أصدرت جمعية العلماء المسلمين، الأحد، فتواها بشأن مصير أضحية العيد في ظل وباء كورونا، مؤكدة أن “الصدقة لا تقوم مقام الأضحية” وبالتالي لا يجوز ترك هذه الشعيرة.
ونشرت الجمعية بيانا حول موقفها من الجدل القائم بشأن مدى جواز التصدق بثمن الأضحية وإسقاط هذه الشعيرة، مشيرة إلى أنها تلقت استفسارات من المواطنين حول الأمر.
وحسب الجمعية فإن القاعدة تقول أن “العبادة المؤقتة مقدمة على العبادة المطلقة”، ودعت كل مستطيع إلى أن “يجمع بين الذبح والصدقة”.
https://web.facebook.com/Echorouk/videos/615949889030811/
تعليقات القراء تعبر عن رأيهم فقط، ولا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع أو خطه التحريري.
تعليق 7323
الكل يفتي : جمعية العلماء المسلمين الجزائريين ، المجلس الوطني المستقل للأئمة ، وزارة الشؤون الدينية ، وكأن الجزائر عدة دول ، أو عدة طوائف دينية . والمنطق والمعقول هو الالتزام بما تصدره وزارة الشؤون الدينية فهي الممثل الشرعي للدولة الجزائرية ، ويجب على الجميع الامتثال لما يصدر عنها . فبمثل هذه التصرفات اللامسؤولة ، ستنتج فوضى وستؤدي بالجزائر إلى ما لا تحمد عقباه . فمتى نستفيق و نعتبر مما عشناه بالأمس القريب؟ ربي رحماك بالجزائر !!!…