زاد دي زاد - الخبر مقدس والتعليق حر

ملاحظة: يمكنك استعمال الماركداون في محتوى مقالك.

شروط إرسال مقال:

– النشر في “زاد دي زاد” مجّاني
– أن يكون المقال مِلكا لصاحبه وليس منقولا.
– أن يكون بعيدا عن الشتم والقذف وتصفية الحسابات والطائفية والتحريض.
– الأولوية في النشر للمقالات غير المنشورة سابقا في مواقع أو منصات أخرى.
– الموقع ليس ملزما بنشر كل المقالات التي تصله وليس ملزما بتقديم تبرير على ذلك.

أربعة قتلى جزائريين في اعتداء “نيس” والقائمة مفتوحة!

أربعة قتلى جزائريين في اعتداء “نيس” والقائمة مفتوحة! ح.م

الصورة لضحية جزائرية رفقة ابنيها قضوا في اعتداء نيس

أعلن الناطق الرسمي باسم وزارة الشؤون الخارجية، الأحد 17-07-2016، التعرف على ضحية جزائرية رابعة في الاعتداء الإرهابي الذي ارتكب بمدينة نيس مساء الخميس الماضي.

وفي تصريح أكد عبد العزيز بن علي الشريف “يؤسفنا الإعلان عن تسجيل ضحية جزائرية رابعة خلال الاعتداء الإرهابي، الذي ارتكب بمدينة نيس. ويتعلق الأمر بالسيدة علجية بويلفان زوجة بوزعويت المولودة في 30 جوان 1974 بأولاد بلخير (سطيف) أم لأربعة أطفال”.

وأوضح بن شريف أن “مواطنة جزائرية أخرى مولودة بنيس وتمارس مهنة المحاماة لا تزال مفقودة” مضيفا “الرعيتان مسجلتان لدى قنصلية الجزائر بنيس”، وأضاف “لقد شرعت مصالحنا القنصلية، بالتنسيق مع أسرة الفقيدة، في ترتيبات نقل جثمان السيدة علجية بويلفان إلى الجزائر”.

وفي السياق، أكّد الناطق الرسمي باسم وزارة الشؤون الخارجية أن “الحصيلة المؤقتة للضحايا الجزائريين الذين لقوا حتفهم في هذا الاعتداء الإرهابي ارتفعت إلى أربع ضحايا وأن 17 ضحية أخرى لم يتم التعرف عليها بعد، سيتم تحديد هويتها ابتداء من يوم الثلاثاء 19 جويلية، حسب السلطات الفرنسية”.

وكان المتحدث باسم الجزائرية أعلن، الجمعة، أن ثلاثة جزائريين بينهم طفلان، قتلوا في الاعتداء الذي شهدته مدينة نيس جنوب شرق فرنسا مساء الخميس وخلف 84 قتيلا على الأقل.

وأوضح في تصريح للتلفزيون “هناك ضحايا جزائريون ضمن ضحايا اعتداء نيس الإرهابي. امرأة تبلغ السبعين من العمر وطفلين”، ولم يحدد عمري الطفلين اللذين كانا مع جدتهما وهي فرنسية متزوجة من جزائري، والسبعينية التي قضت في الاعتداء ليست من الأسرة ذاتها، وكانت تزور ابنتها في نيس.

ads-300-250

كن أوّل من يتفاعل

تعليقات القراء تعبر عن رأيهم فقط، ولا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع أو خطه التحريري.

فضلا.. الرجاء احترام الآداب العامة في الحوار وعدم الخروج عن موضوع النقاش.. شكرا.