زاد دي زاد - الخبر مقدس والتعليق حر

ملاحظة: يمكنك استعمال الماركداون في محتوى مقالك.

شروط إرسال مقال:

– النشر في “زاد دي زاد” مجّاني
– أن يكون المقال مِلكا لصاحبه وليس منقولا.
– أن يكون بعيدا عن الشتم والقذف وتصفية الحسابات والطائفية والتحريض.
– الأولوية في النشر للمقالات غير المنشورة سابقا في مواقع أو منصات أخرى.
– الموقع ليس ملزما بنشر كل المقالات التي تصله وليس ملزما بتقديم تبرير على ذلك.

الجزائر تغيب عن منصة التتويج بجائزة الصحافة العربية

الجزائر تغيب عن منصة التتويج بجائزة الصحافة العربية ح.م

منحت جوائز الصحافة العربية إلى خمسة عشرة فائزا من الصحف اليومية والأسبوعية والمجلات الدورية المطبوعة والإلكترونية والمؤسسات الإعلامية من شتى الدول العربية والأجنبية، والذين وجدت أعمالهم طريقها إلى منصة التكريم من بين أكثر من 5500 عمل

لم يصل أي إعلامي جزائري إلى منصّة التتويج ب‫‏جائزة الصحافة العربية‬، التي جرى حفل توزيعها الأربعاء الفارط 11-05-2016، في دبي بالإمارات العربية المتحدة، عكس السنوات الفارطة، حيث لم تخلُ المنصة من اسم جزائري واحد على الأقل.

وكانت الجوائز الخمسة عشر من نصيب إعلاميين من وسائل إعلام عربية كثيرة، في الطبعة الخامسة عشرة من الجائزة المشهورة، شملت كل الأنواع والفئات الصحفية، رشحتها لجان التحكيم خلال اجتماعها في شهر مارس الماضي، ووافق عليها مجلس إدارة الجائزة.
وقد كرّم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، ، الفائزين بـ”جوائز الصحافة العربية” خلال الحفل الذي أقيم في مركز دبي التجاري العالمي تزامناً مع ختام الدورة الخامسة عشرة لـ”منتدى الإعلام العربي”، وحضره رموز العمل الصحافي العربي وكبار الكتّاب والإعلاميين.
ومنحت جوائز الصحافة العربية إلى خمسة عشرة فائزا من الصحف اليومية والأسبوعية والمجلات الدورية المطبوعة والإلكترونية والمؤسسات الإعلامية من شتى الدول العربية والأجنبية، والذين وجدت أعمالهم طريقها إلى منصة التكريم من بين أكثر من 5500 عمل.
جائزة شخصية العام الإعلامية كانت من نصيب الكاتب والإعلامي السعودي عبد الرحمن الراشد.
جائزة العمود الصحافي الكاتب والناقد اللبناني إبراهيم العريس، الذي أسس وترأس تحرير شهريّتي “المسيرة” و”المقاصد” في بيروت.
كما ترأس الأقسام الثقافية في صحيفة “السفير” في بيروت و”اليوم السابع” في باريس، وله مؤلفات عديدة في السينما والفكر والنقد منها “موسوعة تراث الإنسان” في 12 مجلداً، و”سينما يوسف شاهين” و”الصورة الملتبسة” وموسوعة “السينما والمجتمع في الوطن العربي” في 3 مجلدات. وترجم من الإنكليزية والفرنسية والإيطالية نحو 40 كتاباً في الفلسفة والسينما والاقتصاد.
جائزة الصحافة الذكية لصحيفة “هسبريس” الالكترونية المغربية، والتي شهدت تنافساً كبيراً ومشاركات فاقت التوقعات، وتهدف تلك الفئة إلى زيادة الوعي بالتقنيات الحديثة وكيفية استخدامها صحافياً وتطويعها للمحتوى العربي، إضافة إلى دورها في حث المؤسسات الصحافية على تطوير قدراتها لتصبح مواكبة لتقنيات الصحافة المعاصرة.
جائزة “الصحافة الإنسانية” للصحافية نعيمة السريدي من مجلة “مغرب اليوم” عن عمل حمل عنوان: “جرادة.. مدينة الموت من أجل الحياة”.
جائزة “الصحافة التخصصية” لفريق عمل صحيفة الخليج الإماراتية عن عمله الفائز “الابتكار نهج وأسلوب حياة”.
جائزة “الصحافة الرياضية” للصحافي رضا سليم من صحيفة “الاتحاد” الإماراتية، عن عمل حمل عنوان “رياضة الطفل العربي..الصندوق الأسود”.
جائزة “الصحافة الثقافية” للصحافي مصطفى عبادة من مجلة الأهرام العربي، عن عمل عنوانه: ” مشروعات فكرية حاولت تجديد الخطاب الديني في العصر الحديث ”
جائزة “الصحافة الاستقصائية” للصحافيين هدى زكريا ومحمد المندراوي من صحيفة “اليوم السابع” عن تحقيق بعنوان “خداع المرضى بالخلايا الجذعية”.
جائزة “الصحافة الاقتصادية” للصحافي أسامة جلال من كالة الأنباء الكويتية (كونا)، عن موضوع تحت عنوان “تحرير أسعار الطاقة”.
جائزة “الصحافة السياسية” للدكتور عبد الله المدني عن موضوع نشر تحت عنوان “الاتفاق النووي الإيراني..التداعيات الإقليمية والدولية” نشر في صحيفة “الاتحاد” الإماراتية.
جائزة “الحوار الصحافي” للصحافي فيصل بن سعيد العلوي من صحيفة “الوطن” العمانية، عن حوار مع واسيني الأعرج.
جائزة “أفضل صورة صحافية” للمصور الصحافي محمد علي تركمان من وكالة رويترز – فلسطين، وتسلم عنه الجائزة علاء بدارنه.
جائزة “الرسم الكاريكاتيري” للرسام موفق رشدي قات عن عمل بث على شاشة “سكاي نيوز عربية”.
جائزة “الصحافة العربية للشباب”، لكل من؛ عبير عيسى، مجلة كل الأسرة الإماراتية، وآيات الحبال، المصري اليوم، وحليمة أبروك، صحيفة “أخبار اليوم” المغربية.

ads-300-250

كن أوّل من يتفاعل

تعليقات القراء تعبر عن رأيهم فقط، ولا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع أو خطه التحريري.

فضلا.. الرجاء احترام الآداب العامة في الحوار وعدم الخروج عن موضوع النقاش.. شكرا.