نجح العدّاء الجزائري توفيق مخلوفي، لية الخميس إلى الجمعة، في التأهل إلى نهائي سباق 1500 متر بأولمبياد ريو بالبرازيل، وهي المحطة التي سيدافع فيها عن تاجه، الذي فاز به في أولمبياد لندن في 2012 وتُوّج ملكا لـ1500 متر.
حلّ مخلوفي المرتبة الثانية في سباق تكتيكي كبير بيبنه وبين الكيني الخطير أزبيل كيبروب، الذي حل الأول بـ3د و39ث و73ج وتلاه مخلوفي بـ3د و39ث و88ج.
وتبقى أنظار الجزائريين كلها متطلّعة نحو بطلهم الوحيد، الذي شرّف الجزائر في كل مناسبة، بعد خيبات كثيرة، خاصة في هذا الأولمبياد، الذي لم يحقق فيه أي رياضي جزائري ميدالية واحدة مهما كان معدنها، ويُلقي الجزائريون على كاهل مخلوفي آمالا كبيرة بأن يحقق التتويج الثاني في تخصصه “سباقات الـ1500 متر”.
تعليقات القراء تعبر عن رأيهم فقط، ولا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع أو خطه التحريري.