زاد دي زاد - الخبر مقدس والتعليق حر

ملاحظة: يمكنك استعمال الماركداون في محتوى مقالك.

شروط إرسال مقال:

– النشر في “زاد دي زاد” مجّاني
– أن يكون المقال مِلكا لصاحبه وليس منقولا.
– أن يكون بعيدا عن الشتم والقذف وتصفية الحسابات والطائفية والتحريض.
– الأولوية في النشر للمقالات غير المنشورة سابقا في مواقع أو منصات أخرى.
– الموقع ليس ملزما بنشر كل المقالات التي تصله وليس ملزما بتقديم تبرير على ذلك.

قوم 106..!

قوم 106..! ح.م

106.. عنوان السقوط الأخلاقي للغرب

ما عاشته وتعيشه الشقيقة قطر، هذه الأيام من حملات ممنهجة للمنظمات والسياسيين أجانب غربيين وغيرهم يدافعون عن حقوق "المثليين" وفي موضوع ذو صلة، حول منعها (قطر) بكل الوسائل القانونية في البلاد لكل من يخرج عن التقاليد والأعراف التي تمثل قطر بالنسبة لها بابعادها العربية والإسلامية هويتها وأصالتها..

واستهدفت هذه الحملات الغربية وجهات أخرى، أقول استهدفت هذه الحملات البغيضة مونديال قطر 2022..

الكل يعلم أن أي زائر لبلد غير بلده، أول ما يفعله ذلك الزائر أن يحترم قوانين تلك البلاد التي يزورها، كل بلدان العالم تفرض على الزوار لبلدانهم احترام قوانينها، لماذا تتهمون قطر بمعاداة جماعة (106)..؟!

الكل يعلم أن أي زائر لبلد غير بلده، أول ما يفعله ذلك الزائر أن يحترم قوانين تلك البلاد التي يزورها، كل بلدان العالم تفرض على الزوار لبلدانهم احترام قوانينها، لماذا تتهمون قطر بمعاداة جماعة (106)..؟!

الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قد تعرض في العديد من خطاباته إلى هذا الموضوع الخطير (مخطط الماسونية) بتغيير خلق الله، فذكر بوتين أن الرضيع لما يولد ثم يكبر، فأول ما يتعرف عنه الطفل الصغير، وينطق به لسانه: بابا وماما..

وقال ما فيه شيئ ثالث إسمه (…)

لذلك على الدول الصغيرة في ظل تشكل نظام عالمي جديد، متعدد الأقطاب وجب على الدول العربية أن تجد لنفسها تموقعا (اليوم أكون أو لا أكون)، ويبدو أن الفرصة قد حانت واقتربت، في وجود مجموعة “بريكس”..

وفي الأخير لتكون أي دولة سيدة في قراراتها السياسية، يجب أن تكون أيضا مستقلة في سياساتها المالية وأن يكون لديها صفر (00) ديون، وأن تكون في أريحية مالية..

من غير المستبعد أن تدخل قطر والإمارات العربية المتحدة إلى مجموعة بريكس، وفي إشارة لزيارة الرئيس الصيني شي جين بينغ شهر ديسمبر القادم من السنة الجارية (2022)، إلى المملكة العربية السعودية وعقد:

قمة صينية، سعودية / وقمة صينية، خليجية / وقمة صينية، عربية..

الأمر كبير جدا.. قضية (106)، واشم رائحة الماسونية العالمية من ورائها..

ads-300-250

المقالات المنشورة في هذا الركن لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

كن أوّل من يتفاعل

تعليقات القراء تعبر عن رأيهم فقط، ولا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع أو خطه التحريري.

فضلا.. الرجاء احترام الآداب العامة في الحوار وعدم الخروج عن موضوع النقاش.. شكرا.