زاد دي زاد - الخبر مقدس والتعليق حر

ملاحظة: يمكنك استعمال الماركداون في محتوى مقالك.

شروط إرسال مقال:

– النشر في “زاد دي زاد” مجّاني
– أن يكون المقال مِلكا لصاحبه وليس منقولا.
– أن يكون بعيدا عن الشتم والقذف وتصفية الحسابات والطائفية والتحريض.
– الأولوية في النشر للمقالات غير المنشورة سابقا في مواقع أو منصات أخرى.
– الموقع ليس ملزما بنشر كل المقالات التي تصله وليس ملزما بتقديم تبرير على ذلك.

رابح ماجر يمثل أمام العدالة في قضية “الإشهار”

سبق برس القراءة من المصدر
رابح ماجر يمثل أمام العدالة في قضية “الإشهار” ح.م

رابح ماجر

يمثُل الدولي السابق رابح ماجر، أمام محكمة الجنح بسيدي أمحمد، يوم 12 ماي المقبل، في قضية الاستفادة من الإشهار بطريقة غير قانونية.

وكان رابح ماجر قد استفاد من صفحات إشهارية من الوكالة الوطنية للنشر والإشهار بطريقة غير قانونية لصالح جريدة رياضية تسمى “البلاغ”، التي كان يملكها في وقت سابق قبل أن تتوقف ويتم حل الشركة.

ويُتابع ماجر رفقة شريك له، “إبراهيم . م”، بتهم تتعلق بالنصب والاحتيال وانتحال صفة والإقرار الكاذب والتزوير واستعمال المزور.

المدير العام السابق للمؤسسة الوطنية للاتصال، العربي ونوغي، كشف أن رابح ماجر استفاد من صفقات إشهارية لجريدتي البلاغ والبلاغ الرياضي وصلت إلى 30 مليار سنتيم، رغم توقف عناوينه الإعلامية عن النشر.

وكان مدرب المنتخب الوطني السابق، قد مثل مطلع أكتوبر 2021، أمام قاضي تحقيق الغرفة 15 لدى محكمة سيدي أمحمد، للاستماع إليه في ملف التلاعب بالإعلانات الحكومية.

وقد مثل ماجر أمام محكمة سيدي أمحمد بعد أن تلقى استدعاء مباشرا، من طرف قاضي التحقيق الغرفة 15 الذي فتح تحقيقا واسعا حول استفادة عدة صحف محلية من أموال الإعلانات التي تصل إلى الوكالة الوطنية للنشر والإشهار، والتي تقوم بدورها بتوزيعها، حتى على الجرائد التي كانت لا تطبع أو تصدر، وبالرغم من أنها تمت بعقود قانونية، لكن الإشكال في مدى التزام الطرف المتعاقد معه بالشروط وتنفيذه كل ما تم الاتفاق حوله.

وتم رفع الشكوى، من طرف المدير السابق للوكالة الوطنية للنشر والإشهار، والذي طلب من مصالح الأمن التحقيق في الإعلانات الحكومية التي كانت توزع بطريقة عشوائية.

للإشارة، فإن المدير العام السابق لالوكالة الوطنية للنشر والإشهار، العربي ونوغي، كشف أن رابح ماجر استفاد من صفقات إشهارية لجريدتي البلاغ والبلاغ الرياضي وصلت إلى 30 مليار سنتيم، رغم توقف عناوينه الإعلامية عن النشر.

طالع أيضا: هكذا كانت تُنهب ملايير “البقرة الحلوب” باسم الصحافة!

ads-300-250

كن أوّل من يتفاعل

تعليقات القراء تعبر عن رأيهم فقط، ولا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع أو خطه التحريري.

فضلا.. الرجاء احترام الآداب العامة في الحوار وعدم الخروج عن موضوع النقاش.. شكرا.