة تم الصلح ما بينهما ستنشأ صداقة لا مثيل لها طبقا للمقولة “ما بعد الخصام المحبة”
شكرا على تفهمكم
مراسلوا جريدة الجزائر “الجهة الغربية”
تعليق 3032
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته :
تحية ود وإحترام :
أعتقد أن قضية الزميلين التي تم تضخيمها مثل كرة الثلج تحدث كل يوم في أي مؤسسة أو هيئة باختلاف تخصصها، لكنها مستفحلة بشدة في قطاع الإعلام، ذلك أن القائمين على القطاع الرسمي هم المستفيدون بالدرجة الأولى من هذه الخزعبلات التي تؤثر بشكل كبير جدا على مستوى الأداء، ونحن نعلم بشكل جلي أن الظروف تصنع الواحد منا أو تصفعه،
بالنسبة لي إرتأيت أنه من الواجب أن أقدم شهادة لأني إشتغلت مراسلا صحفيا ليومية الجزائر من مدينة وهران بالغرب الجزائري في الفترة الممتدة من 18 جويلية الى 22 أوت الماضي، ويجب أن اعترف بان ظروف العمل كانت مواتية ومناسبة لمواصلة العمل وبذل المزيد من العطاء فهناك فريق واعد وذو كفاءة عالية جدا يقيم المراسل انطلاقا من المادة الإعلامية التي يقدمها ، _تمنياتي لهم التوفيق من أعماق قلبي، فردا فردا، دار دار ، زنقة زنقة……. ، _ .
غير أن قضية المستحقات المالية العالقة للمراسلين حالت دون إتمام المشوار مع الجريدة التي كانت تتربع على المرتبة الرابعة وطنيا بمنحنى تصاعدي ، تمنيت أن أواصل وقدمت تنازلات لان العلاقة التي كانت تربطني بالمسؤولين في الجريدة ما عدا خلاف بسيط مع أحدهم اتضح جليا بعد ذلك بان لديه أمور مصلحية، كانت أخوية أكثر منها عمل، لكن من منا يقبل أن يعمل بدون راتب آو اجر؟ صراحة انسحبت لأني لم أتقاض حقوقي المالية التي لم أطالب بها إلا بعد أن تأكدت بان المراسلين لم يتقاضوها منذ خمسة أو ستة أشهر فما بالي أنا الذي اشتغل شهرا واحدا. لقد تم ترشيحي لأكون رئيس لمكتب وهران لكن المفاوضات مع السيد هابت حناشي توقفت ولم نصل الى اتفاق فتوقفت عن العمل مجبرا، لكن العلاقة ظلت مستمرة خارج العمل بعد أن وضعنا النقط على الحروف في حديث صريح طبعه الاحترام واعترف كلينا بأخطائه.
بالنسبة لي يومية الجزائر آو غيرها نسخ متطابقة لواقع الإعلام بالجزائر، المسؤول الأول فيه هو الوزير أما السيد هابت حناشي وغيره مجرد مسؤولون ثانويون لربما تم إقحامهم في ظروف لم يقدروا على تحملها ،
الخلاف بين الزميلين كان من الممكن أن يتم تسويته بصفة ودية وداخلية، و أتمنى أن يحدث ذلك قريبا ،
بالتوفيق للزميلين المتخاصمين، ولفريق الجزائر الواعد .
تحية للسيد هابت حناشي .
تعليق 3028
السلام عليكم إسمحوا لي بأن أتقدم بأسمى عبارات الشكر والإمتنان للسيد حناشي الأستاذ المحترم الذي سمح لي بدخول عالم الإعلام من طيبته كان يتحدث معي في الفايس بوك وينصحني ويسأل عن أخبار الجريدة في منطقتنا، أتمنى أن يفتح الأستاذ حناشي جريدة جديدة وسأكون أول من يعمل معك وبدون أجر لأن الناس النظاف قليلون يا أستاذ وبيتنا مفتوح لك في كل وقت فهل عرفتني
تعليق 3024
الصحفيين يريدون استرجاع التلفاز يا وزير….
مالك الجريدة أو بالاحرى شريك هابت كما يجب ان نقول سرق جهاز التلفزيون البلازما الدي كان موجودا في قاعة التحرير ، وكنا نتابع من خلاله ما يجري في العالم من أخبار كما في جميع جرائد العالم…… لقد نزعه السيد يوبي الوزير الاسبق في بلادنا نزعه من الجدار وأخده الى منزله، هل يعقل أن يقوم رجل دولة بفعل كهذا………… والله أمر غريب …..
أرجع التلفزيون الى مكانه يا يوبي واشتري جهاز جديد من مالك الخاص، والله غير مسؤولين ججيعانيين… استسمحكم على هذا التعبير …
تعليق 3031
والله عندما أسمع هذا الكلام من صحافيين اتساءل أي مصداقية يمكن أن ننتظرها منكم خاصة وأنكم نخبة المجتمع الجزائري نظريا ولكن في الواقع قصصكم غريبة ومقرفة وتدفع للقنوط.
قرأت تعليق سيدة ذهبت إلى لبنان وقالت لي في رحلة الخطوط الجزائرية أنها مديرة صحيفة الفجر وقالت لي أنها في مهمة ثقافية ولكن عندما صادفتها في رحلة العودة وجدت أنها كانت في رحلة “تذويب الشحم” وقالت لي بصريح العبارة أنها إضطرت إلى تذويب الشحم بتقنية حديثة وأنها فقدت 30 كيلواغراما لأن ذلك كان سيعرض حياتها للخطر!!! أليست قصص الصحافة الجزائرية مقرفة من كثرةالكذب. الأستاذ دلومي أنت إنساء راق في كتابك لا تحزن من هؤلاء الذين أساؤوا لك وكن على ثقة أنك تكبر في أعين القراء أينما ذهبت. بالتوفيق لك وحتى لمن يأكل عرق الناس لتذويب الشحم.
تعليق 3033
أولا.. شكرا لكم على نشر ردي أمس، واعتذر عن الفضاضة التي كنت قد أبديتها..
بالنسبة لقضايا الحقوق المادية والاجتماعية لعمال قطاع الإعلام، فإن الأمر أخطر مما قد يتصوره الكثير..
ــ إذ وصل الأمر بمسؤولي يومية “الأيام الجزائرية” بمطالبة العمال على توقيع وثيقة توضح أنهم هم من تنازلوا عن حقوق التأمين لدى مصالح الضمان الإجتماعي إن هم أرادوا مواصلة العمل ضمن الطاقم، ومن يرفض التوقيع فمصيره الطرد..
ــ أن الكثير من عمال “…” توفيق بوحجار، والذين اشتغلوا معه في مختلف “مقاولاته” بدء بـ “كل الدنيا” و”الوسط” و”السلام” أخيرا، هرب بعد أن ملّ كثرة الوعود بتسوية وضعية فلان وفلان، الاجتماعية والمالية، والكثير فضل الانسحاب و”السماح” بأجور أشهر.. وطبعا، فبوحجار لا يختلف امره عن غيره في فصل العمال بدون أسباب وبدون تسويات.
ــ أن أغلب عمال “أخبار اليوم” بدون تأمين، زيادة على الأجور المتدنية، إذ صُدمت مرة بشبكة الأجور التي يتقاضاها صحفيوها والتي تصل إلى 9000 دينار جزائري بدون تأمين.. طبعا وتسلم في اليد كالسوق. كما ان الكثير من الصحفيين سرحوا من العمل بدواعي واهية.
ــ طبعا.. لا يختلف الأمر في النهار وسلطة سعاد عزوز ودليلة بلخير واسماعيل فلاح تعسفا واستعراضا، إضافة إلى شبكة الأجور البورصوية (نسبة للبورصة) من حيث تقلباتها.
ــ مملكة علي فوضيل لم تشذ عن القاعدة في الكثير من الخروقات التي تطال العمال، وإن كانت أقل حدة مقارنة بيوميات “الإشهار العمومي”.
ومع هذا، فلا نقابات تحركت ولا وزارة، رغم الكثير من الشكاوى التي وصلتهم وبطرق مختلفة.
تعليق 3035
فعلا ما وصل إليه النقاش مؤسف و مخزي!!
وكل هذا سببه الدخلاء على مهنة الإعلام فهذا الوزير المدعو يوبي ما علاقته بالإعلام حتى يدير جريدة اتركوا ما لله لله وما لقيصر لقيصر..اخرجوا من عالمنا..هل الطيار يُمكنه ان يعمل طبيب و الصيدلي يمكنه ان يعمل مهندس معماري؟؟ الصحافة للصحفيين وليس للمتسلقين و الطحالب!! بالله عليكم أتركوا عالمنا..الأخ عزوز من خلال ردودك يبدو أنك على علاقة بوزير العشرية الكارثية أرجو منك أن تبلغ يوبي بأن يترك الإعلام للصحفيين و ان يهتم بالافالان..انا لا أريد ان ادخل في متاهات من اين لك هذا ومن اين تحصلت على المال لأن أجر الوزير 32 مليون ولو بقي وزيرا 20 سنة لن تصل مدخراته إلى 1 مليار..الله يكون في عون صحفيي جريدة الجزائر
تعليق 3043
نحن الصحفين نريد اجورنا العالقة مند حوالي شهرين الادارة في وقت سابق كنا نتلقي اجورنا في وقتها يا سي يوبي و ما تنساش البلازما رجع هداك التفاز مكانش شباح عندما شراوه الرجال ليعرف الاعلام ماشي كيما الادارة الجديدة فقنالكم بصح الله غالب و كشفت رواحكم
تعليق 3047
راكم نسيتو سبور 1213 في الموقع مرقتوها وبهدلتونا
تعليق 3050
وووووووووووواو القصة كبرت واحلوت ” نسبة للحلوة” نشكر أصحاب الموقع لتعرية بعض الممارسات حتى لا يبقى غطاء لهؤلاء الدخلاء والطفيليين على الصحافة .
تعليق 3051
إلى من كتب هل من حق القوة العمومية أن تطرد صحفي
أقول له هل من حقك أن تشتم نعاس عبد الله كريبع وتسب أمه و تحاول الإعتداء عليه
هل من حقك أجب أجب أجب هل من حقك يا من تتحدث عن الحقوق
تعليق 3052
ورايحين ينقصو عدد الخدامين، لأن جريدة ب 80 خدام ترهق السي يوبي وملاييرو.
وانتظروا المزيد مع باقي المنتظرين،
تعليق 3063
فيصل حملاوي ، لاأدري كيف وصل بك الأمر بأن تصبح صحفيا وأنت لا تفرق بين كلمتين من أبسط الكلمات في اللغة العربية العنف و العنفوان ، ” هاجمني بكل عنفوانية ” ههههههه ، ونستغرب لم وصل مستوى الصحافة إلى الحضيض
تعليق 3070
كلمة حق
لا اعرف بالضب ما حدث بين دلومي و حملاوي لكن كنت شاهد عيان على الطريقة العنيفة التي تعامل معها دلومي مع رجل محترم و نظيف و هو مدير نشر الأمة العربية نعاس عبد الله كريبع. كنت شاهد عيان كيف كان دلومي يسب و يشتم والدة مدير النشر و يقول كلاما نابيا و خطيرا
تعليق 3071
الحمد لله الشتاء دارت حالة بعد ديرو الصفحة1
تعليق 3078
لم اتعجب لما اطلعت على اغلب الردود هنا، للحجم الكارثي الذي آل إليه وضع قطاع الإعلام في الجزائر..
خلال سنوات تعليمي الابتدائي، كان المعلم ينصحنا بمطالعة الجرائد لاكتساب المزيد من المفردات، وتعلم أسس بناء الفقرات وووو….
لكني، لمست فيما قرأت أن الكثير من الردود لا يمكنني أن أصف أصحابها بالمتعلم، فضلا أن أصفه بالصحفي، وغالبيتهم لا يحسن صياغة جمل رده هنا، فكيف له أن يكتب موضوعا بأفكاره ومفرداته، اللهم إلا إذا كان كل جهده هو (copie/coller).
عيب أن نرى مثل هذا المستوى المنحط للصحفي في بلادنا.
كما وصلتني أخبار عن جرائد أصبح فيها سائق يعمل كمخرج للجريدة، وفي احيان كثيرة صار يقوم بدور المدير، ناهيك عن إعطاء أوامر العمل.
مثل هذه المظاهر تتكرر في الكثير من اليوميات، وقد يؤكدها غيري من العاملين في مختلف المؤسسات..
فإلى أين نسير؟؟؟؟؟؟
؟؟؟؟؟
أرجو من الإخوة القائمين على الموقع إفراد صفحات لمعالجة هذه المظاهر، وللرقي بالآداء المهني للعاملين في القطاع..
بالتوفيق
تعليق 3083
اخي دلومي اخيرا تفوقت على اشباه بعض المسؤولين 2 في الجريدة و للان ولللاسف حلف ب الله با نك لا تعود مجددا لكن الخوف منك ومن الزملاء الدين انصفوك بتعليقاتهم جعلهم يراجعون حساباتهم و لكن ليس لسواد عيونك لا خافو المشكاة تزيد تبهدلهم شكرا لك خويا
تعليق 3089
الى السيدة نايلة قلت لايوجد صحفي استقال ولا اي واحد قدم استقالته لكن ما سبب انهيار و سقوط الجريدة ادن ………. دوختينا ب درودكال تاعك
تعليق 3094
تحية عاطرة وبعد:
عاد الزميل محمد دلومي للعمل مجددا في جريدة ” الجزائر”، ونشر في عدد الخميس مقالين،في اشارة منه ألى أن مسلسل ” القوة العمومية والصحافة” قد انتهى، بعد مساحة شاسعة تطلبها الموضوع عى ظهر هذا الموقع المهني، وفي تفاصيا كشفت أسرار لأول مرة على المكشوف تخص واقع حال الصحافة في بلادنا.
لكنّ السؤال الذي يثير الانتباة على الزميل محمد دلومي أن يكمل قصة هذا المسلس وأن يشرح للمتتبعين قصة العودة من جديد، رغم الاهانة التي خرج في شكلها من الجريدة، واذا كانت افاق الصلح واضحة منذ البداية، فهل كان العمل اشهارا للجرائد لأشخاص يعلمون فيها، فمن اللازم على أخي محمد أن يكتب على نفس الموقع تفاصيل القصة إلى النهاية فالقراء والمشاهدون لهذا المسلسلل متشوقون في رأية حلقة النهاية التي حجبت عنهم.
هذا لا بد أن يكون منذ زميلنا محمد حتى نعطي للمسلسل النهاية الحقة، فقد يعجب به يوما أحد فناني السينما ويكون مسلسا او على الاقل فيلما يؤرخ لطبيعة الممارسة الاعلامية
تعليق 3092
حالة غضب وفقط، سحابة صيف فحسب زميلنا دلومي عاد إلى بيته الطبيعي. أنا متأكد أن علاقته مع زملائه ومدير النشر ورئيسة التحرير ستكون على أحسن ما يرام.الزميل دلومي إنسان طيب السريرة والزمي حملاوي كذلك وحتى مدير النشر لا يكن أي كراهية لدلومي قالها مرارا نرجو من الزميل دلومي أن يواصل نشاطه بجدية أكبر ورغبة أقوى وروح رياضية أرجو أن لا يعير اهتماما للتعاليق التي تلي رجوعه إلى بيته فليس لأحد أن يلومه على ذلك بل يستحق الشكر والامتنان له وللمدير وكل من ساهم في هذه العودة التي لا شك ستفشل محاولات زعزعة الجريدة بالتوفيق للجميع
تعليق 3097
وانا اتصفح الجزيدة يوم الحميس تفاجؤت كل الشعب الجزاري كان منشغل ب الفياضانات جميع الصجف فتحت ب الفياضانات وكانكم تعيشون في تمنراست
تعليق 3096
تحية طيبة للجميع
يؤسفنا أن نعلمكم أننا قررنا توقيف نشر التعليقات حول هذا الموضوع بسبب أن أغلب التعليقات التي أصبحت تصلنا بعيدة كل البعد عن مستوى النقاش الذي كنا نتمناه، كما أن البعض اسغل مساحة الحرية المتاحة هنا استغلالا غير مسؤول لتصفية حسابات وتوزيع التهم والاهانات متخفيا وراء أسماء مستعارة..
وإذ نتمنى التوفيق للجميع فإننا نأسف على اتخاذ قرار هو الأول من نوعه بوقف التعليقات على موضوع معين، على أمل أن يرتفع مستوى النقاش لما فيه خير وصلاح هذه المهنة
مع التحية
إ0دارة الموقع
تعليق 4106
تستاهل