خرج الملتقى الإعلامي الوطني حول الممارسة الإعلامية للمراسل الصحفي في ظل القواعد القانونية “الواقع المهني وآفاق الإصلاحات” الذي احتضنته مدينة الوادي يومي 24 و25 من الشهر الجاري، خرج بمجموعة من التوصيات أهمها ضرورة إدراج دائرة المراسل الصحفي ضمن قوانين الإعلام، إعداد دورات تكوينية لصالح المراسل الصحفي، دعوة المؤسسات الإعلامية لإعتماد مراسلين ذوي كفاءات في ميدان الإعلام وكذا اقتراح إنشاء جائزة سنوية تعمل على تحفيز المراسلين وبناء روح التنافس فيما بينهم وإطلاق مبادرة وطنية للدفاع عن حقوق الصحفي المراسل .
الملتقى الذي حضره نخبة من الأساتذة و الوجوه الإعلامية البارزة يتقدمهم الإعلامي والروائي الكبير رابح فيلالي وسليمان بخليلي، شهد اهتماما كبيرا من طرف مختلف وسائل الإعلام الوطنية وحضورا مميزا من طرف المهتمين بالشأن الإعلامي.
يذكر أن هذا الملتقى كان من تنظيم مجموعة من الشباب الإعلامي اجتمعوا فيسبوكيا تحت اسم مجموعة يدا بيد من اجل إعلام هادف وليكسروا كل الحواجز معلنين خروج المجموعة من الطابع الإفتراضي إلى ارض الواقع.
تعليقات القراء تعبر عن رأيهم فقط، ولا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع أو خطه التحريري.
تعليق 4151
هدا مجرد رأي خاص بالرغم من أنني لست فضولي // أنا لا أئمن بتسمية بالربيع العربي هدا إنها لمهزلةعربيةو كارثة عظمى تتخبط فيها الشعوب العربية بإسم الديمقراطية و هي ليست على الصواب…إن الديمقراطية //حكم الشعب و للشعب//صنعتها الكنيسة طبقًا لأحكامها الخاصة و جبروت و طغيان مشرفي الكنائس // تخيل ما الكارثة التي هي فيه لببيا …مصر…سوريا…و غيرهم ممن قبلوا بالسياسة// إدن فهدا الكل لصالح أعدائنا فأنا في هدا الحال أسميه بالربيع الصهيوني لأننا جميعًا نسينافلسطين…أنا مراسل صحفي مبتدأمن بلدية طابيةولاية سيدي بلعباس لي طموح واسعة للإصلاح و ليس للدمار