طائرة عسكرية جزائرية تنقل رفات 24 من قادة المقاومة الشعبية الجزائرية من جل مناطق الوطن، وهذا بعد عرضهم بمتحف الإنسان بباريس لأزيد من 170 عاما.
من حقهم الطبيعي والإنساني، هؤلاء الشهداء الرموز، رحمة الله عليهم، أن يدفنوا في وطنهم الأم الجزائر.
في متحف الإنسان في باريس بفرنسا، المختص في الأنتروبولوجيا “علم الإنسان”، يعتبر الرفات “تحف تراثية”.. ونحن نقول لهم هؤلاء شهداؤنا الأبرار وليسوا عينات تجارب ولا تحف ثراثية!
الخلاصة:
متحف الإنسان في باريس بفرنسا الفاقد لإنسانيته، وما يحتفظ به من جماجم للإنسان، البعض منها لهو نتاج مستعمراتهم، في الدول التي احتلوها.
يا من تحبون فرنسا، هذا هو الوجه القبيح للمستعمر..
يجب جلب كل رفات الشهداء من الخارج، وكل ما له علاقة بتاريخ الجزائر.
تحيا الجزائر والله يرحم الشهداء
تعليقات القراء تعبر عن رأيهم فقط، ولا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع أو خطه التحريري.