مثل غيرها من الجنّات السياحية الأخرى في الجزائر، تُغري جزيرة "رشقون" زوارها من السواح الجزائريين والاجانب، فهي غنير مؤهلاتها السياحية الهائلة وتاريخها العريق، الذي يضرب بجذوره إلى ايام الاستيطان الفينيقي.
تتعدّد مؤهلات الجزيرة الجغرافية بين المغارات والكهوف والإطلالات الرائعة على شاطئ رشقون في بني صاف بعين تموشنت، غير أن شكاوى عديدة تتهاطل على السلطات بشأن غلاء الخدمات والإهمال، اللذين يهدّدان استمرارية هذه الجزائر كأحد أكبر مصادر دخل الولاية صيفا وربيعا.
تعليقات القراء تعبر عن رأيهم فقط، ولا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع أو خطه التحريري.
تعليق 6039
بعد كل تعليقكم على عدم كفاءة الواقفون على السياحة نسيتم دوركم و لم تشيروا لا من بعيد و لا من قريب على كيفية زيارة هذه الجزيرة التي بمقالكم ارغبتمونا في زيارتها