رغم هول كل ما يحدث أنا متفائل جدا، لأننا أولا وصلنا إلى القاع الذي ليس بعده مكان ننزل إليه أكثر. والمستقبل أكيد أحسن..
ثانيا لأننا نعيش حالة مخاض صعبة لكنها طبيعية بالمنطق السنني الذي يحكم عمليات التغيير والتحول والتي يشكل فيها الادراك والفهم محطة تأسيسية للانعتاق والتحرر.
فالجميع اليوم أدرك أن “اسرائيل” كيان طفيلي دخيل لا يستطيع أن يعيش إلا بدعم وحماية كفيله الأمريكي الذي يتغذى منه وعليه بشكل يهدد رصيده الأخلاقي ومصير ريادته للمشروع الغربي الرأسمالي.
@ طالع أيضا: “إسرائيل” ليست إلها وهي أوهن من بيت العنكبوت
تعليقات القراء تعبر عن رأيهم فقط، ولا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع أو خطه التحريري.