على مر السنوات الفارط والأيام الحالية، عبّر الجزائريون عن عدم ارتياحهم لمسؤولين وسياسيين في السلطة والمعارضة، وحملت شبكات التواصل الاجتماعي على وجه الخصوص، فضلا عن أحاديثهم فيما بينهم، الكثير من الشكوك في هؤلاء.
وفيما يلي عرض لأهم الشخصيات التي أبدى الجزائريون عدم رضاهم عنهم.
أبو بكر بن بوزيد؛ وزير التربية الأسبق
لا يثق فيه الجزائريون تماما ويعتقدون أنه وراء تخريب المدرسة الأساسية الأصيلة وأنه وراء تدهور المستوى التعليمي في الجزائر
نورية بن غبريط رمعون؛ وزيرة التربية الحالية
لا يثقون فيها أبدا خاصة وأنها ترأس قطاعا حساسا يمس مستقبل الأجيال وهوية البلاد، وزادت شكوكهم بشأنها بعدما مست اللغة العربية والكتاتيب القرآنية
عمار سعداني؛ الأمين العام السابق لحزب جبهة التحرير الوطني
يعتقد الجزائريون أنه رجل لا مكان له في السياسة وأنه “آلة” في يد الفريق توفيق القائد السابق للمخابرات
عبد المؤمن ولد قدور؛ الرئيس المدير العام الجديد لـ”سوناطراك”
يقول الجزائريون إنه سيكون رجل أمريكا في الشركة الوحيدة التي تضمن لهم قوتهم، ويعتقدون أنه جاء ليسلبهم إياها ويرميها في حضن الشركات العالية الخاصة
أبو جرة سلطاني؛ رئيس “حركة مجتمع السلم” السابق
يذهب الجزائريون في تعليقاتهم عليه بأنه رجل قريب من السلطة و”يمثّل” فقط دور المعارض
شكيب خليل؛ وزير الطاقة والمناجم الأسبق
يعتقد الجزائريون أنه كان سيبيع “سوناطراك” للشركات الكبرى في العالم
تعليقات القراء تعبر عن رأيهم فقط، ولا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع أو خطه التحريري.