"راك اتشوف يا سي البشير وين وصلتنا مع حكاية " أنتاعك"، ها نحن قد وصلنا إلى حد استعمال أسلحة الدمار الشامل التي ما هي بالحقيقة إلا أسلحة للكذب الشامل، شبيهة بتلك التي جنى بها البطل الشهيد صدام حسين على نفسه، وما أظن صاحبنا إلا مصاب بجنون العظمة أيضا، وأخشى ما أخشاه أن تعمد منظمة الطاقة النووية الدولية، إلى إرسال مفتشين للبحث والتقصي في الأمر، لاسيما وأن هذه الأسلحة باتت بين أيدي أفراد لا تعوزهم الصفاقة ولا تنقصهم الحماقة.
هكذا وكما ترى، فإن “السيروكو” الذي لم يكن سوى ريحا حارة عابرة، قد استطاع وبشهادة شاهد، أن يحول مشروع جريدة للبقارين إلى جريدة الشروق اليومي ذات التوجه والمحتوى، رفقة زملاء آخرين آمنوا بالفكرة وبأنفسهم.
“السيروكو” الذي لم يكن سوى ريحا عابرة، تحول فجأة إلى آمر ناه، يشرك من يشاء في المشروع ويعترض على من يريد، وهذا بشهادة الشاهد ذاته، وما ذلك، إلا لأن النكرة وراءه تجربة وخبرة في القطاع العام والخاص أيضا، تقلد الإدارة العامة ورئاسة التحرير في العام والخاص، في المكتوب والسمعي البصري، وشارك في إنشاء عناوين ناجحة لم تصمد في وجه العاصفة التي ضربت الصحافة باللغة الوطنية تحديدا، بينما عقر الكذاب الطماع عن خوض تجربة واحدة طوال هذه السنين.
أما بخصوص الجمعية العامة لمساهمي شركة دار الاستقلال والتي طلبك الطماع للشهادة فيها، فإنني بدوري أطلب منك أن لا تكون كمن ينزغ الداب ويختبئ وراء البردعة، فشهادتك وغيرك مطلوبة، خاصة وأنك كنت قانونا في منصب المسير المساعد وتخليت عنه لتتفرغ لرئاسة التحرير حتى تتمكن المؤسسة من إدراجك ضمن الأجراء، هل وقع بربك أي تزوير، ومن زور، وماذا زور؟… ثم قل لي استحلفك بالله، هل راودت فكرة عدم إدراج المساهمين غير المدرجة أسماؤهم أي واحد منا؟ ثم هل يعقل أن يتهم قطاف مرة بإشراك مساهمين، ثم يتهم مرة أخرى بالاعتراض على إنزالهم في القانون الأساسي للشركة… إنه العته بعينه… ومن يكتم الشهادة فهو آثم قلبه.
أما حكاية المدير الذي عينته أنا وأعطاني وكالة للتصرف بدله، فإنني أود أن يفحمني الطماع بنشر نسخة منها حتى يطمئن قلبي، ويشهد الملأ على كذبي.
ولأنني لست في حاجة إلى استعطاف قراء الموقع ودغدغة عواطفهم، لكوني لم أكن البادي لا بسحب البساط نحوي، ولا بتعرية فضائح الآخرين، فإنني لن أوسع “عرس البغل” هذا إلى غير الذين لم تذكر أسماؤهم، ولذا فإنني أطلب شهادة الشهود الأحياء المذكورين ذاتهم:
* بشير حمادي – هل الجمعية العامة مزورة؟ وهل اقترحت عليك أنا عدم إنزال أسماء القسم الثاني من الشركاء؟ صح، أو كذب..
* عبد الرحمان حمروش – هل لم أقل لك يوم أن أردت الإنسحاب بحجة المرض، أنني لا يمكن أن أقبل ذلك، وأننا كلنا معرضون للمرض، وإذا كان كل من يمرض فينا نتخلى عنه، فإن القافلة لن تصل أبدا.
* بشأن مبلغ مساهمتي في حساب المساهمين فإنني أشهد على ذلك السيد السعيد بوشوارب مدير الإدارة للمؤسسة الذي سلمته المبلغ كاملا مثل بقية الزملاء، وهو حي يرزق ويرأس حاليا إدارة جريدة الحوار، وقد كان الأمر كذلك للمساهمة بلعون، وكذا السيد بشير حمادي الذي تولى مواجهة المصاريف اليومية من جيبه على أن تخصم فيما بعد من مساهماته، وأذكر أنه قد أضاع بعض الوصولات ودفع الفرق من جيبه عكس الطماع الذي بقي يتلكع في الدفع بدعوى أنه ينظر مبلغا من ابن أخيه الصيدلي.
هذا المبلغ الذي لن يصل أبدا، مما دعاني إلى إعفائه خاصة والشركة بدأت في تعويض بعض الشركاء عن مساهماتهم.
لا يا فلان، أنا لم أدفع مساهمتي إلى نسيبي الذي كان في الإشهار، ولا لابن أخيك، الذي كان مساعدا له، ويسكن في المكتب ذاته، حيث توليت أنا توفير الغطاء والوسادة له. أما الأستاذ المهندس حسن طولبي الذي تستشهده، فلا أدري على ماذا تستشهده، كل ما في الأمر أن طولبي كتب للجريدة من دبي مقالا يعبر فيه عن امتعاض الإخوة الكتاب العرب مما كتب في الصحافة الجزائرية من شتم وسباب وقذف بحقهم في الاجتماع المنعقد بالجزائر، ولذلك، ولهذا السبب فقط ذُكرت أسبوعية الشروق العربي، ليس لأنها كتبت شيئا إيجابيا أو تحليلا متميزا، وإنما لبذاءة ما كتبت، والأمر كذلك في كل مرة عندما تذكره وصحيفته الجرائد العربية.
ولعل بعض الناس يفضلون أن يُذكروا بالسوء خير من أن لا يُذكروا أصلا، على ما يذكر الدكتور السد، بشأن أصل ربطة العنق.
* نقطة أخرى، هي حكاية الكذاب الذي غلب الطماع. وهذه لن أتكلم فيها لأنني لست مؤهلا للحديث فيها، بوجود الأستاذ الكبير علي فضيل، الذي يعرف أكثر من أي واحد آخر هذا الموضوع، ويعرف نقطة الضعف هذه في صاحبنا، وقد استعملها أحسن استعمال، منذ بداية التسعينات إلى يومنا هذا، ولا أستغرب شخصيا أن يلوح له في يوم من الأيام، فتجد “الدولة” نفسها تهرول مسرعة لتقديم الخدمة.
* بقي أن أعرف من هو الرخيص الذي توسط لي لأكتب عند السيدة حدة، نفسي أعرف هذا الحاج كلوف وأعرف من كلفه!
* وأخيرا، فإن كنت أشهد على شيء فإنني أشهد، أنه وطوال الصراع على عنوان الشروق اليومي لم أسمع ولم أقرأ، كلمة واحدة بذيئة، من المحتال، الذي عرف تماما كيف يوظف الطماع، الطماع الذي لم يكتف بممارسة شتى ألوان الكذب والتهجم علي وعلى المساهمين، وإنما تعدى ذلك إلى حد شتم المحامين الأستاذ مصطفى بوشاشي، والأستاذ محفوظ لعشب في ردهة محكمة عبان رمضان لانزعاجه من مرافعتهما، وإلى حد تهنئة الأستاذ أحمد مجحودة القائم في حق المحتال..
فسبحان مبدل الأحوال، ولله في خلقه شؤون.
————————————–
طالع أيضا:
من “الطماع” بوعقبة إلى الملاك الملهم
تعليقات القراء تعبر عن رأيهم فقط، ولا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع أو خطه التحريري.
تعليق 1503
اسلام عليكم اولا
لا اخفي عليكم انني شروقي حتى النخاع وتعلمت فيها كيف اكتب لمن يقرا لكن في الحقيقة لايعجبني الخوص في الماصي بلا فائدة اظن انها لاتعدو ان تكون هاته الحكية مجرد تأريخ لحياة وتعاملات شخصية ولا اظن ان القارئ سيستفيد منها، لكن المهم ان كل هذا المخاض “جابنا” جريدة نجابه بها الان كل معادي للحرف العربي ويكفيها ان وصلت لاكثر من ملويييييييييييييييييييييييييييييييييييييييين قارئ.
سلام
تعليق 1504
قلت لكم أن هذا المسلسل التركي لن ينتهي.. وهاأنتم تشاهدون حلقة درامية جديدة..
طبعا وبالتأكيد في انتظار مشاهدة ممتعة مع حلقة جديدة من هذا الملف.. طبعا مع رد بوعقبة الذي لن يتأخر كثيرا.
تعليق 1505
لماذا لا تكونوا مثل الدكتور عشراتي الشيخ الذي يقوم في هذا الموقع بكتابة مقالات هادئة وجميلة، بدل أن تضيعوا وقتكم في تبادل التهم والناس من حولكم يضحكون..
تعليق 1506
إلى قطاف وبوعقبة وحمادي
أوجه لكم سؤالا واحدا جميعا:
لماذا لم يتكلم علي فضيل ؟
هل لأنه لا يجيد الكلام أم أنه أثبت بالفعل انه أذكى وأرفع منكم عن كل هذه التفاهات.؟؟
الجواب الثاني هو الصحيح لو كنتم تعلمون.
تعليق 1502
الى صاحب التعليق رفم4
فعلا و بحكم معرفتي الشخصية بالاستاذ علي فضيل, فقد أثبت حقيقة أنه أكثر ذكاء و مهنية و أخلاقاو حكمة,,,
و حسنا فعل عندما استرحع عنوانه من هؤلاء الذين حولوه الى شيفونة بعد أن حكمت المحكمة لصالح ملكيته للعنوان..
فقط أود أن أطرح سؤالا على السيد قطاف..
لقد تنازعتم عاى عنوان الشروق اليومي و لجأتم الى المحكمة التي فصلت بصفة قطعية و نهائية لصالح علي فضيل.. فمن المحتال الحقيقي اذن?
اذا قالت المحكمة للذي كان يستغل و يستعمل شيئا لا يملكه انك تفعل ذلك بطريقة غير قانونية و أن المالك الحقيقي هو فلان فمن المحتال في هذه الحالة بحكم القانون و العرف و الاخلاق? أجبنا يرحمك الله
لقد قتلتكم و أعمتكم الغيرة و الحسد.. ربي يهديكم..
تعليق 1511
يا أستاذ قطاف
حياك الله
الحقيقة أنني كنت -ولا زلت-من “المهووسين” بافتتاحياتك التي كنت تكتبها بالمشرط والمِلشفة، ولا أخفيك أنني كنت أقرأ افتتاحيتك مرة ومرات، وفي كل مرة أكتشف فيها زاوية ووجهة نظر، وأحاول أن أفك شيفرتها، علّني أُطاول أفكارك وقلمك.
أذكر أنك كتبت يوما عبارة “شيش” عندما كانت الشروق اليومي في النزع الأخير..
لكن أرى أنك لم تبرّ بتحديك الشهير ذاك “شيش”..فلماذا؟ لقد قلت في ردك اليوم على الأستاذ بوعقبة بأنك كنت من نفخ الروح في جريدة “بقارين”، وأنك حولتها من مجرد حبر وورق إلى منبر ومواقف؟ فهل أثبتت الأيام – واعذرني على المصطلح- “كذب” أقوالك بخصوص قدراتك على نفخ الروح في الورق؟
أنت مُدان يا أستاذ قطاف..نعم أنت مدان (مِن الدّيْن) لقُرائك وعليك أن تبر بتحديك، وإلا فإنك “تكذب” علينا..وتثبت أن الشروق الأولى لم تكن صنيعتك، خاصة ونحن نعلم أنكم حصلتم على عنوان بعد الشروق، فماذا فعلتم به، وأين هي قدراتكم؟
أريد إجابة منك، أستاذ قطاف.
تعليق 1512
ردها عليه …يا بوعقبة
تعليق 1513
أدعوا جميع الزملاء إلى تجاهل هذا النقاش، لأنها ليس إلا قضية شخصية يريدون أن يجعلوا منها قضية رأي عام.
والراجل فيهم يكون هو اول من يتوقف عن الرد
شكرا
صحافي
تعليق 1514
والله هذا التناحر والتناطح الشخصي والمصلحي
يشبه إلى حد بعيد ذلك التصادم والتقاذف بين البعض من جيل الثورة حول من حرر البلاد ومن تخندق ضد ذلك، لكن دون التوصل لتأريخ حقيقي.
تعليق 1515
الى المشرفين على موقع زاد ديزاد
أهيب بكم أن تتوقفوا عن نشر هذه الردود التي أساءت لأصحابها وأساءت لكم وأساءت للصحافيين عموما.
كان النقاش في بدايته جادا، لكن يبدو أن الأمر اصبح مقرف لدرجة لا يتصورها أحدا..
نهيب بكم أن تتوقفوا عن نشر هذه الردود احتراما للجميع.
موقعكم جيدا فلاتفسدوه بهذه الصراعات التافهة.
وشكرا
مجموعة من الصحافيين
تعليق 1516
الحق يقال ان عبد الله قطاف كان قلما رائعا ولكنه كان ديكتاتوريا استغل اشرافه المؤقت على الشروق وتصرف فيها تصرف المالك الأوحد واطلق العنان الى النكرة (عمار النعمي) الذي تحول من عامل بسيط في الفلاحة بيدي خالد الى كاتب افتتاحية لاطعم ولا ذوق ولا رائحة لها.
وكان بالامكان تجاوز هذه الخلافات لولا أن الطمع قد أعمى بصائر الجميع بما فيهم قطاف وبوعفبة وحمادي وغيرهم.ولهذا فان الحديث عن هذا الأمر أصبح من الماضي وفضيل علي استرجع العنوان منذ 2005 ولا يزال الآخرون يحلمون باسترجاعه ثانية ؟
تعليق 1517
عوضا ان يكون النقاش حول الإعلام والصحافة تحول الى مسلسل لا ينتهي، ولا ينتهي والأكيد بعد يوم أو يومين سيظهر بوعقبة برد ثم رد الرد ثم يأتي قطاف بالرد على رد الرد. والنتيجة جدال عقيم
وتافه. حتى التعليق في حد ذاته يصبح صعبا وغير ذي قيمة على هكذا مواضيع. لهذا اقترح على إدارة الموقع أن توجه الدعوة الى كل مؤسسي الشروق بالإدلاء بشهادتهم وتجربتهم المهنية والصحفية في الشروق أو غيرها كل حدة وفي مقالات مستقلة وأعمدة ثابتة، أظن بهذه الطريقة يمكن أن تعم الفائدة.
تعليق 1518
الى ادارة الموقع
لقيتونا’’ثلاث نقاط على القاف’’ بهذا الموضوع التافه الذي لا يعنيينا في شيء
ما دخلنا نحن في هذه الصراعات الشخصية التافهة,,
كرهتونا في هذا الموقع الذي اصبح لا هم له الا الشروق,, و والله اكاد اشك في نوايا اصحابه.. هل اسستم هذا الموقع للحديث فقط عن الشروق و نشر الدعايات عنها,,,
خلاص ملينا كرهنا لقيتونا …
تعليق 1520
الذين ينتقدون الموقع نتحداهم أن يفعلوا ولو جزء قليل مثله في مواقعهم الكبيرة التي نالت التكريم الدولي والعالمي، بالهف طبعا.
درجة الإحترافية عالية جدا هنا، وعندما يحترم الموقع حق الجميع في الرد تثور ثائرة البعض ممن لا يفقهون في أبجديات الصحافة ترن.
الله يهدي برك هذا واش نقولو
أما للزملاء في الموقع فنقول لهم أنتم على الطريق الصحيح لا تتأثروا بهذه الحملة المنظمة التي يقودها البعض ضدكم.
وهذه من مؤشرات نجاحكم الذي هو من نجاحنا طبعا.
والسلام عليكم
تعليق 1521
لا ندري لمذا يتهجم البعض على الزميل عبد الله قطاف، وهو لم يقل في حقيقة الأمر في هذا الرد سوى أنه يريد أن يسمع شهادات بعض الشركاء السابقين حول الإتهامات التي كالها الزميل سعد بوعقبة.
والله عندو الحق في هذه النقطة، مادام هناك طرفان يتبادلان التهم، فمن المفيد أن تتحدث الأطراف الشريكة الأخرى حتى يظهر من الصادق ومن الكذاب.
وهذا الأمر عادي تماما يا جماعة.
تعليق 1522
الشيئ الذي لا يعلمه الكثيرون من الذين ينتقدون هذا الموقع المتخصص
أنه اصبح محل معاينة ودراسة من طرف بعض الجهات الإعلامية المتخصصة في الخارج والتي تتابع عمل الموقع الذي يقدم نمطا فريدا في الصحافة الإلكترونية التفاعلية..
وقد علمت بالأمر عن طريق الصدفة في أحد المؤتمرات التي عقدت مؤخرا بالعاصمة اللبنانية بيروت، حيث سألتني صحافية كبيرة وخبيرة عن الموقع وقالت إن هناك اهتمام كبير بأنشطته وبالنموذج الذي يقدمه في عالم الصحافة الإلكترونية، وفي النقاش بين الإعلاميين.
ولهذا أتوقع أن مستقبلا زاهرا ينتظر هذا الموقع الحديث النشأة.
وبالتوفيق لهيئة تحريره التي أكيد أنها على علم بما ينتظرها من تحديات.
أردت أن أدلي بدلوي في هذا الموضوع لاني لاحظت أن البعض هنا يهرف بما لا يعرف، مع احتراماتي للجميع.
صحافي جزائري مغترب.
تعليق 1523
أين تعليقي يا ………………..
تعليق 1524
اوجه نداء عاجلا إلى السيد بوعقبة
وأقول له أن هذه فرصتك لتسكت على هذا الرجل
الذي لم يجد من رد يفحمك به سوى أنه يستعين بشهادة الأخرين محاولا أن يوجه الأنظار إلى أن الحقيقة مختفية وراء سكوتهم وليست متضمنة في ردك المفحم السابق.
لهذا أدعوك أن لا ترد عليه هذه المرة لأنه يبدو أنه عجز عن الكلام.
شكرا
صحافي متابع لملف الشروق
تعليق 1525
الذي يتفحص ويتصفح في كل الردود التي نشرت يستطيع أن يستشف لوحده من هو على صواب ومن كان يكذب ويبيع للناس الكذب.
الأمور أصبحت واضحة لمن له عقل
تعليق 1526
عين الصواب أن ينطق الذين ذكرهم السيد قطاف
فلا يجدي سكوتهم في ساحة الوغى هذه.
فمتى ينطقون ؟
وأكبر الساكتين هو المدير العام الحالي للشروق الذي يعجز إما عن الكلام أو أنه يتبع منطق السكوت عن الأحمق جوابه..
والله ورسوله أعلم
تعليق 1527
ليكن في علم الجميع
أن مسؤولي الشروق اليومي يتابعون باهتمام ما ينشر في هذا الموقع
وقد أصبحوا مدمنين عليه أكثر من إدمانهم على موقع الشروق اونلاين…
لهذا أستغرب أن يتحدث البعض هنا وهناك ويقول أنه ينفر من الموقع او كلام من هذا النوع..
لقد اصبح الزاد ديزاد حديث العام والخاص في الشروق هذه الأيام
وبيني وبينكم
80 بالمئة من عمال الشروق عاجبهم الحال مما ينشر، ولكنهم يكتمون إيمانهم.. الله غالب الخبزة صعيبة.
شرووووووقي
تعليق 1528
عكس ما يرى البعض
فأنا أعتقد أن الحوار بين الصحافيين هو ظاهرة صحية حتى ولو يتضمن تجاوزات لفظية في بعض الحالات.
مهما يكن من امر فإن الحوار هذا يكرس لتجربة جديدة سوف تظهر نتائجها فيما بعد.
وسكرا للموقع على هذه التجربة الرائعة
ونطالب بتوسيع الموقع بفتح أقسام جديدة.
بالتوفيق
تعليق 1529
هذا ما جناه علينا حوار بشير حمادي، الذي كان هادئا إلى أبعد الحدود، لكن تداعياته كانت هيجانا حد الجنون.
سبحان الله
تعليق 1530
إلى الزميلين والصديقين نسيم لكحل وبشير حمادي
شكرا لكما على هذا الموقع الرائع.
تحياتي الخالصة
تعليق 1531
تابعت باهتمام كل ما ينشر بالموقع من أفعال وردود أفعال..
وأقترح عليكم أن تستضيفوا كل من عبد الله قطاف وسعد بوعقبة وعلي فضيل في ركن مواجهات إعلامية
حتى نخرج من هذه الردرود المتتالية والإتهامات المتبالدة
وحتى تكون هناك فرصة متساوية للجميع.وحتى يعرف الجميع الأيضا الوزن الإعلامي لكل شخص من الأشخاص المذكورة أسماؤهم.
وشكرا جزيلا
تعليق 1532
صحيح ما قاله الزميل شروقي حول ادمان أسرة الشروق اليومي على هذا الموقع .وأصدقكم القول فكل مرة أدخل فيها على المدير علي فضيل أو رئيس التحرير محمد يعقوبي هذه الأيام أو أي عامل آخر الا أجده فاتحا على زاد دي زاد،حتى البسطاء أصبحوا يتساءلون عن معنى زاد دي زاد؟
تعليق 1533
عيب عليكم .كنتم مثالا يقتدى بكم اقلام ينتظر منها ان تنير بصائر هاقراء. عيب عليكم طاح الانيفو اهداالمستوى
تعليق 1537
الرجاء طي ملف هذا الصراع المقرف الذي بات ينفرنا من الموقع فما جدوى من الغوص في خلافات عؤلاء كنت أتمنى لو حذوا حذو الأستاذ عشراتي و أفادونا بفنيات التحرير ة الكتابة الصحفية و قدموا لنا التوجيه و النصح أو شرحوا لنا وضع الممارسة الإعلامية و اقترحوا الحلول أما أن يقحمونا في أمور لا تعني إلا الفضوليين و القرعاجيين فذا أمر غير مقبول شكرا
تعليق 1535
أستغرب أن يلقى كامل اللوم على الموقع لأنه ينشر هذه الردرد
التي تقرفنا جميعا..
وأعتقد ان المشكلة في أصحاب هاته الردود الذين لم يتوقفوا عن نشر غسيلهم وتبادل التهم فيما بينهم إلى أن وصل بهم إلى المستوى إلى هذا الحضيض
وليست المشكلة إطلاقا في الموقع الذي يحترم حق الجميع في الرد، وأنه يتيح مساحة واسعة للحرية لا نجدها في كثير بل في كل المواقع الجزائرية.
لهذا وجب التفريق.
تعليق 1536
أضم صوتي إلى صوت صاحب التعليق رقم 8
وأطالب من جميع الأصدقاء والزملاء عدم قراءة هذه الردود وعدم التعليق عليها
حتى ولو جاءت ردود أخرى فلنتوف عن مشاركتهم في النقاش عليها
حتى يعرفوا قدرهم
وعاش من عرف قدر نفسه
تعليق 1534
ماذا بعد هذا العار، بهدلتوا ارواحكم يا من تعتقدون أنكم أعمدة الصحافة الجزائرية، ومرة أخرى تأكدت ان المفرنسين أكثر حكمة منكم ورصانة، ومرة أخرى أقول فعلها علي فوضيل والله فعلها … أمامه وهو يضحك وحسبها صح وجبد بيكم الزربية لأنه استطاع ان يقرأ كل واحد من الشركاء ووجد انكم لا تحكون ولا تصكون وأنا ضد ان يتحدث علي فوضيل حتى وان كان على خطأ في استئثاره بالشروق كي لا يصبح مثل هؤلاء الكتاب البقارة