زاد دي زاد - الخبر مقدس والتعليق حر

ملاحظة: يمكنك استعمال الماركداون في محتوى مقالك.

شروط إرسال مقال:

– النشر في “زاد دي زاد” مجّاني
– أن يكون المقال مِلكا لصاحبه وليس منقولا.
– أن يكون بعيدا عن الشتم والقذف وتصفية الحسابات والطائفية والتحريض.
– الأولوية في النشر للمقالات غير المنشورة سابقا في مواقع أو منصات أخرى.
– الموقع ليس ملزما بنشر كل المقالات التي تصله وليس ملزما بتقديم تبرير على ذلك.

الكفاح العربي اللبنانية تسطو على الخبر

الكفاح العربي اللبنانية تسطو على الخبر

نشرت مجلة "الكفاح العربي" اللبنانية في عددها الأخير ما قالت أنها تقارير مبعوثها إلى طرابلس الليبيية الصحافي الجزائري رمضان بلعمري، وهي في الحقيقة لم تقم سوى بإعادة نشر فقرات طويلة من مقالات كتبها الزميل الصحافي رمضان بلعمري ونشرها في جريدة الخبر الجزائرية، التي يعمل لحسابها.

وقالت “الخبر” أن المجلة اللبنانية “أضافت أمورا كثيرة لم يذكرها الصحفي في مقالاته المنشورة في ”الخبر” لكنها نسبتها إليه دون مراعاة أخلاقيات المهنة”، وأكدت الخبر أن صحفيها “يتبرأ من هذه التصرفات اللامسؤولة وغير المهنية ويحتفظ بحقه في المتابعة القضائية للمجلة”.

التكذيب الذي نشرته الخبر

وردا على سؤال لـ”زاد دي زاد” أوضح الصحافي رمضان بلعمري بالقول “لا أعرف هذه المجلة لا من قريب ولا من بعيد، أنا أحتفظ بحقي في المتابعة القضائية لرد الاعتبار، لسببين رئيسيين، الأول هو نشر مقالاتي دون أخذ إذن مني بالنشر، لأنها ملكية فكرية لي ولجريدة الخبر الجزائرية التي أوفدتي في مهمة صحفية مدفوعة التكاليف”..

“رمضان بلعمري: “المجلة نسبت لي كلاما عن أمير قطر، وأنا أنأى بنفسي عن الدخول في خلاف بين دولتين هما ليبيا وقطر

أما السبب الثاني حسب رمضان بلعمري فهو “قيام المجلة بنسب كلام لم يرد في مقالاتي المنشورة على صفحات الخبر، فقد نسبت المجلة كلاما عن أمير قطر، وأنا أنأى بنفسي عن الدخول في خلاف بين دولتين هما ليبيا وقطر”، مضيفا بقوله” أنا صحفي انتقلت لتغطية الحرب على ليبيا ولست طرفا في هذه الحرب، أسجل بكل أمانة وجود أكاذيب وتضليل إعلامي مارسته وسائل إعلام عالمية عربية وأجنبية تنفيذا لأجندات إخبارية تخدم سياسات الدول التي تملك هذه الفضائيات والجرائد، وقد حاولت من جهتي نقل الحقيقة المغيبة في الإعلام عن الوضع الهادئ والآمن في العاصمة طرابلس والمدن التي حولها”…

وكانت مجلة “الكفاح العربي” في عددها الأخير تقريرا مطولا تصدر صفحتها الاولى تحت عنوان: “الكفاح العربي في طرابلس، شهادات من داخل: مدينة تتحدى“، وأغلب ما جاء في التقرير عبارة عن مقالات نشرها الزميل رمضان بلعمري في جريدة الخبر، لكن المجلة قدمت الزميل رمضان على أساس أنه مبعوثها إلى طرابلس، وأضافت على لسانه بعض الفقرات ونسبتها إليه، في خرجة لا تمت للمهنية بصلة، حيث تبقى إدارة هذه المجلة مطالبة بتقديم توضيحات حول هذه السقطة المهنية التي وقعت فيها.


آخر تحديث يوم: 30 جويلية 2011

مجلة “الكفاح العربي” توضح
يهم مجلة “الكفاح العربي”، دفاعاً عن التزامها الدائم بالمقاييس المهنية الشريفة، أن توضح ما يأتي:
1– إن التحقيق الذي نشرته في عددها الأخير بعنوان “شهادات من داخل طرابلس”، والذي يحمل توقيع الزميل رمضان بلعمري، تم نشره بموافقة بلعمري نفسه، الذي زوّد مراسلنا في الجزائر جلال بوعاتي بالمعلومات التي نشرت كاملة من دون زيادة او نقصان.
2– إن الزميل بلعمري خص “الكفاح العربي” بحوار حول رحلته الاخيرة الى ليبيا، كما خصها بما سماه “كواليس” المقابلة التي اجراها مع سيف الاسلام القذافي، وقد أوردنا بعض ما ورد فيها.
3– إننا نعذر الزميل لتسرعه بالنفي، الذي ربما جاء لحماية موقعه في جريدة “الخبر”، التي يبدو أن احتكارها لاسمه يقف وراء إنكاره لما نشر.

الكفاح العربي


الزميل رمضان بلعمري يرد
ردا على توضيح مجلة الكفاح العربي،
أولا، أؤكد أنني لم أمنح الزميل جلال بوعاتي الذي يعمل معي في جريدة “الخبر” أية مقابلة صحفية أو أي موافقة، لا شفهية ولا كتابية، لنشر ما تم نشره في مجلة الكفاح العربي. وأنا من هذا المنبر أطلب شهادة الزميل جلال بوعاتي فيما تقوله مجلة الكفاح.
ثانيا، أطلب من الزميل جلال بوعاتي ومجلة الكفاح العربي تقديم دليل واحد على موافقتي التي يتحدثون عنها، سواء كانت مكتوبة أو مسموعة أو مرئية، لنشر ما نشر.
ثالثا، أؤكد أن الزميل جلال بوعاتي بحكم أنه يعمل معي في الجريدة، التقاني ذات مساء وأنا أهم بالخروج من الجريدة، وقال لي بالحرف الواحد أن “مجلة الكفاح العربي تريد إجراء حوار معك كما أجرت سابقا حوارا مع الدكتور سليم قلالة”، فقلت له “موافق على إجراء الحوار، وأعطيته بريدي الإلكتروني ليرسل لي الأسئلة، لكن لم يصلني شيء منه”.
رابعا، في غياب دليل من الصحفي بوعاتي ومجلة الكفاح العربي أحتفظ بحقي في المتابعة القضائية بتهمة السرقة الصحفية.

رمضان بلعمري

 

ads-300-250

23 تعليق

تعليقات القراء تعبر عن رأيهم فقط، ولا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع أو خطه التحريري.

  • تعليق 2467

    متابع

    كنت اظن ان اللامهنية صبغة جزائرية ويبدو انها صفة عربية بامتياز
    ويبدو ان الكفاح العربي مباح حتى بالسطو على ممتلكات الاخرين وهم احياء.

    • 8
  • تعليق 2472

    فلعوص بن يحمد

    على رسلكم
    ومن يدريكم فقد يكون ذلك بناء على اتفاق بين الصحفي وهذه المجلة بأي شكل من الأشكال.. فلا يعقل أن تسطو المجلة مثلا هكذا وتفضح نفسها بهذه الطريقة المشينة، وهذا خطأ لا يرتكبه غافل ولا مجنون..
    وإن كان الصحفي ينفي صلته بالمجلة من قريب أو من بعيد فمصداقية ذلك مرتبطة من الناحية المهنية بالاستماع إلى رواية الطرف الثاني.. فلا تنحازوا إلى زميلكم مهما كانت علاقتكم به، بطريقة لا مهنية قبل أن تسمعوا رأي المجلة
    فلا تنهوا عنخلق وتأتون مثله..

    • -6
  • تعليق 2468

    أ. مرواني

    على رسلك يا فلعوص
    على رسلك أنت أيضا
    لا تحول خلافك مع الصحافي رمضان بلعمري وجدالك معه في الحوار الذي أجري معه، إلى حقد ضد كل ما يكتبه وما يكتب عنه.
    ولا تبني موقفك على شكوك وتدافع عن المجلة اللبنانية بدعوى أن هذا الخطأ لا يرتكبه لا غافل ولا مجنون، مع أن السرقة التي قامت بها والتزوير والتزييف والتلفيق واضح لا يحتاج إلى تبرير..

    مشكلتنا أننا نبتعد كثيرا عن الموضوعية ونبني نقاشاتنا على خلافات شخصية وليس على خلافات فكرية ومعايير مهنية..
    والواقع ان مثل ما قامت به المجلة اللبنانية يحدث أبشع منه في الصحافة العربية عموما
    لهذا لا تستعجل يا سيد فلعوص، وعلى رسلك أنت أيضا.

    تحياتي

    • 7
  • تعليق 2470

    إعلامية

    إن صح الأمر، فإن ذلك يعتبر “فضيحة” للكفاح العربي بكل ما للكلمة من معنى…

    • 5
  • تعليق 2473

    فلعوص بن يحمد

    ما لك يا مرواني
    ما دفعك إلى هذا يا بني
    والله أنا لم أكن أدري أنني على خلاف مع زميلك، فما بالك بالحقد، ولو كنت كذلك لازدريت نفسي.. فأنت يا بني أصدرت حكمك ومداخلتك على عداوة افتراضية وأخذتك الحمية، وما كان لك أن تفعل لو كنت تقدر معنى أن تتهم شخصا لا تعرفه ولا يعرفك بما ليس فيه لمجرد أنك اعتقدت أنه يفكر بهذه السطحية.. فأنا لم أبن موقفا لأني لست بنّاءً، ولم أدافع عن المجلة لأني لست محاميا، إنما طلبت منهم التريث وعدم الحكم قبل التعرف على رواية الطرف الثاني وهذا من أبجديات المنطق ولا أقول العمل الصحفي .. وإذا لم تفهم أنت هذا من خلال ما كتبت فهذا يعني إما أنني لا أحسن التعبير، أو أنت لا تحسن الفهم ، وأفضل أن أرجح الاحتمال الأول احتراما لك…
    وأنا لم استعجل كما تتوهم، ولم أخرج عن النقاش المهني ولم تحركني الالخلافات الشخصية.. والله يا بني أنا عمري ما كانت لي خلافات شخصية مع أي كان فما بالك بشخص لا أعرفه ولا يعرفني ولم أره ولم يرني وتفصل بيني وبينه عشرات السنين، وآلاف الأميال..
    وما دام الأمر كذلك ومادام القذف عندكم بهذه السرعة، وما دام النقاش بهذا المستوى فاعدك ألا أعود إلى هذا الأمر البتة ولن أعلق على أي شيء أبدا، ولن أتدخل فيما لا يعنيني حتى لا ياتي مروانيٌّ آخر مثلك فيسمعني ما لا يرضيني..
    والسلام عليكم

    • -7
  • تعليق 2475

    عادل

    كما تدين تدان, كلنا يتذكر و موقعكم نشرها بالبنط العريض , كيف ابدلت الخبر اشهار الشروق في خلفية الندوة الصحفية لطاقم الفريق الوطني الصائفة الماضية و وضعت مكانه على ما أذكر اشهار بيما.

    • 3
  • تعليق 2477

    أ. مرواني

    على رسلك مرة ثالثة يا فلعوص
    لماذا هذا الإنسحاب من ساحة الوغى..

    لدى فقط ملاحظة بسيطة عن اسلوب يا بني الذي تستعمله في ردودك..
    هل هو نتاج عقلية الوصاية والأبوة التي تحاول أن تفرضها على أفكار الناس..
    أم أنك توحي لنا بأنك قد بلغت من الكبر عتيا مع أنك تتحدث مع شخص لا تعرف هل هو أقل أم أكبر منك سنا وخبرة في الحياة..
    على كل حال احييك، وأقول لك على رسالك يا فلعوص فمجلة الكفاح العربي لم ترد بعد على هذه التهمة الخطيرة التي وجهت لها أو هكذا يبدو
    سلام

    • 6
  • تعليق 2490

    ربيع بشاني

    ليست الكفاح العربي القومجية وهي مجلة قديمة اعتقد انها كانت تصدر على شكل جريدة يومية من بيروت ايام الحرب الاهلية ،بل معظم المجلات والصحف المشرقية لاسيما في لبنان ومصر المقيمة منها والمهاجرة ( روز اليوسف ،الحوادث ،الوطن العربي…) ظلت خلال العقدين الاخيرين بعد ان جف ضرع الانظمة القومجية ( صدام ،القذافي …) وجدت نفسها في حيرة فلجات لللصوصية وان شئتم اطلعوا على الحوادث والوطن العربي تجد مثلا اسم لصحفي واحد في الحوادث تزعم انه يكتب لها ثلاثة تقاريير اخبارية في نفس الوقت من موسكو ، وباريس ،والقاهرة ،فضلا عن النفاق والكذب والابتذال من قبل اقلام عادة ماتقدم انها '' كبيرة ''

    • 4
  • تعليق 2491

    ربيع بشاني مكرر

    اطلعت في الحين على الموقع الاليكتروني لمجلة الكفاح العربي وقد قدمت توضيحا تقول فيه ان الصحفي رمضان بلعمري هو من قدم لهامعلومات التقرير عن طريق مراسلها في الجزائر جلال بوعاتي ، وان بلعمري خص الكفاح العربي بحوار بشان رحلته الى طرابلس ، وقالت ادارة المجلة في توضيحها الذي زاد الامر غموضا ان بلعمري نفى كل ذالك لحماية موقعه في جريدة الخبر ،ولكن توضيح الكفاح كما يبدو فيه خلط قد يكون بلعمري ،ادلى بحوار للمجلة ،وهذا لا دخل فيه للجريدة التي يعمل بها ،وقد يكون حدث زميله جلال بوعاتي بشان رحلته ،و سرد على مسامعه بعض من المشاهد التي سجلها ومن حق جلال بوعاتي بدوره ان يصنع مما تلاه عليه زميله شكل قصة اخبارية ، نقلا عن رمضان بلعمري '' وحسب مصادر اعلامية'' وليس في ذالك اشكالا ولكن ان يضع مراسل الخبر تقاريره ومراسلاته وجهوده وعرق جبينه، بيد مراسل الكفاح العربي دون سابق اتفاق فتنقل صورة طبق الاصل فهذا هراء

    • 2
  • تعليق 2489

    مجلة الكفاح العربي توضح

    يهم مجلة “الكفاح العربي”، دفاعاً عن التزامها الدائم بالمقاييس المهنية الشريفة، أن توضح ما يأتي:
    1- إن التحقيق الذي نشرته في عددها الأخير بعنوان “شهادات من داخل طرابلس”، والذي يحمل توقيع الزميل رمضان بلعمري، تم نشره بموافقة بلعمري نفسه، الذي زوّد مراسلنا في الجزائر جلال بوعاتي بالمعلومات التي نشرت كاملة من دون زيادة او نقصان.
    2- إن الزميل بلعمري خص “الكفاح العربي” بحوار حول رحلته الاخيرة الى ليبيا، كما خصها بما سماه “كواليس” المقابلة التي اجراها مع سيف الاسلام القذافي، وقد أوردنا بعض ما ورد فيها.
    3- إننا نعذر الزميل لتسرعه بالنفي، الذي ربما جاء لحماية موقعه في جريدة “الخبر”، التي يبدو أن احتكارها لاسمه يقف وراء إنكاره لما نشر.

    الكفاح العربي

    • -5
  • تعليق 2492

    الزميل رمضان بلعمري يرد

    ردا على توضيح مجلة الكفاح العربي،

    أولا، أؤكد أنني لم أمنح الزميل جلال بوعاتي الذي يعمل معي في جريدة “الخبر” أية مقابلة صحفية أو أي موافقة، لا شفهية ولا كتابية، لنشر ما تم نشره في مجلة الكفاح العربي. وأنا من هذا المنبر أطلب شهادة الزميل جلال بوعاتي فيما تقوله مجلة الكفاح.

    ثانيا، أطلب من الزميل جلال بوعاتي ومجلة الكفاح العربي تقديم دليل واحد على موافقتي التي يتحدثون عنها، سواء كانت مكتوبة أو مسموعة أو مرئية، لنشر ما نشر.

    ثالثا، أؤكد أن الزميل جلال بوعاتي بحكم أنه يعمل معي في الجريدة، التقاني ذات مساء وأنا أهم بالخروج من الجريدة، وقال لي بالحرف الواحد أن “مجلة الكفاح العربي تريد إجراء حوار معك كما أجرت سابقا حوارا مع الدكتور سليم قلالة”، فقلت له “موافق على إجراء الحوار، وأعطيته بريدي الإلكتروني ليرسل لي الأسئلة، لكن لم يصلني شيء منه”.

    رابعا، في غياب دليل من الصحفي بوعاتي ومجلة الكفاح العربي أحتفظ بحقي في المتابعة القضائية بتهمة السرقة الصحفية.

    رمضان بلعمري

    • 5
  • تعليق 2493

    متابع

    السلام عليكم ورحمة الله
    أتمنى أن يقوم الصحفي جلال بوعاتي بتوضيح الصورة ورفع الغموض عن هذه القضية التي لا تخذم الصحافة وتخدش مهنية الصحافة والصحافيين.

    • 5
  • تعليق 2494

    lahiani

    اهلا
    لا يمكن ان ترتكب مجلة في حجم الكف اح العربي ارتبطت بنضال اليسار العربي وواكبت تطوره السياسي هكذا خطأ ، متاكد ان المجلة وقعت ضحية وغرر بها منن دون علمها ، تماما مثلما وقع الزميل رمضان بلعمري ضحية لفعلة فاعل ، ابتعد في لحظة ما عن المعايير المهنية والاخلاقية .

    • 3
  • تعليق 2495

    مسعود هدنه

    المهنة في خطر، أيا كان الجاني.
    لابد من دق أجراس الخطر وإطلاق إنذارات الغرق مدوية..
    السرقات تتوالى جزائريا وعربيا، لا بد من اقتراح ندوة في إحدى الجرائد أو في التلفزيون لمناقشة ما يجري.
    المتهم بريء حتى تثبت إدانته، كل العيون الآن تنظر إلى الزميل جلال وتنتظر ما يقول، بما أن طرفي القضية الأوليان، “الكفاح العربي” والزميل رمضان بلعمري قد تحدثا.

    • 3
  • تعليق 2497

    مواطن

    بحكم عملي في الخبر أعتقد أن المشكلة بين الزميلين رمضان وجلال.. ربما اتفقا على أمر، لكن انكشف امر رمضان فخشي على نفسه من مسؤولي الجريدة كيف يدفعون له ثكاليف الرحلة ثم يكتب للأخرين.. أنه يريد أن يدافع عن نفسه.
    وربما تعجل جلال الأمر وكتب من تلقاء نفسه أشياء كان يعتقد أنها ستبقى طي الكتمان ولن يطلع عليها أحد.. والله أعلم

    • -2
  • تعليق 2496

    رياض من الجنوب

    مستنقع السرقات الأدبية حتى لا أقول السرقات الإعلامية أو الإخبارية أو سموها كما شئتم , يغرق فيه كثيرا من المراسلين الصحفيين للجرائد الوطنية أشباه المراسلين أو الصحفيين أو كما نعتهم ناقم بينهم بشتى النعوت دون حياء منهم أو ” حشمة “.
    تصوروا أن سرقة خبر وإعادة نشره كما جاء دون تحوير أو زيادة أو نقصان أصبح أمرا عاديا في أوساط المراسلين الذين ما زالوا مع الأسف الشديد في رحلة دائمة لاقتفاء آثار مجاري الصرف الصحي والكلاب الضالة والحشرات السامة ورغم سهولة الأمر إلا أنهم لم يتخلصوا بعد من جريمة السرقة . والغريب أن بعض الجرائد لا يهمها ما تنشر حتى ولو كان موضوعا مستهلكا وعلى الصفحات الأولى لكبريات الجرائد . فقليلا من المهنية يا مراسلي آخر زمن ..

    • 1
  • تعليق 2498

    مزغيش عبدالعالي

    اتضامن مع الأخ رمضان بلعمري ،،،ولا أعتقد أنه ساذج ليفعل ما تدعيه المجلة ،،،، وبالمناسبة أهنئه على عمله المهني في طرابلس

    • 2
  • تعليق 2499

    متابع

    الى المواطن: لو اراد رمضان ان يستفيد من رحلته الى ليبيا ومن السبق الذي قام لقام بإرساله الى تلفزيون الدويتش فيلي الذي يراسله من الاجزائر فهو أكبر بكثير من الكفاح غير العربي.للأسف هذا واقع صحافتنا

    • 2
  • تعليق 2502

    إعلامية

    الآن ظهر اسم جديد في القضية وهو الزميل جلال بوعاتي الذي يعمل في نفس الجريدة “جريدة الخبر” الجزائرية مع الزميل رمضان بلعمري.
    لكن هناك تناقض في ردك أيتها المجلة العريقة ” الكفاح العربي”:
    فإذا كنت تعلمين من مراسلك بالجزائر”جلال بوعاتي” أن الموضوع قد تمّ نشره بالفعل في جريدة الخبر، فكان الأجدر بل التصرف المهني نسب “القصة الإخبارية” لجريدة الخبر التي سبق لها وأن نشرت “القصة الإخبارية” قبلك.
    وكان يجب التأكيد من الناحية المهنية أولاً: أنّ القصة كتبها “جلال بوعاتي” وليس “رمضان بلعمري” عن لسان “رمضان بلعمري” الذي تواجد في ليبيا كصحفي لصالح جريدة الخبر، وليس أن تقولوا بأنّ القصة حصرية لكم. أعتقد للمتفحص أن الرد يدينكم أكثر ما يبرأكم.
    ولو أردتم أن نفهم من قولكم بأنّ مراسلكم “جلال بوعاتي” خدعكم، لكان نسب “القصة ” إليه وليس لزميله، فهل جميع أخباركم تحمل ذات المصداقية إن كان صحفيوكم (كما يفهم من ردكم) يخدعونكم!!!
    أيضاً إن كان بلعمري مراسلكم كما تقولون، فهل يعقل أن لديكم مراسلين في بلد واحد (الجزائر)! وإن كان بلعمري مراسلكم فبإمكانكم إظهار اتصالات إلكترونية سابقة معه، بتواريخ سابقة، (التي يجب أن تكون عديدة حتى تاريخ إرسال القصة لكم)، كذلك إظهار أي “وثيقة” تظهر أنه قبض ثمن القصة!!
    فلا يمكن أن يكون قد أرسل قصة لتنشروها دون أن يقبض ثمنها، في حال كان هو بالفعل من أرسلها لكم لتنشروها.

    • 3
  • تعليق 2501

    وسام السيد طاهر

    هذه ليست القضية الاولى ولن تكون الاخيرة للاسف
    وأويد طرح “اعلامية”بخلل نشر الكفاح العربي اسم رمضان على عمل تم الاضافة عليه من قبل شخص اخر دون موافقته حتى ولو كان متفق مع الكفاح العربي بنشر نفس التحقيق

    • 2
  • تعليق 2500

    حمزة بن

    الزميل رمضان صحفي محترف وقبل هذا هو متخلق وصاحب مبادئ وأجزم انه لم يفعل ما إدعته الكفاح العربي .
    هنيئا لك الزميل رمضان على عملك المميز ليس في رحلتك إلى ليبيا فقط

    • 1
  • تعليق 2537

    اعلامي

    أتساءل.. لماذا يلتزم جلال بوعاتي الصمت ؟
    هل السكوت هو علامة الرضا وبالتالي فهو من صنع هذه المشكلة، أم أنه عجز وورطة وقع فيها ؟؟
    وأتساءل أيضا.. كيف كان رد مسؤولي جريدة الخبر خاصة وأن بلعمري وبوعاتي صحافيان لديها.. ؟
    أم أن سكوتها هو تشجيع لمثل هذه الممارسات اللامهنية ؟

    • 0
  • تعليق 4184

    الخطابي الجزائري

    كمواطن عربي جزائري أقول بكل أسف و حسرة على العرب و على الجزائر أننا كلنا أصفار=00000000000، فلا الكفاح العربي في المستوى و لا الصحفي الجزائري و صحيفته الخبر التي كانت تكتب بلغة ايداعوت-احرانوت، على غرار الشروق الجزائرية وكل الشروقات العربية، فهي اتحدت و اصطفت كلها أمام و تحت أقدام هيئة الإعلام الصهيونية-الأمريكية.
    فنجد إعلامنا العربي عامة المحتكر لعقولنا وسذاجتنا يتحدث عن المهنية وهو فاقد لأدنى شروطها.فعيب عليكم ايها الاعلاميون وكفاكم سخافة فقد تعريتم خلال العدوان على ليبيا فتظامنتم كلكم عليها تظامنا لم يجمعكم يوما على اسرائيل.فلا المشرق العربي عربي، أما المغرب فحدث ولا حرج.وبرنارد لويس و برنارد ليفي وراءنا والزمن قصير.

    • -1

فضلا.. الرجاء احترام الآداب العامة في الحوار وعدم الخروج عن موضوع النقاش.. شكرا.